للتدريب والتشغيل التجريبي .. طيران الرياض تستقبل أولى طائراتها الاحتياطية
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تستعد شركة طيران الرياض، إحدى شركات الصندوق، والناقل الجوي الجديد للمملكة العربية السعودية، لاستقبال أول طائرة من طراز بوينج 787-9 دريملاينر إلى مطار الملك خالد الدولي بالعاصمة الرياض والتي تم استئجارها لتكون الطائرة الاحتياطية ضمن أسطولها الجوي بالإضافة إلى استخدامها لأغراض التدريب، وستحمل الطائرة هوية الشركة بالتصميم الخارجي لهيكل الطائرة من الفئة الأولى ذات اللون اللؤلؤي المميز.
يجدر بالذكر أن هذه الطائرة مستقلة تماماً عن طلبية الطائرات الأساسية من طراز بوينج 787-9 والبالغ عددها 72 طائرة، حيث سوف تُستخدم هذه الطائرة خلال الأشهر المقبلة لأغراض التدريب والتشغيل التجريبي بالإضافة إلى استكمال إجراءات رخصة النقل الجوي (AOC) من خلال الهيئة العامة للطيران المدني؛ لتمكين بدء عمليات الرحلات التجارية في وقت لاحق من عام 2025.
تستعد الشركة للكشف عن المقصورة الداخلية لأسطولها قريباً، والذي يتميز بفخامة التصميم وجودة المنتج والذي من شأنه أن يلبي توقعات الضيوف المسافرين على متن رحلات طيران الرياض. علماً بإن هذه الطائرة لن تحتوي على المقصورة الداخلية الجديدة، لكنها مزودة بتصميم داخلي عالي الجودة يلبي توقعات الضيوف المسافرين على متن رحلات طيران الرياض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية مطار الملك خالد الدولي طيران الرياض شركة طيران الرياض المزيد طیران الریاض
إقرأ أيضاً:
بالجهود الذاتية.. بدء التشغيل التجريبي لساحة انتظار النقل الثقيل في طابا
تفقد اللواء دكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، اليوم، ساحة انتظار النقل الثقيل بمدينة طابا، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بالارتقاء بالخدمات اللوجستية وتعزيز السلامة على الطرق. ووجّه المحافظ ببدء التشغيل التجريبي للمشروع، وذلك بحضور رئيس مدينة طابا وعدد من المديرين المختصين.
ويُقام المشروع على مرحلتين؛ الأولى على مساحة 64 ألف متر مربع، والثانية على مساحة 50 ألف متر مربع، ويتضمن ساحة متكاملة لانتظار الشاحنات، ومنطقة مخازن ملحقة، فضلًا عن ساحة لانتظار سيارات الملاكي والسيارات السياحية مزوّدة بخدمات متنوعة تشمل المطاعم وورش إصلاح وصيانة المركبات.
ويُنفَّذ المشروع بالجهود الذاتية للمحافظة، في إطار حرصها على تنظيم حركة النقل الثقيل ومنع تكدس الشاحنات على الطرق السريعة، بما يقلل من مخاطر الحوادث ويحد من آثار السيول المحتملة.
وتستوعب المرحلة الأولى من المشروع نحو 600 شاحنة نقل ثقيل، إلى جانب منطقة انتظار لسيارات الملاكي 50 سيارة. كما يوفر المشروع نحو 100 فرصة عمل مباشرة، بما يسهم في دعم التنمية المحلية وتعزيز الخدمات اللوجستية بمدينة طابا.