عمرو أديب: مصر لم تبع الفلسطينيين بمليارات الدولارات رغم أزمتها الاقتصادية
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أشاد الاعلامي عمرو أديب، بالدور المصري للقضية الفلسطينية ورفض تهجير الشعب الفلسطيني الى سيناء، مشيرا إلى أنه لنا الفخر بأن مصر لم تترك الشعب الفلسطيني ورفضت التهجير بشكل تام.
وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن شائعات كثيرة تم اطلاقها في بداية حرب غزة بأن مصر ستوافق على تهجير الشعب الفلسطيني بمقابل 170 مليار دولار، متابعا أن :"ناس تانية قالت شائعات بأن المقابل سيكون تصفير ديون مصر وان مصر بنت مدينة دمياط الجديدة لتكون بيت الفلسطينيين، كانت اكذوبة ما بعدها أكذوبة".
وتابع :"لينا الشرف اليوم وبعد ١٥ شهر لن يحدث اي تهجير ومصر مابعتش الفلسطينيين بمقابل دولارات كثيرة رغم الأزمة الاقتصادية في مصر، مصر لم تبيع الشعب الفلسطيني.
وأشار أديب، إلى أن مصر لا ننتظر كلمة اشادة أو شكر على ما تقدمه للشعب الفلسطيني، ومصر حصلت على العزة والكرامة واثبتت انها لم تبيع احد بالدليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين عمرو أديب تهجير الشعب الفلسطيني رفض التهجير المزيد الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
وقفات شعبية في السبعين بالعاصمة نصرةً للشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
شهدت مديرية السبعين في أمانة العاصمة اليوم، وقفات شعبية تضامنية مع الشعب الفلسطيني المظلوم ونصرة لغزة، والاستنفار لمواجهة العدو الصهيوني المجرم.
وردد المشاركون في الوقفات، شعارات البراءة من أعداء الله والتعبئة والجهاد والنفير لمواجهة العدو.. مؤكدين على الجاهزية والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” واسناد ونصرة الأشقاء في غزة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عنهم.
واستنكروا بأشد العبارات استمرار العدو الصهيوني الأمريكي في ارتكاب أبشع المجازر وجرائم الإبادة والتجويع بحق الشعب الفلسطيني المظلوم، في ظل صمت وتخاذل عربي وإسلامي مشين.
وجددوا تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة، مؤكدين الثبات على الموقف الداعم والمناصر للأشقاء في غزة وفلسطين ومواجهة قوى الطغيان والاستكبار مهما كانت التحديات والتضحيات.
وحملت بيانات صادر عن الوقفات، أمريكا والكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع كسلاح إبادة ضد الشعب الفلسطيني، في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تمادي العدو بالاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم، مؤكدة استمرار الأنشطة التعبوية المناهضة للعدوان الصهيوني الأمريكي ومخططات الاستباحة للأمة ومقدساتها.
وباركت البيانات، المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب، مشيرة إلى ما يتعرض له أبناء غزة من جرائم قتل وترويع وتجويع ممنهج من الداخل ومحاصرة الخيانات من الخارج.