خلال لقائه مع الرئيس عون.. وزير الخارجية يؤكد استمرار مساندة المملكة للبنان وشعبه
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
التقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية في لبنان اليوم الخميس، الرئيس اللبناني جوزيف عون في قصر بعبدا ببيروت.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وقال وزير الخارجية إن المملكة متفائلة بمستقبل لبنان بعد تنصيب الرئيس عون، وإنها مستمرة في مساندة لبنان وشعبه.
أخبار متعلقة صور| منها صناعات تحويلية.. 60 ركن توعوي في "سوق المزارعين" بالقطيفطقس المساء.. أمطار خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من 10 مناطقوأضاف: ثقتنا كبيرة بالرئيس اللبناني للشروع في تعزيز الأمن والاستقرار.تعميق أواصر العلاقات الثنائيةوصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية إلى لبنان اليوم الخميس.
وحسب قناة الإخبارية، فقد جاءت زيارة وزير الخارجية لبيروت يهدف لتعميق أواصر العلاقات الثنائية.
وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان يلتقي الرئيس اللبناني #الإخبارية
pic.twitter.com/P0WCjOcala— الإخبارية السعودية - آخر الأخبار (@alekhbariyaNews) January 23, 2025كان في استقبال وزير الخارجية في بيروت، وزير الخارجية والمغتربين بالجمهورية اللبنانية عبدالله بوحبيب، وصاحب السمو الأمير يزيد بن محمد بن فهد الفرحان، مستشار وزير الخارجية للشأن اللبناني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بخاري.
ومن المقرر أن يلتقي سموه خلال الزيارة بعد لقائه رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزيف عون، عددًا من المسؤولين اللبنانيين، كما سيبحث خلالها عددًا من الموضوعات التي تهم البلدين الشقيقين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية في لبنان جوزيف عون جوزيف عون رئيس ا للبنان وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: مكافحة الفساد تبقى أولوية ولن تبقى أي ملفات مقفلة ولا تغطية لأي مرتكب
قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، إن مكافحة الفساد تبقى أولوية ولن تبقى أي ملفات مقفلة ولا تغطية لأي مرتكب.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.