اصطفت عشرات الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الإنسانية في مدينة العريش المصرية، بانتظار تلقيها الضوء الأخضر لدخولها غزة عبر معبر رفح بمجرد دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ.

اعلان

ومع الإعلان عن التوصل إلى الاتفاق، اجتمع المجلس الأمني الإسرائيلي يوم الجمعة لمناقشة بنود الصفقة، التي تتضمن إطلاق سراح العشرات من الرهائن المحتجزين في غزة مقابل تهدئة القتال الذي استمر لأكثر من 15 شهرًا.

شاحنات المساعدات في طريقها إلى غزةFatima Shbair

وبمجرد حصول الاتفاق على الموافقة النهائية من الحكومة الإسرائيلية، فإن وقف إطلاق النار سيدخل حيّز التنفيذ الأحد المقبل.

وفي ظل هذه التحركات، عرضت قناة القاهرة الإخبارية لقطات لشاحنات المساعدات المتوقفة في العريش، ما يعكس الاستعدادات اللوجستية لدخول المساعدات إلى القطاع. هذا التدفق المتوقع للمساعدات يأتي في وقت يعاني فيه سكان غزة من أزمة إنسانية غير مسبوقة، حيث يتطلع الجميع إلى وصول الإمدادات الأساسية التي طال انتظارها.

المساعدات الإنسانية على الحدود بين غزة ومصر Fatima Shbair

تعكس هذه التحركات الدور المحوري الذي تلعبه مصر في جهود الوساطة ، لارتباطها بإسرائيل من خلال اتفاقية كامب ديفيد والحدود المشتركة مع قطاع غزة.

المساعدات تصل الحدود بين مصر وغزة

في السياق نفسه، يُعد معبر رفح بوابة غزة الرئيسية إلى العالم الخارجي، ولكنه ظل مغلقًا لسنوات إلا نادرا إلى أن أُغلق كليا منذ مايو الماضي عندما سيطر الجيش الإسرائيلي على المنطقة. وقد يسمح فتح هذا المعبر في إطار الاتفاق الجديد بالتخفيف من عزلة القطاع الذي يعاني من نقص حاد في الإمدادات الأساسية.

Relatedفي مشهد مؤثر.. أهالي غزة يبكون فرحًا بعد الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماسالنازحون في غزة يحلمون بأن يحطوا رحالهم في بيوتهم ولم شمل عائلاتهم بعد الإعلان عن وقف النارتعرف على أبرز المفاوضين الذين أنجزوا اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟

وفي ظل هذه التطورات، تتجه الأنظار إلى إمكانية التزام الأطراف ببنود الاتفاق ونجاحه في تخفيف معاناة السكان. وبينما تتقدم الشاحنات نحو القطاع، يأمل كثيرون أن يكون هذا الاتفاق بداية لمرحلة جديدة تسهم في تحقيق السلام والاستقرار.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مزيد من الضحايا في غزة.. قصف يسابق الزمن قبيل وقف إطلاق النار والكابينت يصادق على الصفقة الحوثيون يرحبون باتفاق وقف إطلاق النار في غزة ويتعهدون بوقف عملياتهم العسكرية الاتحاد الأوروبي يتعهد بتقديم 120 مليون يورو كمساعدات لغزة مع اقتراب التوصل إلى وقف إطلاق نار مصر- سياسةقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشاحناتالمساعدات الإنسانية ـ إغاثةوقف إطلاق الناراعلاناخترنا لكيعرض الآنNext مزيد من الضحايا في غزة.. قصف يسابق الزمن قبيل وقف إطلاق النار والكابينت يصادق على الصفقة يعرض الآنNext الكابينت الإسرائيلي يصادق رسميا على اتفاق غزة وسط انقسامات داخلية يعرض الآنNext إيران وروسيا توقعان على اتفاقية شراكة استراتيجية أثناء زيارة الرئيس الإيراني لموسكو يعرض الآنNext جدل في الولايات المتحدة حول مصير تيك توك وبايدن يترك مصير التطبيق بيد ترامب يعرض الآنNext حصري: الاتحاد الأوروبي يخطط لإغلاق 80% من مكاتب التنمية في الخارج اعلانالاكثر قراءة ما هي أهم بنود اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة؟ شاهد كيف كان قطاع غزة قبل الحرب الإسرائيلية وكيف اصبح؟ تعرف على أبرز المفاوضين الذين أنجزوا اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟ مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز الزائر الأبيض يزين جبال جرجرة في الجزائر اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النارحركة حماسإسرائيلالاتحاد الأوروبيغزةبنيامين نتنياهوكير ستارمردونالد ترامبأسرىروسياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار حركة حماس إسرائيل الاتحاد الأوروبي قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار حركة حماس إسرائيل الاتحاد الأوروبي مصر سياسة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشاحنات المساعدات الإنسانية ـ إغاثة وقف إطلاق النار قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار حركة حماس إسرائيل الاتحاد الأوروبي غزة بنيامين نتنياهو كير ستارمر دونالد ترامب أسرى روسيا وقف إطلاق النار فی غزة اتفاق وقف إطلاق النار یعرض الآنNext

