اليوم.. طقس حار رطب على القاهرة وأمطار رعدية جنوب سيناء
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كشف خبراء هيئة الأرصاد الجوية،عن حالة الطقس اليوم الاحد، حيث يسود طقس حار رطب نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية و شديد الحرارة علي جنوب سيناء و جنوب البلاد، وطقس معتدل الحرارة رطب علي شمال البلاد حتي شمال الصعيد ومائل للحرارة علي جنوب سيناء وجنوب الصعيد ليلا علي كافة الانحاء.
واوضحت الارصاد انه تتراوح نسبة الرطوبة على القاهرة الكبرى والوجه البحري من 85 الى 90 % للعظمى والصغرى من 35 الى 50%.
ويشهد الاحد شبورة مائية صباحا على الطرق المؤدية من والى القاهرة الكبرى والوجة البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء.
وامطار خفيفة ورعدية على مناطق من جنوب سيناء وعلي مناطق من جنوب سلاسل جبال البحر الاحمر علي حلايب وشلاتين ومرسي علم.
و نشاط رياح علي مناطق من القاهرة الكبرى والوجة البحرى وجنوب سيناء وجنوب البلاد علي فترات متقطعة.
ومن المتوقع أن تسجل درجات الحرارة، الاحد ، على القاهرة الكبرى والوجه البحري،33 للعظمى 25 درجة،وعلى السواحل الشمالية 31 للعظمي والصغري 25 درجة ، وعلى جنوب سيناء وجبال البحرالأحمر 40 للعظمى 30 ،وعلى شمال الصعيد 37 والصغري 24 ، وعلى جنوب الصعيد 45 للعظمى 29 درجة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم حالة الطقس الارصاد القاهرة الکبرى على القاهرة جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
معركة الأعياد .. صفقة الأسرى الكبرى تقترب
في تطور مفاجئ لواحد من أكثر الملفات حساسية في الصراع اليمني، عاد ملف الأسرى إلى الواجهة، مع إعلان جماعة الحوثي استعدادها الكامل لتنفيذ صفقة تبادل شاملة "دون شروط أو استثناءات"، تزامنًا مع اقتراب عيد الأضحى، فيما ردت الحكومة اليمنية بإبداء الجاهزية ذاتها، ولكنها اتهمت الحوثيين بـ"التهرب والمراوغة الإعلامية".
وقال عبد القادر المرتضى، رئيس لجنة شؤون الأسرى في صفوف الحوثيين، إن الجماعة تدعو إلى "تبادل كامل للأسرى من جميع الأطراف، بما فيهم غير اليمنيين"، مطالبًا بسرعة التنفيذ بمناسبة العيد، في خطوة اعتبرها مراقبون محاولة لإعادة تحريك الجمود في الملف.
لكن الحكومة الشرعية، وعلى لسان رئيس مؤسسة الأسرى والمختطفين، الشيخ هادي الهيج، وصفت التصريحات الحوثية بأنها "فرقعة إعلامية"، مشددة على أن "الكل مقابل الكل" ممكن فورًا، شريطة كشف مصير المخفيين قسرًا وعلى رأسهم السياسي محمد قحطان، الذي لا تزال الجماعة ترفض الإفصاح عن وضعه منذ اختطافه في 2015.
الجدل يأتي بعد أكثر من عام على آخر صفقة تبادل فعلية جرت في أبريل 2023، بإشراف أممي، وشملت إطلاق سراح نحو 900 أسير، إلا أن المحادثات اللاحقة، وعلى رأسها جولة عُمان في يوليو 2024، لم تثمر عن أي تقدم.
وتشير تقديرات حقوقية إلى أن أعداد المحتجزين لدى الطرفين تفوق 20 ألف شخص، في حين تتصاعد مناشدات الأهالي كلما اقتربت المناسبات الدينية، وسط أمل يتجدد ثم يخبو مع كل جولة تفاوض لم تكتمل.
فهل نقترب من انفراجة تاريخية تنهي سنوات من الألم والفقد، أم أننا أمام فصل جديد من لعبة التصريحات دون أفعال؟!