تركيا الآن:
2025-12-14@16:16:15 GMT

العدالة والتنمية يكشف عن “نكتة اليوم السياسية”

تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT

 

في رد فعل سريع على دعوة رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، لإظهار “البطاقة الحمراء” للحكومة التركية، وصف المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، عمر تشليك، هذه الدعوة بأنها “نكتة اليوم السياسية”.

وكان أوزيل قد دعا فئات المجتمع المتضررة من الأوضاع الاقتصادية، بما في ذلك المتقاعدون، إلى الاحتجاج على الحكومة من خلال إظهار “البطاقة الحمراء”، وهي خطوة رمزية ضد السياسات الاقتصادية التي يعتبرها غير عادلة.

في تصريح مفاجئ، أكد أوزيل أن “اليوم أولئك الذين رفعوا الحد الأدنى للأجور بنسبة 30% يخرجون بكل وقاحة إلى الشوارع”، مشيراً إلى أن حكومة أردوغان لم تفهم مطالب المواطنين رغم دعوة المقاطعة التي أطلقها الرئيس التركي ضد من يفرضون أسعاراً مرتفعة.

اقرأ أيضا

أرخص 10 سيارات في تركيا لعام 2025: فرص رائعة لشراء سيارة…

الجمعة 10 يناير 2025

وأضاف أوزيل: “في 31 مارس، أظهرتم بطاقة صفراء، لكن السيد طيب لم يفهم. هل يمكن العيش بـ14,500 ليرة، بالحد الأدنى للأجور؟ لا. إذن سنفعل ما قلناه. سنبدأ من مرسين، ونُظهر للحكومة بطاقة حمراء.”

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا البطاقة الحمراء العدالة والتنمية اوزغور اوزيل بطاقة حمراء حزب الشعب الجمهوري

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن

 

تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.

وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".

وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".

وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".

وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.

مقالات مشابهة

  • مسؤول بارز في حكومة صنعاء يكشف عن مؤامرة هي الأخطر في اليمن “تفاصيل”
  • بيتكوفيتش يكشف موعد وصول “الخضر” إلى المغرب
  • “البلديات والإسكان” تستعرض جهود المملكة خلال المنتدى الوزاري العربي السادس للإسكان والتنمية الحضرية المستدامة المقام في قطر
  • “المهندسين الزراعيين” تنظم اليوم العلمي ” موسم الزيت 2025- التحدي والمواجهة”
  • هل يستطيع حزب العدالة والتنمية المغربي إعادة بناء نفسه؟ رأي من الداخل
  • اليوم.. ختام الأسبوع الأول من بطل الجائزة الكبرى “الخامس” في قفز السعودية
  • شاهد بالفيديو.. اعترف بالشماتة.. “بقال” يكشف شعور “الدعامة” بعد مقتل مطربهم الأول إبراهيم إدريس: (أقاموا له أكثر من 100 صيوان عزاء)
  • رئيس اليمن الأسبق يكشف أسرار القصر المشؤوم والخلافات السياسية في جنوب اليمن
  • علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
  • بيتكوفيتش يكشف قائمة “الخضر” لـ “كان 2025” هذا السبت