إقرأ أيضاً:

لأول مرة.. تحالف من 80 دولة يخطط لدخول غزة سيرا على الأقدام

#سواليف

في خطوة تُعد الأولى من نوعها، أعلن #ائتلاف من #نقابات و #حركات_تضامن ومؤسسات حقوقية دولية من أكثر من 80 دولة إطلاق مبادرة ” #المسيرة_العالمية إلى #غزة ” لدخول القطاع #سيرا_على_الأقدام، استجابة للوضع الإنساني الكارثي الذي يعيشه السكان هناك في ظل #حصار #إسرائيلي منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقال رئيس #التحالف_الدولي ضد الاحتلال الإسرائيلي سيف أبو كشك إن نحو 4 آلاف من #المتضامنين مع غزة سيشاركون في المسيرة نحو غزة، مبينا أن هذه الوفود تنتمي إلى 80 دولة حول العالم.

وفي مقابلة مع الجزيرة نت، أضاف أبو كشك أن هناك وفدا برلمانيا سيشارك في “المسيرة العالمية إلى غزة”، وهذا الوفد يضم أعضاء من #البرلمان_الأوروبي، بالإضافة إلى أعضاء في برلمانات أوروبية مختلفة.

مقالات ذات صلة إيران تهدد باستهداف جميع القواعد الأمريكية في حال فرض الحرب عليها 2025/06/11

وبدأ المشاركون في المسيرة الوصول إلى العاصمة المصرية منذ أمس، على أن يكتمل العدد غدا الخميس، انتظارا “لقافلة الصمود لكسر حصار غزة” القادمة برا من الجزائر وتونس، وصولا إلى مدينة العريش (شمالي سيناء)، ومنها تنطلق المسيرة نحو #معبر_رفح على الحدود مع قطاع غزة، حسب رئيس التحالف الدولي ضد #الاحتلال_الإسرائيلي.

يذكر أن “قافلة الصمود” دخلت اليوم الأراضي الليبية، وسط احتفاء شعبي، وتضم نحو 20 حافلة و350 سيارة تقل أكثر من 1500 من المتضامنين مع غزة، ومعظمهم من تونس والجزائر.
1- المحامية الألمانية ميلاني شفايتسر 2- مسؤول أمانة العلاقات الدولية في النقابة البديلة الكتالونية (إياك) إدوارد كاماتشو 3- المتحدثة باسم المجموعة الأيرلندية في المسيرة كارين موينيهان

أهداف المسيرة

وعن الأهداف التي تخطط المسيرة للوصول إليها، قال أبو كشك إنها ترتبط بشكل مباشر بإيقاف الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، والسعي لإدخال المساعدات الإنسانية بشكل مباشر وفوري، مع المطالبة بوقف الحصار المفروض على غزة.

وأضاف أن المشاركين من خلفيات متنوعة، وأغلبهم من أبناء البلدان الغربية وليسوا فقط من الجاليات العربية والإسلامية، لافتا إلى أن عدد المهتمين بالمشاركة تجاوز حتى الآن 10 آلاف شخص، وأن مجموعات العمل قُسِّمت جغرافيا لضمان الترتيب اللوجيستي الفعال والتواصل الإعلامي بكل اللغات.

ووضع المنظمون لهذه المسيرة عدة أهداف، وتأتي على رأسها محاولة انتشال سكان القطاع من المجاعة التي باتت ظاهرة في كل التقارير والصور التي تخرج من القطاع.

وفي مقابلات مختلفة مع الجزيرة نت، أوضح المنظمون أن أهداف المسيرة المباشرة تتلخص في ما يلي:

