عاجل - في عيد الشرطة 73.. أمنية رشدي رمز الفداء وعروس السماء
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
في سجل الشرف والتضحية نجد أسماء من أضاءوا طريق الوطن بدمائهم الطاهرة، الشهيدة أمنية رشدي، الشرطية البطلة، أصبحت رمزًا للبطولة والفداء، حيث منعت انتحاريًا من دخول كنيسة المرقسية بالإسكندرية، ضحت بجسدها لحماية الأرواح، لترحل في ريعان شبابها، عروس السماء، بطلة الشرطة النسائية، شهيدة الفداء.
وداع مؤلم ورسالة للأعداءوالدتها لم تتوقف عن الحديث عنها، "أمنية كانت مثل الملاك، تملأ الحياة سعادة وبهجة"، ذكريات الشهيدة أمنية، رسالة قوية للإرهابيين، الأم قالت بحزن: "واحشتيني جدًا يا أمنية، ولكنك شرفتينا"، الأم أكدت أن تضحيات أمنية لن تُهدر، حسبنا الله ونعم الوكيل، قوة الوطن، شرف الشرطة النسائية، مواجهة الإرهاب.
ذكرى ملحمة الإسماعيلية، بطولات رجال الشرطة، عيد الشرطة ليس فقط احتفالًا بل تذكرة بتضحيات الشرفاء، يوم 25 يناير علامة فارقة، رجال الشرطة، صمود في وجه الاحتلال، عزيمة لا تلين، ملحمة الكرامة، تاريخ مصر المشرف، شهداء الشرطة.
الشهداء.. نبض في قلب الوطنرسالة إلى أرواح الشهداء، دماؤكم الطاهرة منارة لنا، نبض الوطن، تضحيات خالدة، أبطال الإسماعيلية، شهداء الشرطة، ذكراكم حية في قلوبنا، أمة لا تنسى أبطالها، استمرار المسيرة، إصرار على حماية الوطن، معركة الكرامة، الوفاء للوطن.
الشهداء أضاؤوا ظلمات الزمنشهداء معركة الإسماعيلية، دماء الشهداء، نور الوفاء والكرامة، تضحيات الشرطة، أبطال مصر، حماية الوطن، ذكرى خالدة، شرف الشرطة، عطاء بلا حدود، شهداء الميادين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الشرطة 73 شهداء الشرطة ملحمة الإسماعيلية الشرطة النسائية مواجهة الإرهاب تضحيات الشهداء ذكرى الكرامة أبطال مصر حماية الوطن شرف الشرطة صمود الشعب تضحيات الأمن عيد الشرطة المصرية بطولات الشرطة معركة الكرامة شهداء الوطن
إقرأ أيضاً:
عرس جماعي لـ 42 عريسًا وعروسًا في ميفعة عنس بذمار
الثورة نت /..
احتفت منطقة السويداء في مديرية ميفعة عنس بمحافظة ذمار، اليوم، بزفاف 42 عريسًا وعروسًا في عرس جماعي هو الرابع بمبادرة مجتمعية.
وأشاد مستشار المجلس السياسي الأعلى الشيخ محمد المقدشي، بمبادرة أبناء مديرية ميفعة عنس في تبني الأعراس الجماعية بشكل مستمر، باعتباره أنموذج إيجابي لتعزيز روح التعاون والإخاء، ويحد من التكاليف الباهظة التي ترهق الشباب الراغبين في الزواج.
وأكد، أهمية تعميم المبادرات في مختلف المناطق، لما لها من أثر في تخفيف الأعباء الاقتصادية وحماية الشباب من المخاطر الاجتماعية الناجمة عن تأخر الزواج، إلى جانب مساهمتها في “تحصينهم وإكمال نصف دينهم”.
وحثَّ المستشار المقدشي، أولياء الأمور على تسهيل إجراءات الزواج وخفض المهور، والابتعاد عن مظاهر الإسراف والمبالغة التي ترافق مناسبات الأعراس، بما يسهم في تيسير حياة الشباب وبناء أسر مستقرة ومتماسكة.
فيما، أوضحت اللجنة المنظمة للعرس الجماعي، أن مبادرة العرس الجماعي الرابع، خيرية وإنسانية مفتوحة لاستيعاب الشباب من مختلف الفئات، خاصة الذين لا يمتلكون القدرة على تحمّل تكاليف الزواج.
وأشارت، إلى أن إقامة العرس الجماعي يأتي في إطار جهود المجتمع لتعزيز القيم الإيجابية وحماية النسيج الاجتماعي من أخطار الحرب الناعمة الهادفة إلى إفساد المجتمع.
وأشادت اللجنة، بدور أبناء المجتمع وتفاعلهم في تقديم العون والدعم لإنجاح المبادرة، معتبرة تبنّي مثل هذه المشاريع الخيرية خطوة مهمة في مساندة الشباب وإشراك المجتمع في معالجة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.
بدورهم عبّر عدد من أهالي العرسان عن تقديرهم للمبادرة الخيرية التي أسهمت في تخفيف تكاليف الزواج، مؤكدين أهمية استمرار إقامة الأعراس الجماعية لما لها من دور في ترسيخ روح التعاون وتجاوز الظروف المعيشية الراهنة.