البوابة نيوز:
2025-07-12@13:15:16 GMT

دراسة تكشف تأثير فيتامين ك على صحة الرئتين

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

أجرى باحثون في جامعة كوبنهاغن بالدنمارك دراسة طبية حديثة لكشف انخفاض فيتامين "ك"، وتأثيرة على  أداء الرئتين وصحتهما.

وأوضحت الدراسة أن الأشخاص الذين تكون لديهم مستويات منخفضة من فيتامين "ك" يصبحوا  أكثر عرضة للإصابة بالربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن،ولا تعمل  على نحو جيد.

ويلعب فيتامين "ك"  دورا هاما في الحفاظ على صحة الرئتين وفي تخثر الدم، ومساعدة الجسم على التئام الجروح ويوجد الفيتامين في الخضروات، وفي الزيوت النباتية والحبوب الكاملة.

وأجرى الباحثون دراسة على  أكثر من 4000 من سكان كوبنهاغن، تتراوح أعمارهم بين 24 و77 عاما، لاختبار وظائف الرئة، وذلك بقياس كمية الهواء التي يمكن للشخص أن يتنفسها في ثانية واحدة، والحجم الكلي للهواء الذي يمكن أن يتنفسه في نفس قسري، وتم سحب عينات دم منهم والاجابة على استبيانات حول صحتهم وأسلوب حياتهم.

وتضمنت اختبارات الدم علامة على انخفاض مستويات فيتامين "ك" في الجسم، فالأشخاص الذين لديهم علامات انخفاض مستويات فيتامين "ك" سجل لديهم معدل قياس التنفس والحجم الكلي للهواء المتنفس في نفس قسري، أقل من المعدل المتوسط.

وشدد الباحثون على أنه يمكن حماية رئتينا من خلال الإقلاع عن التدخين، وممارسة التمارين الرياضية، وبذل كل ما في وسعنا للحد من تلوث الهواء.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فيتامين ك الرئتين دراسة

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف أربعة أنماط جينية فرعية للتوحد وتفتح آفاق الطب الدقيق

في اختراق علمي جديد، كشفت دراسة نُشرت في مجلة Nature Genetics عن تحديد أربعة أنماط جينية فرعية مميزة لاضطراب طيف التوحد، لكل منها خصائص طبية وسلوكية ووراثية فريدة، مما يمهّد الطريق نحو علاجات أكثر دقة وفعالية.

وأجريت الدراسة من قبل مركز فلاتيرون للبيولوجيا الحاسوبية بالتعاون مع مؤسسات بحثية أمريكية، اعتمادًا على بيانات مشروع (SPARK)، الذي يُعدّ أكبر قاعدة بيانات حول التوحد، وشمل أكثر من 5000 طفل ومراهق تتراوح أعمارهم بين 4 و18 سنة.

وقد تم تحديد أربع مجموعات فرعية للتوحد:

التوحد المصحوب بتأخر في النمو

التحديات السلوكية الشديدة

التحديات المعتدلة

النوع واسع التأثر

وارتبط كل نمط فرعي بمسارات بيولوجية ناتجة عن طفرات جينية محددة، مع فروق في توقيت تفعيل هذه الجينات، ما يمنح تصورًا أكثر دقة حول تعقيد الاضطراب. واعتمد الباحثون مقاربة شاملة تركز على التنوع الفردي في سمات المصابين، بعيدًا عن التصنيفات التقليدية.

وأكدت نتائج الدراسة أن التوحد ليس اضطرابًا موحدًا، بل مجموعة من الحالات البيولوجية المختلفة، وهو ما يفتح المجال أمام تطوير تدخلات علاجية مخصصة حسب النمط الجيني لكل حالة.

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة تكشف أربعة أنماط جينية فرعية للتوحد وتفتح آفاق الطب الدقيق
  • دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو
  • دراسة تكشف تورط الجزائر في تقويض أمن تونس وفي رعاية الارهاب 
  • الذكاء الاصطناعي والمبرمجون.. دراسة تكشف "نتائج صادمة"
  • قبل اجتماع البنك المركزي.. خبيرة أسواق المال تكشف تأثير قرارات سعر الفائدة على البورصة
  • دراسة تكشف العلاقة بين الحالة الاجتماعية والوزن.. هل يهدد الزواج رشاقة الرجال؟
  • النووي الإيراني.. دراسة تكشف دوافع الغليان الإسرائيلي ومآلات التصعيد
  • إلهام الفضالة تكشف عن موقفها من دراسة بناتها بالخارج.. فيديو
  • لماذا يموت الرجال أبكر من النساء؟: دراسة عالمية تكشف السبب الصادم
  • دراسة تكشف فوائد حليب الإبل لمرضى الربو التحسسي