في ذكرى ميلاد عبد الناصر.. مصطفى بكري: سيظل المشروع القومي الناصري صالحا لكل الأزمنة
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أحيا الإعلامي مصطفى بكري ذكرى ميلاد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الـ 107 بتغريدة أكد فيها استمرار المشروع القومي الناصري صالحا لكل زمان ومكان.
وكتب مصطفى بكري في تغريدة له على موقع " إكس"، " ذكرى ميلاد الزعيم الخالد جمال عبد الناصر.تمضي السنوات وتبقى ذكراك خالدة في الذاكرة وفي القلوب. مازال المشروع القومي الناصري صالحا لكل الأزمنة والعصور، لأنه مشروع الحرية والاشتراكية والوحدة".
وتحل اليوم 15 يناير الذكرى الـ 107 لميلاد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، حيث ولد في في هذا اليوم من عام 1918
وفي سياق متصل، دعا الحزب العربي الديمقراطي الناصري في الذكرى الـ 107 لميلاد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، جميع المؤمنين بالقومية العربية، إلى الانخراط داخل الحزب بشرعيته ومشروعيته، وتوحيد كافة القوى الناصرية من أجل تحقيق الأهداف الناصرية القومية السامية والمشروعة ومواجهة الطوفان و الأخطار المحدقة بالوطن العربي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمال عبدالناصر ذكرى ميلاد عبدالناصر مصطفى بكري جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «حكومة الانفصال بقيادة حميدتي مؤامرة جديده لتفتيت السودان وتقسيمه»
أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن «حكومة الانفصال في السودان بقيادة حميدتي، هي مؤامرة جديدة هدفها تفتيت السودان وتقسيمه».
وأضاف مصطفى بكري، خلال تغريدة له على منصة «X» أن «مصر حذرت من تعميق الانقسام وتعطيل مسارات السلام الشامل، والسعودية حذرت، والأمم المتحدة حذرت، وحتى أمريكا أعلنت اعتراضها».
وشدد «بكري» على أن «الشعب السوداني لن يقبل بهذا الكيان الوهمي، ولن يفرط في وحدة السودان، الأرض والشعب».
وأشار مصطفى بكري، إلى أن «المطلوب من جامعة الدول العربية هو الاجتماع فورا، ولكن ليس لإعلان الرفض والإدانة وإنما للتحرك مع الدول الإفريقية لوضع حد لهذه المؤامرة التي تشكل خطرا علي الجميع».
سبب التفكير في تشكيل حكومة موازيةوتسعى قوات الدعم السريع، بقيادة حميدتي إلى تشكيل حكومة موازية في السودان، بعد فشل مخطط الاستيلاء على السلطة والدولة السودانية عن طريق القوة العسكرية، لا سيما بعد هزائم ميليشيا الدعم السريع المستمرة والمتتالية في مواقع العمليات، وعجزها أيضا عن الحفاظ على الأرض، وتراجعها باستمرار أمام ضربات الجيش السوداني.
وتشكيل حكومة موازية يعد ورقة جديدة للضغط ربما تهدف من خلالها الميليشيا وجناحها السياسي إلى العودة لواجهة المشهد السوداني عبر مفاوضات أو تسوية، وربما تكون لأجل هذا الأمر بالضبط.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري في هجوم ناري ضد المحرضين: حاصروا سفارات الاحتلال أيها الخونة.. ومصر ستظل تدافع عن فلسطين
مصطفى بكري يرد على ساويرس: «كفاية همبكة».. ثورة يوليو رمز لـ «العدالة» وحقوق الفقراء لا تهمك في شيء
مصطفى بكري ينشر مقطعا مؤثرا لـ صرخات أطفال غزة الجياع.. ويعلق: أين الضمير الإنساني؟ أين العالم؟