متنزه الفرشة في الباحة.. واحة من الجمال الطبيعي والترفيه العائلي
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
المناطق_واس
يعدّ “متنزه الفرشة” أحد الوجهات السياحية المميزة في محافظة قلوة بمنطقة الباحة، حيث يجمع بين جمال الطبيعة ووسائل الترفيه العائليه المتنوعة، ويقع على مساحة أكثر من 293237 ألف متر مربع، ويحتوي على العديد من المرافق التي تلبي احتياجات الزوار بمختلف أعمارهم.
أخبار قد تهمك الجولة 14 من الدوري السعودي للمحترفين .
. الهلال يكتسح مضيفه العروبة بخماسية 11 يناير 2025 - 7:26 مساءً أكثر من 50 ألف زائر وزائرة لمهرجان “شتاء تبوك” 11 يناير 2025 - 7:22 مساءً
وأوضح أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط أن “متنزه الفرشة”، يتميز بموقعه بجوار جبل شدا وإطلالته الجميلة، ضمن عدد من المتنزهات والحدائق بالمنطقة.
وبين الدكتور السواط أن المتنزه يحوي على مسطحات خضراء على مساحة 18570 مترًا مربعًا، و 9 مناطق مخصصة لألعاب الأطفال، و 50 جلسة، ومصلى للرجال، بالإضافة إلى المرافق الخدمية المتكاملة، والممرات المخصصة لرياضةالمشي، ومواقف للسيارات.
وأشار إلى أن أمانة المنطقة تسعى إلى تطوير القطاع السياحي والاستثماري بالمنطقة، من خلال توفير الخيارات السياحية والمساحات الترفيهية والطبيعية للمواطنين والمقيمين وزوارها على مدار العام.
عدسة “واس” رصدت جوانب الطبيعة الخلابة في المتنزه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد11 ینایر 2025
إقرأ أيضاً:
ملتقى الأسرة والمجتمع يستعرض أبرز تحديات تربية الأبناء
العُمانية: بحث ملتقى "الأسرة والمجتمع..رحلة في أبعاد التنشئة الاجتماعية" الذي نظّمته المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة مسقط بالتعاون مع مركز زلفى للإرشاد النفسي والاستشارات الأسرية اليوم أهمية الأسرة ودورها في التنشئة الاجتماعية السليمة، والتركيز على التحديات المعاصرة التي تواجه الأسرة.
وأكدت لبيبة بنت محمد المعولية المديرة العامة للمديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة مسقط على أن التنشئة الاجتماعية ليست مجرد عملية تلقين؛ بل هي رحلة مستمرة في التوجيه، والبناء القيمي، وغرس المعارف، وتشكيل السلوك تبدأ من الوالدين.
وتضمن الملتقى تقديم عدد من أوراق العمل، تمحورت حول "التربية الوالدية ودور الأسرة في التنشئة الاجتماعية" ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور/ إبراهيم بن ناصر الصوافي أمين الفتوى بمكتب المفتي العام لسلطنة عمان وقد تضمنت أساليب التربية السليمة، ودور القدوة داخل الأسرة، والتوازن بين الحزم واللين في التعامل مع الأبناء.
وجاءت ورقة العمل الثانية بعنوان "التماسك الأسري ودوره في التنشئة الاجتماعية"، واستعرضت الدكتورة صابرة بنت سيف الحراصية متخصصة في الإرشاد النفسي والتربوي أهمية التواصل الفعّال داخل الأسرة، وأثر التماسك على الصحة النفسية للأبناء، وآليات تعزيز الانتماء الأسري.
أما الورقة الثالثة فقد ألقاها أحمد بن عبد الله الشبيبي رئيس مركز زلفى للإرشاد النفسي والاستشارات الأسرية حول "الطلاق وأثره على التنشئة الاجتماعية" إلى الجوانب النفسية والاجتماعية للأطفال بعد الطلاق، وكيفية الحدّ من الأثر السلبي للانفصال، ودور المؤسسات في دعم الأسر المفكّكة، وركزت عايدة بنت صالح الرحبية في ورقة العمل الرابعة على أهمية الفحص الطبي قبل الزواج.
واختتمت أوراق العمل بورقة "وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الأسرة"، حيث وضحت الدكتورة منى بنت سالم العلوية في ورقتها الخامسة الإيجابيات والسلبيات على العلاقات الأسرية، وحماية الأبناء من مخاطر المحتوى الرقمي، وكيفية توجيه الاستخدام نحو التفاعل البنّاء.
وفي ختام الملتقى قام سعادة الشيخ راشد بن أحمد الشامسي وكيل وزارة التنمية الاجتماعية راعي المناسبة بتكريم المشاركين والجهات الداعمة للملتقى.
جدير بالذكر أن الملتقى الذي أقيم في المركز الوطني للتوحد بولاية السيب هدف إلى تبادل الخبرات بين المختصين في مجالات التربية وعلم الاجتماع والإرشاد الأسري، إلى جانب تقديم توصيات عملية تدعم استقرار الأسرة وتحسن من جودة الحياة الأسرية.