تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبلت سماح إبراهيم، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، مجموعة من الطلاب المتميزين في مختلف الأنشطة الطلابية، بمكتبها اليوم الخميس، بحضور عدد من القيادات التعليمية.

جاء اللقاء بناءً على توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، حيث أكدت مدير المديرية على حرصها الدائم لدعم الطلاب والمعلمين المتميزين، مشيرة إلى أهمية الأنشطة المدرسية في بناء شخصية الطلاب بشكل إيجابي، مما يتماشى مع رؤية مصر 2030.

وأبدت “سماح إبراهيم” تشجيعها للطلاب لبذل المزيد من الجهد لتحقيق التنمية الشاملة في كافة المجالات، كما وجهت الشكر لأولياء الأمور والمعلمين على جهودهم المخلصة في دعم أبنائهم لتحقيق هذه الإنجازات.

من جانبه، نقل الدكتور إسماعيل السنوسي، المراقب المالي لمجلس أمناء القاهرة، تحيات الدكتور عبد الرؤوف علام رئيس المجلس، مقدماً شكره للأستاذة سماح إبراهيم على رعايتها المستمرة للعملية التعليمية، وأكد أن القاهرة تظل دائماً منبعاً للإبداع والتميز.

وفي نهاية اللقاء، تم تكريم الطلاب المتميزين في مجالات متعددة مثل الغناء، تلاوة القرآن الكريم، وإلقاء الشعر، وذلك بتقديم مكافآت مالية من المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين.

الطلاب المكرمون:

• حمزة محمد عبد العاطي (مدرسة النور للمكفوفين) – تميز في الغناء

• محمد أحمد (مدرسة النور للمكفوفين) – تميز في الغناء

• محمد عبد الله (مدرسة الملك فهد) – تميز

في تلاوة القرآن الكريم

• هناء صلاح عبد المعبود (مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات) – تميز في إلقاء الشعر

• كيرلس رومانى (مدرسة شبرا الإعدادية) – تميز في الغناء

• تقى العسال (مدرسة الشهيد عماد الدين الثانوية بنات) – تميز في الغناء

• سيف رأفت – تميز في الغناء

• مريم عماد تامر (مدرسة نجيب محفوظ) – تميز في الغناء

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانشطة المدرسية التربية والتعليم بالقاهرة التنمية الشاملة الطلاب الموهوبين الطلاب المتميزين القيادات التعليمية تحقيق التنمية الشاملة تكريم الطلاب المتميزين محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني

إقرأ أيضاً:

إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم نحو 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي

 أعلن وزير التعليم التايلاندي نارومون بينيوسينوات اليوم /الأربعاء/، عن إغلاق ما يقارب ألف مدرسة على طول الحدود التايلاندية الكمبودية كإجراء احترازي، وذلك عقب تجدد الاشتباكات المسلحة.


وذكرت صحيفة "بانكوك بوست" التايلاندية أنه وفقا لمكتب لجنة التعليم الأساسي، ارتفع عدد المدارس المغلقة من ما يزيد قليلا على 600 مدرسة إلى 990 مدرسة بحلول أمس /الثلاثاء/.


وتنتظر الوزارة حاليا موافقة الأجهزة الأمنية المحلية قبل السماح للمدارس باستئناف الدراسة.. ولم ترد أي تقارير عن أضرار إنشائية في مباني المدارس.
ولدعم المجتمعات التي أجبرت على الإخلاء، خصص مكتب لجنة التعليم الأساسي عددا من المدارس في المناطق الآمنة كملاجئ مؤقتة.


ومن جانبها، أفادت وزارة التربية والشباب والرياضة الكمبودية بأن التوغلات العسكرية التايلاندية في الأراضي الكمبودية قد عطلت تعليم حوالي 163528 طالبا، مع إغلاق ما مجموعه 635 مدرسة حتى صباح اليوم.


وقد أعدت وزارة التربية والشباب والرياضة خططا لتوفير مواد تعليمية وخيام لتكون بمثابة الفصول الدراسية المؤقتة في المناطق الآمنة للطلاب النازحين، كما تدرس إمكانية التعليم عن بعد.


وأعلنت الوزارة أن الهجمات أثرت بشدة على تعليم الأطفال الكمبوديين.. وحتى أمس /الثلاثاء/، أغلقت 514 مدرسة، مما أثر على تعليم الطلاب وعمل 4650 معلما.


وفي نفس السياق، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونجسيري ـ في مؤتمر صحفي ـ بأن أكثر من 400 ألف شخص نزحوا إلى مراكز الإيواء.. مشيرا إلى أن المدنيين اضطروا للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم.


ومن جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوتشياتا: "تم إجلاء 20105 عائلات، أي ما يعادل 101229 شخصا، إلى مراكز الإيواء ومنازل أقاربهم في خمس محافظات".


وذكر راديو بلجيكا اليوم أن البلدين يتبادلان الاتهامات بإشعال فتيل الأعمال العدائية المتجددة، التي أسفرت عن مقتل 11 شخصا على الأقل: سبعة مدنيين كمبوديين وأربعة جنود تايلانديين، وفقا لأحدث الإحصاءات الرسمية.


وكانت كمبوديا وتايلاند، اللتان تتنازعان منذ فترة طويلة على أراض حدودية، قد اشتبكتا بالفعل في يوليو الماضي.


وأسفرت خمسة أيام من القتال، برا وجوا، عن مقتل 43 شخصا وإجبار نحو 300 ألف شخص على النزوح من كلا الجانبين.. وقع الطرفان اتفاقية وقف إطلاق النار في 26 أكتوبر بوساطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أنها علقت منذ ذلك الحين.
ويعود أصل النزاع إلى خلاف طويل الأمد حول ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على مسافة 800 كيلومتر، والتي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية.


ويتبادل الجانبان الاتهامات بشأن انتهاك بنود اتفاق السلام الذي وقعه رئيس الوزراء التايلاندي أنوتين تشارنفيراكول ورئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت في شهر أكتوبر الماضي بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوساطة رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي أعرب عن قلقه العميق إزاء الاشتباكات المسلحة التي وقعت على الحدود بين تايلاند وكمبوديا وسقوط ضحايا.

طباعة شارك وزير التعليم التايلاندي نارومون بينيوسينوات الحدود التايلاندية الكمبودية إجراء احترازي تجدد الاشتباكات المسلحة

مقالات مشابهة

  • تعليم سوهاج: اعتماد نشرات ندب المعلمين والمعلمين المساعدين بسوهاج
  • رئيس أزهر سوهاج يشهد ختام الأنشطة الطلابية بمعهد فتيات العرابة الشرقية
  • إصابات جلدية تُربك تدريبات البحرية الإسرائيلية… الجيش يوقف الأنشطة ويُطلق تحقيقًا موسّعًا
  • حصاد شامل للأنشطة الطلابية في جامعة الدلتا التكنولوجية
  • نائب سفير ألمانيا بالقاهرة: برنامج دافي يجسد إيمانا عميقا بدعم تعليم الطلاب اللاجئين
  • مراقب تعليم الرجبان: نعتذر للطلاب والمعلمين بسبب غياب الكتب… و”الوضع أصبح مملًّا”
  • تعليم بورسعيد : افتتاح أول فصل لمتعددي الإعاقة بمدرسة النور للمكفوفين .. صور
  • مديرة تعليم القاهرة تتابع استعدادات الطلاب لامتحانات البرمجة
  • إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم نحو 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي
  • وكيل تعليم الجيزة يحضر حصة دراسية لطلاب الصم والبكم بمنيل شيحة