بشير التابعي: نريد الذهاب لشيخ أعمال لمعرفة سبب تغير مستوى الجزيري
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أكد بشير التابعي نجم نادي الزمالك السابق، أن مستوى مصطفى شلبي، لاعب الفريق الأول لكرة القدم، تطور في المباريات الأخيرة.
وقال التابعي، في تصريحات عبر برنامج «بوكس تو بوكس» الذي يذاع على قناة «etc»:«الأهلي يعاني من أزمات في الوقت الحالي، والأداء في تراجع منذ فترة، وأعتقد أن كولر سيستمر حتى كأس العالم للأندية».
وواصل:«الأهلي كان سيئ في مباراة أزلاندو، وأورلاندو فريق عادي، والأهداف من أخطاء دفاعية، وأغلب لاعبي الأهلي يقدمون أداءمتواضع في الموسم الحالي».
واضاف:«الخطيب أسطورة ويعرف كرة بشكل جيد، ويجب أن يجلس مع كولر لمعرفة أسباب تراجع مستوى الفريق بهذا الشكل».
وعن مباراة الزمالك قال:«نريد أن نذهب لشيخ بتاع أعمال لمعرفة سبب تغير مستوي الجزيري، بعد أن سافر عن النادي بدون إذن ثم عودته ومشاركته في المباريات».
وأتم: «جروس كان يجرب العديد من اللاعبين في الوقت الحالي، وشلبي يتألق في المباريات في الوقت الحالي، عن بداية المستوي، ومستواه تطور».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك جروس الجزيري كولر مصطفي شلبي المزيد
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».