رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة الشرقية، اليوم الأحد اللقاء السنوي السادس عشر للجهات الأهلية، والذي نظمته الجمعية تحت عنوان: (التحول الاجتماعي: المستقبل والتحديات).
وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعددٍ من أصحاب الفضيلة والمعالي والقيادات العُليا، بمشاركة (402) جهة حكومية وأهلية، خلال الفترة من 19 – 20 يناير 2025 م، بمدينة الدمام.


أخبار متعلقة أمير الشرقية يهنئ الفائزين في معرض سيول الدولي للاختراعات 2024إزالة 46 كشكًا مخالفًا و56 حاجزًا خرسانيًا في محافظة البيضاءودشن سمو أمير المنطقة الشرقية مشروع "التبرع الذاتي" لمتجر بر الشرقية الإلكتروني، وكرم سموه الرعاة والداعمين، وبارك سموه إبرام "بر الشرقية" لاتفاقيات تعاونٍ مع الإدارة العامة للتعليم وغرفة الشرقية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }تنمية القطاع غير الربحيوثمن سموه التكامل بين الجهات الأهلية لتبادل الخبرات، والعمل التشاركي الموحد لتنمية القطاع غير الربحي؛ ورفع مستوى الخدمات الاجتماعية المقدَّمة من مختلف الجهات، ودفع عجلة تطورها وتجويد مُخرجاتها التنموية بما يتواكب مع المتغيرات الاجتماعية .
والقى أمين عام "بر الشرقية" المهندس إبراهيم أبو عباة، كلمة استعرض من خلالها تاريخاً موجزاً للقاء السنوي ومراحله، وما يسعى إليه في مرحلته الثالثة الحالية من إيجاد نقلةٍ شاملةٍ متكاملة للمنظمات غير الربحية، وحشد الجهود نحو تحقيق التحول الاجتماعي المنشود، وفقَ أجندةٍ علمية ضمَّت –خلال اللقاء- نخب متخصصة لنقاش مفاهيم التحول الاجتماعي وتداعياته، عبر جلساتٍ وندواتٍ وأوراق علمية تستهدف نقل المنظمات الأهلية من أدوارها التقليدية إلى أدوار أكثر استراتيجيةً وابتكاراً وتوافقاً مع متغيرات المجتمع المتسارعة، ومواكبة رؤية الوطن الطموحة 2030.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }مؤشرات نمو اللقاءاتكما استعرضَ "أبو عباة" خلال كلمتهِ مؤشرات نمو اللقاءات ومسيرة تطورها، إذ بلغ عدد المشاركين في كافة اللقاءات المنعقدة أكثر من (10) آلاف مشاركٍ ومشاركة، مُتضاعفاً منذ انطلاق دورته الأولى في العام 1421 هـ من (250) إلى (1375) مشارك ومشاركة بزيادةٍ قاربت الـ (500%)، قُدِّم خلالها (143) ورقة علمية، و(45) ورشة عمل، و(29) ندوة، و (15) كتاب مُصاحب لمُختلف اللقاءات الـ (15) السابقة، نتج عنها (110) توصية، تم تنفيذ ما يزيد على (%75) منها، فيما سيبلغ عدد المتحدثين مع نهاية اللقاء الحالي ما يُقارب الـ (500) متحدثٍ –بمشيئة الله تعالى-.
وأشار إلى توسع قاعدة المشاركة لتشمل ذوي الاحتياجات الخاصة كأعضاء فاعلين في اللجان التنفيذية، وتمكين "ذوي الاحتياج البصري" منهم من متابعة مجريات اللقاء وأعماله بطريقة (برايل) وتوفير كافة مستلزماته العلمية، وارتفاع نسبة الحاضرين ممن لم يسبق له المشاركة في اللقاءات السنوية السابقة إلى (65%) من إجمالي الحضور، فيما بلغت نسبة المشاركين من الإدارات العليا (43%)، و(31%) من حاملي الشهادات العليا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يرعى اللقاء السنوي السادس عشر للجهات الأهلية- اليوم أمير المنطقة الشرقيةورفع "أبو عباة" شُكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه "حفظهما الله"، على ما حظيت به "بر الشرقية" طوال مسيرتها من دعمٍ وتوجيهٍ كريمين أرسيا قواعدَ هذا اللقاء في سبيل تحقيق أهدافه التنموية، ولكافة المشاركين على ما أبدوهُ من اهتمامٍ وشغفٍ عالٍ لتحقيق تطلعات اللقاء.
وأشاد بأدوارهم الريادية، ودور المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي والذي يُعد شريكاً استراتيجياً في تحقيق تطلعات الجهات الأهلية وتمكينها من أداء رسالتها على الوجه الأكمل، سائلاً الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والتقدم في ظل حكومتنا الرشيدة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام أمير الشرقية أمير المنطقة الشرقية الجهات الأهلية جمعية البر بالشرقية السعودية أمیر المنطقة الشرقیة بر الشرقیة article img ratio

