بايدن وعون يتفقان على تنفيذ وقف الأعمال العدائية بالكامل
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
ذكر البيت الأبيض، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن اتفق مع الرئيس اللبناني المنتخب جوزيف عون، في اتصال هاتفي، على أن الوقت حان لتنفيذ وقف الأعمال العدائية بالكامل بين لبنان وإسرائيل.
وبحسب روسيا اليوم، أوضح البيت الأبيض، "الرئيس بايدن قدم التهنئة في اتصال هاتفي للرئيس اللبناني جوزيف عون بفوزه في الانتخابات، واتفق الرئيسان على أن الوقت قد حان الآن لتنفيذ وقف الأعمال العدائية بالكامل المعلن عنها في 26 نوفمبر 2024، لتعافي لبنان وشعبه وإعادة إعماره".
وأضاف: "تعهد الرئيس بايدن بمواصلة دعم الولايات المتحدة لقوات الأمن اللبنانية، وتعافي لبنان وإعادة إعماره بينما يعمل الرئيس عون مع الولايات المتحدة وأصدقاء لبنان من أجل عودة لبنان ليكون آمنا وسياديا ومزدهرا مرة أخرى".
وبحسب البيت الأبيض، أكد بايدن أن "لديه ثقة كاملة في أن الرئيس عون هو الزعيم المناسب لقيادة لبنان خلال هذه اللحظة من التحديات والفرص لبلاده".
من جهته، شكر الرئيس عون نظيره الأمريكي على تهنئته، متطلعا إلى "تعاون وثيق بين البلدين الصديقين"، وفق الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيت الأبيض الرئيس الأمريكى جو بايدن جوزيف عون الرئيس اللبناني الرئيس اللبناني المنتخب الأعمال العدائية لبنان الرئیس عون
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يتوقف عن دعم مرشح ماسك لرئاسة وكالة ناسا
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب ترشيحه للملياردير جاريد إسحاقمان، الحليف المقرب لإيلون ماسك، لقيادة وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وفق ما أعلن البيت الأبيض
وقال البيت الأبيض: "من الضروري أن يكون الزعيم القادم لوكالة ناسا متوافقا تماما مع أجندة أمريكا أولا للرئيس ترامب، وسيتم الإعلان عن بديل له مباشرة من قبل الرئيس ترامب قريبا"، مؤكدا تقريرا لصحيفة نيويورك تايمز يفيد بسحب ترشيح إسحاقمان.
وداع ماسكوودع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيلون ماسك في المكتب البيضاوي يوم الجمعة، ما أعطى نهاية ودية لفترة مضطربة لرائد الأعمال الملياردير.
ويغادر ماسك منصبه في قيادة وزارة كفاءة الحكومة، وسيعيد تكريس نفسه لإدارة أعماله، بما في ذلك شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا، وشركة الصواريخ سبيس إكس، ومنصة التواصل الاجتماعي إكس.
وأشاد ترامب بماسك "بإحداثه تغييرًا هائلاً في أساليب العمل القديمة في واشنطن"، وقال إن بعض موظفيه سيبقون في الإدارة.
فشل ماسكرغم الاضطرابات، لم يحقق ماسك أهدافه فبعد أن وعد بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليون أو حتى تريليوني دولار، خفّض الأمر وفق التوقعات إلى 150 مليار دولار فقط في السنة المالية الحالية.