كتّاب من 9 دول في انطلاق "صالون صفصافة الثقافي"
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تدشن دار صفصافة للثقافة والنشر صالونها الثقافي هذا الشهر بمجموعة فعاليات لكتاب من حول العالم حيث تستضيف مناقشات وحفلات تدشين أعمال مترجمة ومؤلفة لكتاب من مصر وتونس وفرنسا واسبانيا والبرتغال وألمانيا وجمهورية التشيك وأوكرانيا وتشاد في الفترة بين 25 يناير الجاري و4 فبراير المقبل.
وتقام الفعاليات في مقر صفصافة الجديد بوسط البلد بالتوازي مع معرض القاهرة الدولي للكتاب، وتشمل الفعاليات إطلاق كتاب "لانا تستكشف تاريخ سيوة" للكاتبة الفرنسية "باسكال بيلامي" (25 يناير)، وحفل إطلاق رواية "التاريخ السري المعلن لآدم وحواء" للكاتب التشادي "روزي جدي" (27 يناير)، وفعالية نادي الكتاب التشيكي لمناقشة رواية "مساهمة في تاريخ السعادة" بحضور مؤلفتها "رادكا دنماركوفا" (28 يناير)، وحفل إطلاق رواية "القاهرة عشقي" للكاتب الاسباني "رفائيل باردو مورينو" (29 يناير)، وإطلاق رواية "المدير" للكاتبة البرتغالية آنا فيلومينا أمارال (30 يناير)، ومناقشة لأحدث أعمال الكاتب والخبير الاستراتيجي د. سيد غنيم (31 يناير).
وتشمل فعاليات الصالون أمسية شعرية للبرتغالي "جواو لويش باريتو غيمارايش" في الأول من فبراير، وندوة لمناقشة أعمال الكاتب التونسي نزار شقرون النقدية والسردية (2 فبراير)، ولقاء حول الأدب الأوكراني المعاصر تحاضر فيه الباحثة والمترجمة الأوكرانية "أولينا خوميتسكا" (3 فبراير)، وتتختم فعاليات الصالون بحفل إطلاق كتاب "المرأة التي قالت لهلتر لا" بحضور المؤلف الألماني " وولفجانج مارتن روث" والمترجمة "إشراقة مصطفى حامد" (السودان/النمسا).
وتسعى دار صفصافة من خلال فعاليات صالونها الثقافي لتعزيز الحوار الثقافي والتفاعل بين المجال الأدبي المصري من جهة ونظيراته في العالم من جهة أخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسبانيا والبرتغال ادم وحواء الخبير الاستراتيجي القاهرة الدولى للكتاب جمهورية التشيك دار صفصافة معرض القاهرة الدولي للكتاب
إقرأ أيضاً:
الملتقى الثقافي العائلي في مشتى الحلو بطرطوس يطلق مبادرة تعليمية مجانية
طرطوس-سانا
لتعويض الفاقد التعليمي للطلاب المقبلين على شهادة التعليم الأساسي والشهادة الثانوية، أطلق الملتقى الثقافي العائلي في مشتى الحلو بطرطوس مبادرة تعليمية مجانية، تستهدف طلاباً من صفي الثاني الإعدادي والثاني الثانوي، وذلك بعد انتهاء امتحانات الفصل الدراسي الثاني لهذا العام.
مدرسة اللغة الإنكليزية والمتطوعة بالملتقى رانيا عنتر أوضحت لـ سانا، أنه نتيجةً للظروف التي مرت بها البلاد، وكثرة العطل المدرسية، تشكل لدينا خوف على الطلبة، وخصوصاً في المواد التي ترتبط ببعضها في كل السنوات كاللغة الإنكليزية واللغة العربية والرياضيات.
وتابعت عنتر: “إن المبادرة أطلقت لصفي الثاني الإعدادي والثاني الثانوي، كونهما أساساً لما يأتي بعدهما من الشهادتين، وليتمكن الطالب من البدء بالسنة الدراسية وهو ملمّ بجميع القواعد والمعلومات المهمة”.
ولفتت عنتر إلى أن جميع المدرسين رحبوا بالمبادرة، وكانوا متعاونين جداً، حيث قدموا كل خدماتهم وجهودهم بشكل مجاني، بهدف دعم الطلاب نفسياً والتخفيف من ضغط الدراسة عليهم.
من جهتها، بينت مدرسة اللغة العربية كاتيا عبد النور أهمية المبادرات التي يطلقها الملتقى، لترميم ما يحتاج الطالب في أعوامه الدراسية قبل الشهادة، لتكون جسر عبور لسنته الجديدة بكل ثقة وعزيمة.
ولفتت عبد النور إلى أن الشق الاجتماعي الذي تحمله المبادرة يكمن في احتضان الطلاب المهتمين ولا يسمح وضعهم المادي التسجيل في دورات أو معاهد خاصة، لتوقظ في اذهانهم أهمية فكرة العلم والدراسة وعدم الانقطاع عنها مهما كانت الظروف.
تابعوا أخبار سانا على