إجراء أول عملية انفصال شبكية في دمياط بعد توقف عام ونصف
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور محمد بدران وكيل وزارة الصحة في دمياط عن إجراء أول جراحة لانفصال الشبكية بعد توقف دام لعام و نصف تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان و تعليمات الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط بمتابعة موقف مبادرة القضاء على قوائم انتظار العمليات الجراحية.
وقال بدران بعد استلام مستشفى طب و جراحة العيون بدمياط لجهاز (فاكو فيتريكتومى ) لإزالة المياه البيضاء بالموجات الصوتية وعمليات الشبكية والجسم الزجاجى ،و تحت اشراف الدكتور حسام الصعيدي مدير مستشفى طب و جراحة العيون بدمياط ، تم اليوم اجراء أول عملية جراحية لانفصال الشبكية بالجهاز الجديد وذلك بعد توقف هذه العمليات لمدة سنة و نصف .
واشار الى انه تم توريد المستلزمات الطبية الخاصة بالجهاز و بدء تنفيذ قائمة العمليات ضمن المبادرة الرئاسية للقضاء علي قوائم الانتظار .
فى هذا الصدد تقدم الدكتور وكيل الوزارة بالشكر والتقدير لفريق مستشفى طب و جراحة العيون على سرعة تشغيل الجهاز و إجراء العمليات لخدمة المواطنين.
شهد وكيل وزارة الصحة في دمياط استلام جهاز ازالة المياه البيضاء بمستشفى الرمد بناء علي توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء و وزير الصحة و السكان و تحت رعاية الدكتور ايمن الشهابي محافظ دمياط .
شهد الدكتور محمد بدران وكيل وزارة الصحة استلام مستشفى الرمد بدمياط لجهاز فاكو فيتريكتومى لازالة المياه البيضاء بالموجات الصوتية و عمليات الشبكية و الجسم الزجاجى .
وصرح الدكتور حسام الصعيدي ان هذا الجهاز يعد من احدث الاجهزة الطبية بهذا المجال و الذى سيساهم في اجراء جميع عمليات الشبكية و الجسم الزجاجى بالمستشفى و سيؤدي إلى المساهمة بشكل كبير في القضاء على قوائم انتظار العمليات الجراحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحة دمياط مديرية صحة دمياط وكيل صحة دمياط دمياط احداث دمياط
إقرأ أيضاً:
عملية تجميل واحدة تغير نظرة جينيفر لوبيز لنفسها وتدفعها نحو إجراء سلسلة عمليات في عام 2026
بدأت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عام 2026 بخطة أثارت قلق المقربين منها، بعدما كشفت مصادر أنها تفكر في الخضوع لسلسلة من عمليات التجميل عقب عملية سابقة رفعت معنوياتها بعد عام مليء بالانتقادات والمصاعب المهنية وانفصالها عن بن أفليك.
وظهرت لوبيز لأول مرة بعد العملية في حفل زفاف حصري بالهند، حيث لفتت الأنظار بمظهر جديد أثار جدلاً بين الجمهور والخبراء حول إمكانية خضوعها لإجراءات إضافية ضمن ما وصفه البعض بأنه خطوة نحو “إعادة بناء شخصية” جديدة لنفسها.
كما أكد أحد المقربين أن العملية الأخيرة كانت نقطة تحول عاطفية في حياة النجمة: "جينيفر ترى أن الجراحة غيّرت تفكيرها وساعدتها على استعادة ثقتها".
لكن هذا التحسن أثار خوف العائلة والأصدقاء من أن يكون بداية لسلسلة تدخلات تجميلية متلاحقة ناتجة عن تراكم انعدام الثقة طوال الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر أخرى إلى أن لوبيز "سعيدة بالنتيجة" وتفكر بالفعل في تحسينات إضافية، وتشمل إجراءات قد تطال أجزاء مختلفة من جسدها.
وفي المقابل يبدي المقربون تخوفًا من أن تصبح ضحية للإفراط في عمليات التجميل الشائعة في عالم الفن.
وبحسب التسريبات، تنظر لوبيز لهذه التعديلات باعتبارها جزءًا من رحلة "تحسين الذات"، حيث تبحث في خيارات متعددة تشمل إجراءات شد الجلد وتقنيات كورية مبتكرة، إضافة إلى دراسة علاجات تعتمد على تجديد الخلايا الجذعية.
ويرتبط اهتمامها بالإجراءات الجديدة بروتين رياضي صارم، إلا أن المقرّبين يشيرون إلى أن المثالية التي تتمتع بها تجعلها شديدة الانتقاد لصورتها الذاتية: "هي في أفضل لياقتها وتبدو أصغر من عمرها بكثير، لكنها تلاحظ أدق التفاصيل"، وفقًا لمصدر مقرب.
ويُذكر أن بداية التحول بدت واضحة منذ سبتمبر الماضي حين نشرت صورًا داخل قصرها الفخم في هيدن هيلز بقيمة 18 مليون دولار، لكن ظهورها الأخير في الحفل بالهند وهي ترتدي كورسيه متلألئ أعاد تأكيد الشكوك حول خضوعها لعملية جديدة، وفتح الباب أمام تساؤلات واسعة عمّا قد يحدث خلال الشهور المقبلة.
وتبدو لوبيز التي تعد من أكثر الشخصيات متابعة عالميًا، مصممة على بدء 2026 بتحول كامل، ما يمنحها حماسة شخصية كبيرة لكنه يضع المقربين منها في حالة تأهب دائم خشية تأثيرات محتملة على صحتها.