إيقاف الإبادة الجماعية في غزة عبر السعي بشكل جماعي وعملي لوقف الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، خاصة استخدام الجوع سلاحا ضد المدنيين، والتصدي للقتل الممنهج الذي يهدد حياة آلاف الأطفال ويعرض المجتمع الفلسطيني لخطر الموت الجماعي.
إدخال المساعدات الإنسانية بشكل مباشر وفوري، والمطالبة بإدخال المساعدات الغذائية والطبية والإمدادات الأساسية فورا إلى غزة عبر معبر رفح، خاصة مع وجود آلاف الشاحنات العالقة على الحدود، مع تنظيم جهود جماعية لضمان وصول المواد الإغاثية لسكان غزة بلا قيود أو تأخير ودعم كل مبادرة تساعد في ذلك.
كسر الحصار ورفع القيود المفروضة على غزة، والدعوة إلى رفع الحصار الإسرائيلي “اللاإنساني” المفروض على القطاع والسماح غير المشروط بفتح ممر إنساني دائم ومستقر، والمطالبة بإزالة العراقيل التي تمنع دخول الاحتياجات الأساسية، كالغذاء والماء النظيف والوقود والمساعدات الطبية.
تحريك المجتمع الدولي وكشف جرائم الاحتلال من خلال توحيد جهود المجتمع المدني من مختلف دول العالم لرفض تواطؤ بعض الحكومات والصمت الدولي حول الجرائم بحق الفلسطينيين، بالإضافة إلى دعوة البرلمانين والسياسيين للضغط على حكوماتهم، وتوجيه الرأي العام الدولي والإعلامي لكشف الجرائم والمطالبة بدعم العدالة والحقوق الإنسانية للفلسطينيين.
محاسبة المسؤولين عن انتهاكات القانون الدولي عبر المطالبة بمحاسبة كل من يشارك أو يسهم في ارتكاب جرائم بحق الشعب الفلسطيني أو انتهاك القوانين الدولية، ودعوة الهيئات والمنظمات الدولية للقيام بمسؤولياتها القانونية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني.

وإلى جانب الأهداف السابقة، قالت المحامية الألمانية ميلاني شفايتسر إن منظمي “المسيرة العالمية إلى غزة” يطمحون إلى تحقيق جملة من الأهداف العامة التي قد تعبر عن الجوانب التضامنية من المجتمع الدولي أو هيئاته، وإرسال رسائل تعبر عن ماهية المسيرة وكونها سلمية فقط.

ومن هذه الأهداف محاولة تمثيل المجتمعات المدنية في الدول التي تنطلق منها هذه المسيرة، وذلك من خلال إشراك النقابات والحركات التضامنية والمؤسسات الحقوقية والقطاعات الطبية والإنسانية، بالإضافة إلى مواطنين من مختلف الأعمار والجنسيات لإعلاء صوت المجتمع المدني العالمي.

وتسعى المسيرة إلى ترسيخ مبدأ التضامن الدولي وأنها مستلهمة من تجارب أعمال التضامن التاريخية، وجمع المشاركين من مختلف الجنسيات والثقافات لإيصال رسالة تضامن إنساني موحدة، مع التأكيد على أن المسيرة حركة مدنية سلمية بشكل كامل، وجميع المشاركين متطوعون ويمولون مشاركتهم بأنفسهم، ولا توجد أي جهة حكومية راعية.

مسار المسيرة

ونظرا لأن المشاركين في المسيرة ينتمون إلى عدة دول حول العالم، فقد وضع المخططون لها مسارا سيتبعونه وصولا إلى معبر رفح البري على الحدود المصرية.

وقبل التحرك، قال أبو كشك إنهم قسموا المشاركين إلى عدة مجموعات جغرافية من أجل التغلب على بُعد المسافات بين المشاركين، وكذلك اختلاف اللغات والثقافات، وتجتمع كل هذه المجموعات بصفة دورية من أجل التوجه إلى القاهرة بدءا من يوم 12 يونيو/حزيران القادم.

وأشار مسؤول أمانة العلاقات الدولية في النقابة البديلة الكتالونية (إياك) إدوارد كاماتشو إلى أن المشاركين في المسيرة سيتحملون نفقاتهم الشخصية، ومحاولة توفير الحد الأدنى من الدعم اللوجيستي.

وعن تفاصيل المسار الذي أعلنته المسيرة، قال رئيس التحالف الدولي ضد الاحتلال الإسرائيلي إنه يتمثل في المراحل التالية:

تحديد مناطق الانطلاق والتنسيق التي نريد أن نكون موجودين فيها، والتواصل مع الفعاليات الموجودة على الأرض. وأوضح أبو كشك أن “الحوار حول هذه الترتيبات بدأ منذ زمن، وكان الهدف أن نفعل شيئا أكبر مما نفعله في بلادنا”.
تقسيم المشاركين إلى مجموعات، خاصة الذين أبدوا اهتماما بالفكرة وانضموا للتحضيرات، لا سيما أنهم ينتمون إلى 32 دولة، وكل دولة لها ترتيباتها الخاصة ولغاتها وثقافاتها.
خطة مرحلة الوصول والمسير، ويؤكد أبو كشك أن “النية أن نصل إلى القاهرة، وننتقل بالمواصلات إلى العريش، ومن هناك نبدأ مسيرتنا على الأقدام نحو غزة.