إقرأ أيضاً:

الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا

كشفت الطالبة في كلية الصيدلة بجامعة الطائف، رنا العتيبي، أن دخولها عالم البحث العلمي لم يكن بدافع أكاديمي بحت، بل جاء نتيجة تجربة شخصية مؤلمة تعرض خلالها أحد أقاربها لخطأ طبي، الأمر الذي شكّل نقطة تحوّل في مسارها، وولّد لديها شغفًا بالسلامة الدوائية والرعاية الصحية.
وفي حوارها مع ”اليوم“، أكدت العتيبي أن والدتها ووالدها كانا الركيزة الأساسية في دعمها وتحفيزها، معتبرة أن كل ورقة بحثية تكتبها هي محاولة لصناعة أثر حقيقي في القطاع الصحي، لاسيما ما يتعلق بأخطاء الدواء وسبل الوقاية منها.
وعلى الرغم من كونها لا تزال طالبة، إلا أن العتيبي استطاعت أن تُنشر لها أكثر من 50 بحثًا علميًا، بينها 27 بحثًا كمؤلفة أولى، و23 أخرى كمؤلفة ثانية، بالإضافة إلى مشاركتها في 9 أبحاث كمؤلفة مشاركة، وهو رقم يُعد لافتًا على مستوى طلاب المرحلة الجامعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم
وأشارت إلى أن إنجازاتها لم تتوقف عند النشر العلمي، بل امتدت إلى المحافل الدولية، حيث نالت 3 جوائز علمية مرموقة في مؤتمر دوفات الدولي، مشيرة إلى أن سر نجاحها يكمن في الانضباط والتنظيم وإدارة الوقت، إلى جانب العمل الجماعي الذي تؤمن بأثره في تعزيز جودة المخرجات البحثية.
ورأت العتيبي أن البحث العلمي ليس حكرًا على الأكاديميين أو حملة الشهادات العليا، بل هو مجال متاح لكل من يملك الدافع، والإرادة، والرغبة في إحداث تغيير ملموس، معتبرة أن قصتها الشخصية هي خير دليل على أن التجربة الذاتية قد تكون أقوى دافع للإنجاز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

وإلى الحوار..

أخبار متعلقة 6300 ساعة لـ 49 طالبًا في ختام "موهبة" بجامعة الإمام عبدالرحمنأجمل مدن الملاهي والألعاب.. تجارب ترفيهية لا تنسى في هدا الطائفالظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق

بدايةً، كيف بدأت رحلتك في البحث العلمي؟ وهل كان هناك موقف أو شخصية ألهمتك لتخوضي هذا الطريق؟


منذ صغري، كان والديّ هما الداعمان الأكبر لي. والدتي غرست فيّ حب التعلّم، وكانت دائمًا تقول لي إن العلم هو الإرث الحقيقي الذي لا يضيع، بينما كان والدي يؤمن بي إيمانًا مطلقًا، ويعامل إنجازاتي الصغيرة وكأنها نجاحات عظيمة، ويدفعني دومًا لأطمح للأعلى.

