اكتشاف نوع جديد من العناكب “كبير الحجم بشكل غير عادي”
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تم اكتشاف نوع جديد من العناكب في أستراليا. ميزتها الخاصة: حجمها حيث أنها “كبيرة بشكل غير عادي”.
كما تعتبر العناكب ذات الشبكة القمعية نوعًا جديدًا، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة BMC Ecology and Evolution.
هذا النوع الجديد اكتشفه علماء أستراليون يوم أول أمس الاثنين 13 جانفي.
وفي دراسة نشرت في مجلة BMC Ecology and Evolution.
ولدعم هذا الادعاء، استخدم الباحثون البيانات التشريحية وبيانات الحمض النووي. لتحديد هذا النوع الثالث من عناكب سيدني ذات الشبكة القمعية، الملقب بـ “بيج بوي”.
عينة بحجم قياسي يبلغ 9.2 سمالاسم اللاتيني لهذا النوع الجديد، Atrax christenseni، يأتي من كين كريستنسن، وهو عاشق عاطفي لهذه الحيوانات.
وقد أثار حجم بعض العينات اهتمامه، فأبلغ العلماء بملاحظاته، فقاموا بإثبات صحة فرضيته.
وتحدثت ستيفاني لوريا، عالمة العنكبوتيات في معهد لايبنتز في ألمانيا، عن “التنوع الخفي”. مشيرة إلى أن “بيج بوي هو نوع جديد تماما”.
كما أعرب الباحث عن سروره لأن أيًا من الاكتشافات “لم يكن من الممكن أن يحدث لولا استخدام المجموعات التاريخية والتعاون الدولي”.
وبالإضافة إلى ذلك، فمن الممكن أن يؤدي هذا الاكتشاف إلى إحداث ثورة في إنتاج مضادات السموم.
وعلى الرغم من أن لدغات العنكبوت القمعية هي الأكثر خطورة، إلا أنها ليست شائعة جدًا.
كما تم اصطياد عينة من عنكبوت شبكة سيدني بالقرب من نيوكاسل، شمال سيدني. ويبلغ حجمه 9.2 سنتيمتر. وهو أكبر عينة من هذا النوع تم تسجيلها حتى الآن، حسبما ذكرت صحيفة الغارديان.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة هذا النوع
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]