تطورات جديدة بقضية جاستن بالدوني وبليك ليفلي.. مقاضاة ريان رينولدز
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الخلافات بين الممثل والمخرج جاستن بالدوني، والممثلة بليك ليفلي تطورات كبيرة وتصاعد في القضايا بينهم، فبعد أن اتهمت بليك بالدوني بالتحرش الجنسي وتشويه السمعة، وقام بالدوني برفع دعوى قضائية ضدها.
قام بالدوني بمقاضاة المممثل ريان رينولدز، وهو زوج بليك ليفلي؛ حيث طالب بالدوني شركة ديزني بالاحتفاظ بوثائق تتعلق بتطوير شخصية “نايسبول”، التي جسدها رايان رينولدز في فيلم Deadpool & Wolverine.
الخلافات بدأت بين الممثل والمخرج جاستن بالدوني وزميلته بليك ليفلي في فيلم It Ends With Us، الذي عرض منذ شهور وحقق نجاح كبير، وبحسب خطاب أرسله محامو بالدوني بتاريخ 7 يناير إلى بوب إيغر، الرئيس التنفيذي لشركة ديزني، وكيفن فيغي، رئيس استوديوهات مارفل، فإن الفريق القانوني يطالب بتوفير جميع الوثائق والاتصالات المتعلقة بالشخصية.
والهدف من ذلك هو إثبات أن شخصية “نايسبول” قد استخدمت للسخرية أو التنمر على بالدوني، وتأتي هذه التطورات بعد أن رفعت بليك ليفلي دعوى قضائية ضد بالدوني، متهمةً إياه بالتحرش الجنسي والانتقام منها بسبب اعتراضها على سلوكياته، وشملت الاتهامات أيضاً تصريحات نسبت إليه انتقد فيها جسد ليفلي بعد ولادتها لطفلها الرابع.
ومن جانبه، نفى بالدوني كل هذه الادعاءات، وقدم دعوى مضادة ضد ليفلي وآخرين، تضمنت دعواه طلب تعويض قدره 250 مليون دولار من صحيفة نيويورك تايمز بسبب تغطيتها التي وصفها بالمضللة عن القضية، وشخصية “نايسبول”، التي أشار بالدوني إلى ارتباطها به، أُدرجت في الفيلم كنموذج نسوي ساخر، مما أثار جدلاً واسعاً.
وقد أوضح محاموه أن هناك مقاطع محذوفة من الفيلم تحتوي على إشارات ساخرة إلى بودكاست Man Enough، الذي أطلقه بالدوني عام 2021. هذه المقاطع تُعد دليلاً إضافياً، وفقاً لمحاميه، على وجود مضايقات تستهدفه، والقضية لا تزال في بدايتها، مع تصاعد الجدل حول المزاعم والدعاوى المضادة بين الطرفين، وسط ترقب كبير من الجمهور لمعرفة النتائج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جاستن بالدوني بليك ليفلي ريان رينولدز بلیک لیفلی
إقرأ أيضاً:
ريان شرقي يكشف عن سبب رفضه تمثيل المنتخب الجزائري
كشف ريان شرقي نجم فريق ليون الفرنسي (ذو الأصول الجزائرية) عن أسباب عدم انضمامه إلى صفوف منتخب "الخضر" وتفضيله منتخب "الديوك" وعن الشائعات التي أحاطت بقضيته.
كان أمام شرقي خيار الاختيار بين 3 جنسيات رياضية (إيطاليا من جهة والده، والجزائر من جهة والدته، وفرنسا بالولادة).
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تعديل قانون ركلات الجزاء بسبب إلغاء هدف ألفاريز في ريال مدريدlist 2 of 2جميع أبطال المسابقات الأوروبية الكبرى في موسم 2024-2025end of listوحتى ذلك الحين، كان ابن ليون يُستدعى بانتظام للانضمام إلى صفوف منتخب فرنسا للشباب.
وفي مقابلة مع صحيفة "ليكيب" بمناسبة استدعائه الأول للمنتخب الفرنسي، تناول شرقي الشائعات المحيطة بإمكانية انضمامه إلى "محاربي الصحراء" أو منتخب إيطاليا.
وقال "بصراحة، لم يسبق لي التواصل رسميًا مع أيٍّ من المنتخبين. قبل أن أبدأ مسيرتي المهنية عام 2019".
وأضاف "التقى والدي بجمال بلماضي (مدرب الجزائر السابق) عن طريق صديق مشترك، خلال إحدى فتراته في ليون. لكن منذ ذلك الحين، لم يتحدث معي عن الأمر سوى لاعبين أو ثلاثة أعرفهم شخصيًا".
وتابع "قبل بضعة أسابيع، اتصل بي باولو رونغوني (مدرب اللياقة البدنية للمنتخب الجزائري) الذي عملت معه في ليون. لكنني لم أتحدث قط إلى مدرب أو رئيس أي اتحاد آخر، ولم يحاول أي منهم حتى الاتصال بي".
وختم "لديّ أهداف مع فرنسا، الوجود مع المنتخب مجرد البداية، وأحلم أن أسير على نهج زين الدين زيدان".
إعلانوقد خلفت هذه التصريحات المتناقضة ردود فعل مستنكرة من الجماهير الجزائرية، على اعتبار أن الاتحاد المحلي لكرة القدم سبق له أن تواصل مع شرقي ومحيطه في محاولة لإقناعه بارتداء قميص "الخضر".