تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور أحمد فوزي، استشاري الصحة النفسية، إن الرجل الذي ليس لديه رأي يُعتبر كارثة، ومن الممكن اكتشتاف هذا الرجل خلال فترة الخطوبة التي لا يجب أن تقل عن عام، موضحًا أن الرجل المهزوز أو التابع يضر الزوجة بصورة كبيرة، خاصة مع الزواج في بيت عيلة.

وأضاف "فوزي"، خلال حواره مع الإعلامية أميرة همام، ببرنامج "إنسانيات"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن الزواج في بيت عيلة يحتوي على العديد من الميزات في الجانب المادي والنفسي، وفي نفس الوقت لديه أضرار تتعلق بالخصوصية؛ مشيرًا إلى أن هناك دراسة للأزهر الشريف في عام 2021 للدكتور عثمان الفقي أحد كبار علماء الأزهر تتحدث عن أن 99% من أسباب الطلاق في مصر تحدث بسبب الزواج في بيت العيلة.

ولفت إلى أن هناك رغبة كبيرة من النساء على عدم الزواج في بيت العيلة بسبب افتقاد الخصوصية، مشيرة إلى أن نسب الطلاق في مصر مرتفعة للغاية، وأحد أسباب الطلاق ناتج عن عدم دراسة الزوج أو الزوجة بشكل جيد، وعدم النظر لعلاقة الشخص بأهله.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور أحمد فوزي الزواج فی بیت

إقرأ أيضاً:

مبارك الفاضل مازال يتعرى من قيم الفضيلة والوطنية

رحلة التعري
في إطار سعيه الخبيث من أجل كرسي الوزارة، مازال مبارك الفاضل يتعرى من قيم الفضيلة والوطنية؛ وهذا السلوك ديدن الرجل، وتاريخه السياسي يشهد بأن الوزارة عنده دونها المُهج والأرواح، وفي سبيل الوصول إليها ليس هناك خطوط حمراء. فقد نقل الكوكتيل الأخباري ليوم أمس عنه: (إتفاق المنامة نص على إعادة الحكم للمدنيين، وتصفية دولة الإنقاذ، وتسليم المطلوبين للجنائية). السؤال المطروح: مَنْ هم المدنيين الذين يقصدهم وأشار إليهم؟.

ليت الرجل يعي بأن المدني القادم يأتي عبر صندوق الناخب، لا صندوق الناهب. أما دولة الإنقاذ المتوهمة في مخيلة الرجل، فقد حملت السلاح بالكامل دفاعًا عن عقيدة الشارع، ووطن المواطن، وشرف الحرائر. وقطعت عهدًا على نفسها بعد المراجعات الفكرية والسياسية بألا تشارك في حكم الفترة الإنتقالية، وسوف تقف (ألف أحمر) ضد أي إنقلاب عسكري قادم. ولكن في المقابل لقد قطعت أشواطًا بعيدة في ترتيب بيتها الداخلي من أجل الدخول في الاستحقاق السياسي في المستقبل، في عملية التحول الديمقراطي المرتقب الذي يفر منه مبارك ومَنْ على شاكلته منه فرار السليم من السقيم،

أما تسليم المطلوبين للمحكمة الدولية، تلك بضاعة (ستات اللبن)، حتى خائب الرجاء (حمدوك) ودع محطتها لعلمه التام بأنها مرحلة سياسية ما عاد لديها قيمة تذكر في سودان الحاضر والمستقبل. وخلاصة الأمر ليعلم مبارك بأن سودان الفترة الإنتقالية من رحم معركة الكرامة، وسودان المستقبل من رأي الشارع، وما عادت العمالة والإرتزاق عُملة مقبولة في حاضر ومستقبل السودان. نقطة سطر جديد.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٢٥/٥/٣٠

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • استشاري: 5 نصائح لتطهير الجسم من السموم
  • مبارك الفاضل مازال يتعرى من قيم الفضيلة والوطنية
  • صحيفة روسية: هذا الرجل يتقلب في قبره بسبب ترامب
  • خطأ شائع تسبب فى بتر رجل شاب رياضي | ليس السكرى أو الحوادث
  • حاضنة تلاحق زوجها بدعوى حبس بعد سرقته حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج
  • خالد الجندي: الصفح الجميل أرفع مراتب العفو .. والطلاق الجميل خلق قرآني نفتقده
  • استشاري طب نفسي: الشابو والاستروكس الطريق إلى الجنون
  • استشاري طب نفسي: الإدمان مرض نفسي ينتهي بفقدان السيطرة
  • خالد الجندي: لا يصح انتهاء العِشرة والحياة الزوجية بالفضائح والانهيار
  • الشيخ خالد الجندي: لا يصح انتهاء العِشرة والحياة الزوجية بالفضائح والانهيار «فيديو»