حي السلام أول يواصل جهود ضبط الشارع وإزالة التعديات والباعة الجائلين
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
يواصل المهندس سامر حنفي محمد المحلاوي رئيس حي السلام أول، جهود ضبط المنظومة المحلية في نطاق الحي من خلال حملات موسعة تستهدف ضبط منظومة البناء المخالف وتطبيق القانون وإزالة التعديات والباعة الجائلين وتسهيل حركة المرور.
شملت الحملة شارع الخمسين وشارع الـ27 وشارع الأربعين والتروللي في نطاق منطقة النزهة 2، وتمكنت الحملة من رفع الإشغالات ووقف البناء المخالف وإزالة بعض التعديات والباعة الجائلين.
وأكد المهندس سامر حنفي محمد المحلاوي رئيس الحي أن حملات ضبط الشارع مستمرة حتى تحقيق كافة أهدافها، وهناك متابعة يومية للشكاوي المقدمة من السادة المواطنين، في إطار تحقيق الإنضباط للشارع وفرض هيبة القانون والحفاظ على حرم الطريق إلى جانب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين.
وأضاف رئيس الحي أن الحملات مستمرة بصفة يومية لمنع عودة الإشغالات التى تعوق حركة المرور وذلك بهدف التسهيل على المواطنين تنفيذا لتوجيهات الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة والمهندسة مني البطراوي نائب المحافظ للمنطقه الشرقية بتكثيف الحملات الدورية للقضاء على ظاهرة الإشغالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السلام السلام أول إزالة التعديات الباعة الجائلين حركة المرور
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض جهود السلام
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته بشأن حل الدولتين في مدينة نيويورك، وإن هذا المؤتمر ليس أكثر من حيلة دعائية تأتي في منتصف جهود دبلوماسية حساسة لإنهاء النزاع، بحسب "سكاي نيوز عربية".
وقالت بروس إن وزير الخارجية "ماركو روبيو أوضح أن هذه الخطوة تعد صفعة لضحايا السابع من أكتوبر ومكافأة للإرهاب وتبقي الرهائن محاصرين في الأنفاق، وأن الولايات المتحدة لن تشارك فيما وصفته بالإهانة، بل ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم".
وأضافت بروس أنه بدلا من أن يعزز السلام، فإن هذا المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويمنح حماس جرأة إضافية، ويكافئها على عرقلتها، ويقوض الجهود الواقعية الرامية إلى تحقيق السلام.
وقالت بروس إن إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بدولة فلسطينية لاقى ترحيبا من حماس، وإنه يعكس نمطا من الإشارات غير المجدية التي لا تؤدي إلا إلى تعزيز موقف حماس، وتشجيعها على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا
و أشارت إلى أن " تركيزنا يبقى على الدبلوماسية الجدية، لا على مؤتمرات مُنظمة بشكل استعراضي تهدف فقط إلى إظهار أهمية مصطنعة".