هذا الدعم غير المشروط، والثقة التي منحتني إياها عائلتي، شكّلت الأساس الحقيقي لمسيرتي في البحث العلمي. وعندما بدأت خطواتي الأولى في هذا المجال، كنت أشعر أنني لا أعمل لأجل نفسي فقط، بل لأحقق شيئًا يفتخران به، ويعكس ما زرعاه فيّ من قيم وإصرار.

لكنّ نقطة الانطلاق الحقيقية جاءت بعد أن تعرض أحد أقاربي لخطأ طبي ترك أثرًا عميقًا في نفسي. حينها أدركت أهمية البحث في هذا المجال، وبدأت أقرأ الأبحاث والدراسات المتعلقة بالرعاية الصحية وسلامة استخدام الأدوية، ومن هنا نما شغفي، وتحول إلى التزام، لأكتب وأبحث وأساهم في تطوير المعرفة التي قد تمنع تكرار مثل تلك الأخطاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما أبرز التحديات التي واجهتك في الوصول إلى هذا العدد من البحوث المنشورة؟ وكيف تمكنتِ من الموازنة بين الدراسة والبحث العلمي؟

الوصول لهذا العدد من الأبحاث لم يكن طريقًا ممهّدًا، بل كان مليئًا بالتحديات، وعلى رأسها إدارة الوقت والضغط الذهني. أن أكون طالبة في تخصص صعب مثل الصيدلة، وفي الوقت نفسه أعمل على عشرات المشاريع البحثية، يعني أنني كنت أعيش في سباق دائم بين المواعيد النهائية، والاختبارات، والبحوث.

لكن السر كان في التنظيم، والانضباط، وفريق العمل المناسب. كنت أتعامل مع البحث العلمي كجزء من يومي، لا كمهمة إضافية.
خصصت وقتًا يوميًا للبحث حتى لو كان قصيرًا، وحرصت أن يكون لي دور واضح وفعّال في كل مشروع أشارك فيه، حتى لا تتراكم المهام عليّ أو أفقد الحافز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل تتبعين منهجية محددة لاختيار موضوعات أبحاثك؟ وما النصائح التي تقدمينها للباحثين الجدد في اختيار المجلات العلمية؟

نعم، أحرص دائمًا على أن تكون موضوعات أبحاثي مرتبطة بقضايا واقعية وتحديات قائمة في القطاع الصحي، خصوصًا ما يتعلق باستخدام الأدوية، وسلوكيات المرضى، وجودة الرعاية الصيدلية.
أبدأ دائمًا بتحليل الفجوات البحثية من خلال قراءة مستمرة في الأدبيات الحديثة، ثم أطرح على نفسي سؤالًا بسيطًا: هل لهذا البحث أثر حقيقي؟ إذا كانت الإجابة نعم، أبدأ مباشرة في التخطيط له.


أما بالنسبة لاختيار المجلات، فهناك فهم خاطئ شائع بأن النشر في مجلات Q1 فقط هو المعيار الوحيد للنجاح، وهذا غير دقيق. المجلات المصنفة Q1 ممتازة ولكنها غالبًا ما تكون ذات رسوم نشر مرتفعة جدًا، ما يشكل عائقًا للباحثين في بداية مسيرتهم.


النصيحة الأهم التي أقدمها للباحثين الجدد: ركز على جودة البحث والمنهجية، واختر المجلة التي تناسب محتوى بحثك وميزانيتك، ولا تجعل السعر أو التصنيف حاجزًا أمامك. النشر في أي مجلة محكمة وموثوقة هو إنجاز يستحق التقدير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما رؤيتك لدور المرأة السعودية في البحث العلمي؟ وكيف يمكن دعم الباحثات الشابات لبناء مسيرة أكاديمية ناجحة؟


المرأة السعودية اليوم تلعب دورًا محوريًا في تطوير البحث العلمي، وأصبحت تشارك بفاعلية في مختلف المجالات العلمية والطبية والهندسية والاجتماعية. هذا التقدم لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة دعم الدولة وتمكينها للمرأة من خلال برامج تعليمية وبحثية وفرص تدريبية متقدمة، بما يتماشى مع رؤية 2030.


