مهتمة بالتراث تروي ذكرياتها عن عادات الزواج قديما بالثمانينات والتسعينات .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
الرياض
سردت أمل سليمان، مهتمة بالتراث القديم والزي الشعبي، أبرز عادات الزواج قديما في الثمانينات والتسعينات وأكثر العادات المشهورة عند العروس وأهل العروس.
وقالت إن الزوج قديما يعطي لزوجته في الزواج هدية سواء كان ذهب أو مال على حسب مقدرته المادية، ،كما جرت العادة أن تذهب العروس لزيارة بيت أهلها في اليوم الثالث من العرس وترتدي كامل ذهبها، وذلك بحسب ما ذكرته خلال حديثها بقناة روتانا خليجية.
وأضافت أن بعد الزفاف بأسبوع تقوم أسرة العروس بزيارة ابنتهم محملين بوجبة غداء أو عشاء، كما يجب على العروس أن ترتدي ذهبها بالكامل عندما تستقبل الضيوف.
وأشارت إلى أنه من العيب أن تذهب والدة العروس أو اختها غير المتزوجة لإيصال أثاث ابنتها إلى منزل الزوجية، وإنما تنوب عنها أختها أو عمتها بشرط أن تكون متزوجة، كما تذهب أم العروس وأختها وعمتها لشراء تجهيزات الزواج من أقمشة وعطور منها عطر الأميرة النائمة.
وأشارت إلى أن الحياة قديما كانت بسيطة، وحفلات الزفاف تستضيف الكثير من الضيوف، مشيرة إلى أن الذهب المقدم للعروس رمز للوجاهة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/IIWbjMZIlrqfbNKd.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/UZkzXiPfKQFRCInk.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/0e2YzyCLR-Zqq2PU.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأميرة النائمة التراث القديم الزي الشعبي زفاف
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4