مصرع طفلة صدمتها سيارة نقل بطهطا شمال سوهاج
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
استقبل مستشفى طهطا العام شمال محافظة سوهاج، طفلة تبلغ من العمر 4 سنوات، تقيم بدائرة مركز شرطة طهطا، جثة هامدة، وذلك على إثر إصطدام سيارة نقل بها أثناء تواجدها بالشارع.
ترجع الواقعة عقب تلقى اللواء صبرى صالح عزب، مساعد الوزير مدير امن سوهاج، قد تلقى بلاغا من نائبه لقطاع الشمال، يفيد بوفاة طفلة صدمتها سيارة بطهطا شمال سوهاج، وتم نقلها للمستشفى العام، والتحفظ على الجثة داخل مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، والتي تولت التحقيق في الواقعة.
بالإنتقال والفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة طهطا بوصول الطفله شفاء م م ا 4 سنوات إلى مستشفي طهطا العام جثة هامدة " إدعاء حادث سيارة .
بسؤال والدها 32 سنة عامل ومقيم بذات الناحية، أفاد أثناء لهو نجلته المذكورة أمام المنزل اصطدمت بها السيارة ربع نقل " قيادة المدعو أسعد ش س ا 16 سنة عامل ومقيم قسم طهطا، مما أدي لوفاتها، واتهم قائد السيارة بالتسبب في الحادث ونفي الشبهه الجنائيه.
تم ضبط السيارة وقائدها المذكور، وافاد بمضمون ما سبق وأضاف بأنه فوجئ بالطفله المذكورة ولم يتمكن من مفاداتها فإصطدم بها بطريق الخطأ، تم تحرير محضرا بالواقعة وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق في الواقعة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات مديرية امن سوهاج مدير امن سوهاج اخبار الحوادث حوادث سوهاج
إقرأ أيضاً:
مصرع 16 وإصابة 51 في حادث مروري شمال كوت ديفوار
لقي 16 شخصا على الأقل مصرعهم، وأصيب 51 آخرون بجروح متفاوتة، أمس الأحد، إثر حادث تصادم بين حافلة نقل ركاب وشاحنة مزودة برافعة، في منطقة تقع شمال كوت ديفوار، وفق ما أعلنت وزارة النقل.
وأفاد بيان رسمي أن الحافلة كانت في طريقها من مدينة سان بيدرو الساحلية، الواقعة جنوب غرب البلاد، إلى عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، حين وقع الحادث، ما أدى إلى وقوع عدد كبير من الضحايا.
وسلط الحادث الضوء مجددا على التحديات المرتبطة بسلامة النقل البري في البلاد، في ظل استمرار تسجيل حوادث مميتة، تعزى غالبا إلى تردي البنية التحتية، وغياب الصيانة، بالإضافة إلى السرعة الزائدة وسلوكيات القيادة الخطرة، بحسب تقديرات عدد من المراقبين.
وتشهد كوت ديفوار، كما هو الحال في عدة دول أفريقية، حوادث سير متكررة، وسط مطالبات متزايدة من جهات مدنية ورسمية بتعزيز إجراءات السلامة المرورية وتحسين جودة الطرق.