تعليم قنا تعلن نتيجة الكتابة العلمية لطلاب ستيم
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أعلن توجيه عام المكتبات المدرسية بمديرية التربية والتعليم بقنا، نتيجة مسابقة الكتابة العلمية لطلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)، والتي نظمها التوجيه تحت رعاية هاني عنتر الصابر وكيل تعليم قنا، وإشراف سومية عبد الفتاح مدير عام الشئون التنفيذية، وأعدها وشارك في تقييمها ناجح عبد الحميد حسن موجه عام المكتبات بالمديرية وأعضاء التوجيه.
وأسفرت المسابقة عن فوز محمد عبد الوهاب فتحي في المقال عن " التعديل الجيني وعلاج الأمراض الوراثية " بالمركز الأول، و هالة احمد محمد عن " الطاقة النووية " بالمركز الثاني.
والطالبة ندى عادل علي التي ساهمت بقصة خيال علمي عن " اجتماع العوالم" بالمركز الثالث، وصفوة عبد الجواد مسلم وقصتها في الخيال العلمي بعوان " فكرة عن عالم غير مرئي " بالمركز الرابع.
ووجه وكيل وزارة التربية والتعليم التهنئة إلى الطلاب الفائزين وإلى هيئة الإشراف التي رعت ودعمت تلك المواهب، منوهاً أنهم يمثلون علماء المستقبل الذين يقع على عاتقهم النهوض بالوطن وتحقيق تفوق علمي يعزز تواجد العلماء المصريين بشكل فاعل ومؤثر في مختلف بلدان العالم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكتابة العلمية محافظة قنا مديرية التربية والتعليم مسابقة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: بيان التربية والتعليم حول مدارس النيل خطوة حاسمة لحماية الطلاب وتعزيز المساءلة
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بالتحرك الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بعد واقعة الاعتداء على طلاب إحدى مدارس النيل المصرية الدولية، مؤكدة أن البيان الوزاري يعكس جدية الوزارة في حماية الطلاب ومحاسبة المسؤولين عن أي تقصير.
وفي تعليقها خلال برنامج “الصورة” على قناة النهار، أشارت الحديدي إلى أن البيان لم يقتصر على العقوبات الجنائية للأفراد المتورطين فقط، بل شمل أيضًا أي تقصير أو إهمال من جانب إدارة المدرسة، وهو ما يمثل مؤشرًا مهمًا على توسيع دائرة المساءلة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث.
وأوضحت الحديدي أن أهم ما جاء في البيان هو إطلاق حملة توعية شاملة على مستوى جميع المدارس في الجمهورية لمواجهة السلوكيات غير اللائقة، معتبرة أن هذه الخطوة تعكس سرعة واستجابة الوزارة وتستحق التقدير.
وشددت على أن مواجهة هذه القضايا لا يجب أن تقتصر على المدارس الخاصة أو الدولية فقط، بل تشمل المدارس الحكومية، مع ضرورة تكثيف حملات التفتيش ووجود الإخصائيين الاجتماعيين بشكل دائم داخل المدارس، مؤكدة أن كاميرات المراقبة أصبحت ضرورة أساسية وليست رفاهية، مشيرة إلى أن “الوقاية خير من العلاج والعقاب”.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد أكدت في بيان رسمي على استمرار تنفيذ حزمة الإجراءات، بما في ذلك تكثيف المراقبة بالكاميرات واتخاذ الإجراءات القانونية ضد جميع المتورطين، وإطلاق حملة توعية موسعة في جميع المدارس لحماية الطلاب وضمان بيئة تعليمية آمنة.