دبي (وام)
حضر الفريق الشيخ طالب بن صقر القاسمي، حفل الاستقبال الذي أقامه محمد عبد الرحمن صعب آل علي، بمناسبة زفاف نجله «بدر» على كريمة السيد محمد غانم محمد قربيان المهيري.
حضر الحفل، الذي أقيم في مجلس الخوانيج في إمارة دبي، معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، وعدد من الشخصيات والمسؤولين والمدعوين من المواطنين والمقيمين.

أخبار ذات صلة أحمد بن محمد والشيوخ يحضرون أفراح الكندي والمهيري نهيان بن مبارك يحضر أفراح المهيري والرميثي في أبوظبي

وبارك الشيخ طالب بن صقر القاسمي والحضور للعروسين وذويهما، متمنين لهما حياةً زوجية سعيدة.
وقدمت فرقة العيالة الأهازيج والفنون التراثية الإماراتية ابتهاجاً بهذه المناسبة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: طالب بن صقر القاسمي أفراح آل علي أفراح المهيري

إقرأ أيضاً:

سيادة قرارات وتوجيهات السيادة: قصة عبدالرحيم

بعض التسريبات بحاجة لقراءة ابعد من مجرد نفي وطي الصفحة ، فبعد 6 سنوات من السجن وسوء المعاملة والاذي الجسدي والنفسي ومعاناة المرض ، ودون أى سبب وجيه أو حتى مرجعية قانونية ، فإن القضية بحاجة لوقفة أكبر عن مجرد تقديرات سياسية إلى منظور شامل إلى قضايا الحكم وتفاصيل اخرى..

وللتوضيح أكثر ، فقد شاعت تسريبات يومى الاربعاء والخميس 6 – 7 اغسطس 2025م عن إطلاق سراح الفريق اول عبدالرحيم محمد حسين وابقاءه رهن الملاحظة بداره ، وكان ذلك نتاج اتصالات كثيرة ، افلحت في النهاية عن وعد ، وعن ترتيبات لم تنفذ ، دون تفسيرات أو اسباب واضحة والاخطر دون معرفة الجهة وراء ذلك ، وهذا ما نحاول النظر فيه بالتحليل والتقدير..
– لقد تم إصدار التوجيه بموافقة ضمنية تلميحاً أو تصريحاً من الفريق اول عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة..

– لم نعرف عن الفريق ابراهيم جابر عضو مجلس السيادة أى تدخلات في قضايا ذات شأن أمني أو حتى عسكري ، فقد استغرق جهده في الشأن التنفيذي ، وذاك شان آخر..
– اما الفريق ياسر العطا عضو مجلس السيادة ، فقد ركز جهده في ميدان القتال لا غير ، ويمكن القول أنه أكثر ميلاً وتعاطفاً مع هذه القضية الانسانية..

– لا يمكن تعطيل قرار أو توجيه سيادي إلا من خلال جهة سيادية واغلب التوجيهات في هذا الشان تمر عبر الفريق اول شمس الدين كباشي عضو مجلس السيادة ونائب القائد العام ، ومن خلال الفريق محمد الغالي الأمين العام لمجلس السيادة ، وهنا نقطة الاشتباك.. فما هى الدواعي وراء تعطيل قرار إنساني والمثابرة في كل هذه التدابير ؟

– لا يمكن أن نعزو الأمر إلى مخاوف امنية أو عسكرية ، فلا أحد لديه استعداد لمغامرات كهذه ولا ظروف البلاد تحتمل ذلك ، وفوق ذلك فإن الجميع أكثر حرصا وتركيزا على المعركة الوطنية..
– ولا يمكن الحديث عن تأثيرات سياسية ، لرجل ثمانيني أو قارب ذلك ، وظل طيلة مسيرته في الحكم بعيداً عن أى ظلال الحزبية السياسية..

– وحتى التيار الوطني – لم الله شملهم – غير راغب في أمر الحكم ، بل غير مستعد لذلك ولو جاءه على طبق من ذهب ، وعهدهم مع شعبهم وعضويتهم الاحتكام إلى صناديق الانتخاب..
– فماهي أسباب مخاوف بعض أطراف المجلس العسكري في هذه القضية ، خاصة أن دلالاتها ابعد من مجرد تسريب عابر, فهو إشارة إلى أن ثمة مصالح صغيرة تهزم المفهوم الكبير للمصلحة الوطنية ، وان ثمة امور تتم من وراء الستار ، وكل ذلك منقصة في وقت تتداعى فيه البلاد إلى التماسك والسمو فوق الأجندة الصغيرة والمناورات شحيحة المردود..

– اطلقوا سراح المشير البشير والفريق اول عبدالرحيم محمد حسين ، وافتحوا اشرعة التعافي السياسي والاجتماعي..
– حفظ الله البلاد والعباد..
– د.ابراهيم الصديق علي
9 اغسطس 2025م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الحاج أبو محمد… بائع الأمل الذي تحدى الحرب بابتسامة
  • إشادة بدعم جواهر القاسمي لتطوير علاج السرطان
  • طالب ماجستير سوداني على متن حاملة طائرات أمريكية.. ما الحكاية؟
  • 16 شهيدًا ومصابون في غارات إسرائيلية على غزة
  • النعيمي يعزي في وفاة الشيخ محمد الزايدي
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ محمد محمد الزايدي
  • عضو المجلس السياسي الأعلى المشن يعزي في وفاة الشيخ محمد محمد الزايدي
  • نهيان بن مبارك يحضر أفراح مجرن والأحبابي في العين
  • وزيرة التنمية المحلية تنعى عامل النظافة الذي توفي أثناء تأدية عمله بالزقازيق
  • سيادة قرارات وتوجيهات السيادة: قصة عبدالرحيم