وقال المتحدث إننا “ندرك أن الطريق في الصحراء صعب، لكن إذا كان أهل غزة يعيشون بلا أكل أو دواء أو ماء لأكثر من 20 شهرا، فلا مشكلة أن نتحمل الظروف الصعبة لدعمهم”.

التواصل مع الجهات المعنية، مثل السفارات المصرية في الدول التي سننطلق منها، وتوجيه رسائل رسمية للحكومة المصرية للتعاون معنا. مؤكدا أن “المسيرة تدعم جهود مصر لوقف الإبادة في فلسطين، ونحن نبذل كل الجهود بشكل شفاف لتحقيق ذلك”.
الاعتصام أمام معبر رفح، حيث إن “وجودنا على الأرض يعد وسيلة الضغط الأولى، وسنخيّم عند المعبر للمطالبة بفتحه وإدخال المساعدات”.


المواد الإغاثية

وأكد المتحدثون للجزيرة نت أن الهدف الأساسي “للمسيرة العالمية إلى غزة” هو كسر الحصار “اللاإنساني” المضروب على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وإدخال المساعدات الإغاثية العاجلة لسكان القطاع.

ولذلك أشار أبو كشك إلى أن المواد الإغاثية الأساسية التي يعتمدون عليها من أجل كسر الحصار الإسرائيلي هي نحو 3 آلاف شاحنة محملة بالغذاء والدواء والوقود والمواد الأساسية عالقة على معبر رفح منذ شهور، ولا يسمح لها بالدخول، في الوقت الذي يعاني فيه سكان القطاع من مجاعة قسرية.

كما أن المسيرة تنسق العمل مع عدة مبادرات فاعلة تتفق على الهدف ذاته، ومنها القافلة البرية لكسر الحصار على غزة (صمود) وتحالف أسطول الحرية، حسب ما قاله كاماتشو للجزيرة نت.

التواصل الرسمي

وفي ما يتعلق بالتواصل مع الجهات الرسمية، أشارت المتحدثة باسم المجموعة الأيرلندية في المسيرة كارين موينيهان إلى أنه تم التواصل مع السلطات المصرية، وكل دولة مشاركة تواصلنا مع سفارتها أو قنصليتها المحلية.

وأضافت موينيهان -في تصريحات للجزيرة نت- أن هذا التحرك لا يستهدف تحميل مصر أي مسؤولية، بل نرغب في التعاون معها وممارسة ضغط دولي على إسرائيل لإنهاء الحصار، خاصة في ظل التوقف التام لإدخال المساعدات منذ أوائل مارس/آذار الماضي.

وحددت الناشطة أن هدف المسيرة أيضا يتمثل في ضمان محاسبة إسرائيل ووقف جرائمها، إذ إنها تتعمد تجويع أكثر من مليوني إنسان في غزة حتى الموت، و”كل دولة أو جهة في المجتمع الدولي لا تحاول وقف هذا الإجرام تُعد شريكة في الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، والتاريخ لن ينسى من لزم الصمت”.

وتأتي هذه الفعالية بعد موافقة إسرائيلية على إسناد دخول المساعدات للقطاع لشركة خاصة، لكن الأمم المتحدة ترفض الخطة الإسرائيلية، إذ ترى أنها تفرض المزيد من النزوح، وتعرّض آلاف الأشخاص للأذى، وتَقْصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية.

مقالات مشابهة

  • تنديد أممي بفشل مؤسسة غزة الإنسانية واتهام للاحتلال بعسكرة المساعدات
  • 6 دول أوروبية تدعو لوقف النار بغزة وإدخال المساعدات
  • الأمم المتحدة تعتمد مشروع قرار إسباني لوقف إطلاق النار في غزة
  • “حماس”: ما يتداوله الاحتلال حول المفاوضات بشأن غزة مخالف للحقيقة
  • العزلة القسرية.. كيف يحوّل الاحتلال قطع الاتصالات إلى سلاح لإخفاء جرائمه في غزة؟
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال عناصر من حماس في سوريا
  • ذهبوا بحثًا عن الطعام فعادوا جثثاً.. عشرات القتلى ومئات الجرحى في غزة
  • نيران الاحتلال تحصد أرواح الفلسطينيين.. نزيف غزة يتواصل قرب «المساعدات»
  • لأول مرة.. تحالف من 80 دولة يخطط لدخول غزة سيرا على الأقدام
  • بالفيديو.. جيش الاحتلال يطلق النار على مدنيين أثناء الحصول على المساعدات في غزة