السعودية لم تكتفِ بدعم الجامعات فحسب، بل توسعت لتشمل جميع المراحل التعليمية، وتقديم مبادرات تشجع حتى طلاب وطالبات المدارس على الانخراط في البحث العلمي مبكرًا، ما يخلق جيلًا جديدًا من الباحثين المبدعين.


دور المرأة السعودية في البحث لم يعد يقتصر على الحضور، بل هي اليوم تنتج أبحاثًا عالية الجودة، وتبتكر، وتسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل ترين أن البيئة البحثية في الجامعات السعودية باتت مهيأة لدعم باحثين قادرين على المنافسة عالميًا؟ وما الذي نحتاج إليه لتسريع هذا التحول؟

البيئة البحثية في بعض الجامعات السعودية شهدت تطورًا ملحوظًا، خصوصًا في المؤسسات التي توفر تمويلًا جيدًا وبنية تحتية متطورة، مما يشجع على الابتكار والإنتاج العلمي. ولكن في المقابل، هناك جامعات أخرى ما زالت تواجه تحديات، سواء من ناحية الموارد، أو التمويل، أو البيئة المحفزة.

وفي حالتي الشخصية، كطالبة في جامعة الطائف، لا أجد دائمًا الدعم البحثي الكافي، سواء ماديًا أو معنويًا، وهذا قد يحد من إمكانيات الباحثين المتميزين في الجامعات غير المدعومة بما يكفي. لذلك، نحن بحاجة إلى سياسات موحدة وتوزيع عادل للفرص والدعم عبر جميع الجامعات السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما الرسالة التي تودين توجيهها للطلبة والطالبات الذين يملكون شغف البحث ولكن يفتقرون للدعم أو الثقة بأنفسهم؟

رسالتي لكل من يملك شغف البحث العلمي: لا تنتظروا الدعم الكامل أو اللحظة المثالية. ابدأوا بما بين أيديكم، حتى لو كانت الموارد بسيطة. الثقة بالنفس لا تُمنح، بل تُبنى بالتجربة والمثابرة.

قد تواجهون صعوبات في البداية، وقد تشعرون أن الطريق طويل، لكن لا تجعلوا هذا يثني عزيمتكم. استغلوا الفرص الصغيرة، انضموا إلى مجموعات بحثية، احضروا ورش عمل، تعلموا من الإنترنت والمصادر المتاحة.

ولا تخافوا من الفشل. الفشل جزء طبيعي من أي رحلة تطوير، ومن ينجح هو من يحول كل تعثر إلى دافع جديد.
المملكة اليوم تقدم فرصًا ذهبية للباحثين، سواء عبر الجامعات أو المؤسسات أو المبادرات الوطنية. استغلوا هذه الموارد، وتذكروا أن الشغف الصادق والعمل المستمر يصنعان الفرق.

مقالات مشابهة

  • المملكة وتركيا توقعان مذكرة تفاهم في العمل المحاسبي والرقابي
  • بورما.. مقتل 13 شخصًا في غارة شنها الجيش على منجم للياقوت
  • رقصات وفقرات فلكلورية.. انطلاق فعاليات سوق رغدان وسط أجواء احتفالية
  • أمير الشرقية يقدم التعازي للعبيد في وفاة والدته
  • صور| فعاليات ترفيهية بـ"صيف الزلال" في حي البجيري بالدرعية
  • شاهد | الفحص والتغيير ضرورة.. مختصون يحذرون من أعطال الإطار ”صيفًا“
  • ورش مهنية تُعرّف المهندسين بـ 6 خدمات وتوجهات استراتيجية تدعم المهنة
  • منح وزير الداخلية وسام "الإنتربول" من الطبقة العليا
  • 829 كيلومترا.. تسجيل رقم قياسي جديد لأطول ومضة برق
  • الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا