يورجن كلوب يثير الجدل بتدريبه نادي لايبزيج الألماني.. الحكاية إية؟
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أثار الالمانى يورجن كلوب، جدلا كبيرا بعد قيامه بزيارة الى أحد الاندية الالمانية، بمقرها مما جعل البعض يربط تلك الواقعة بتولى تدريبه خلال الفترة القادمة وخاصتا بعد حضوره بمدرجات الجماهير.
ولكن تعد زيارة كلوب باعتباره رئيس كرة القدم العالمية الجديد في شركة «ريد بول»، رفقة ماركو روزه، مدرب فريق لايبزيج الألماني، فيما حضور المباراة بشكل عفوي للغاية، ولم يعرف لاعبو لايبزيج بشأن الزيارة إلا بعد نهاية المباراة.
وكان مدرب ليفربول السابق ضيفًا خلال المباراة، التي فاز فيها الفريق على فيردر بريمن 4ـ2، الأحد، وحضر في مقر تدريبات لايبزيج، الإثنين، إضافة إلى المحادثات مع إدارة النادي، ومن المقرر أخذ جولة في أكاديمية الشباب.
وقال ديفيد راوم، مدافع الفريق: «أعتقد أنه شاهد مباراة رائعة، وسعيد لوجوده هنا، وسنرى مدى تأثيره».
ومن المقرر أن يتم تقديم كلوب رئيسًا لكرة القدم العالمية في شركة «ريد بول» في سالزبورج الثلاثاء.
وبجانب أوليفر مينتسلاف، المدير الإداري لريد بول، سيرد كلوب على أسئلة أكثر من 200 ممثل لوسائل الإعلام المختلفة.
وسيشرف كلوب على الأندية التي تملكها «ريد بول» في لايبزيج، وسالزبورج، ونيويورك، والبرازيل، واليابان.
وتملك شركة مشروبات الطاقة اسهما أيضًا في نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، كما أنها ترعى فريق ليدز يونايتد الإنجليزي.
وقال روزه من قبل إنه يأمل ألا يتصرف كلوب بوصفه مدرب ظل.
وأضاف: «سيكون من المهم أن نتمكن من عملنا اليومي بدون النظر بشكل دائم إلى ما يفعله كلوب. لا أعتقد أنه يفهم دوره بتلك الطريقة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يورجن كلوب ريد بول ماركو روزه لايبزيج الألماني ديفيد راوم
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.
وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.
تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”
أوضح أوشوميزسوي، أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.
وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.
ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟
ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:
“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”
اقرأ أيضازلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس