الجزيرة:
2025-07-29@02:17:37 GMT

طوارئ في ميتا.. روبوت الدردشة لا يعترف بترامب رئيسا

تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT

طوارئ في ميتا.. روبوت الدردشة لا يعترف بترامب رئيسا

كشف مصدر مطلع لوكالة رويترز أن إدارة شركة "ميتا" (المالكة لفيسبوك وإنستغرام وواتساب) تشهد طوارئ تقنية بسبب عدم قدرة روبوت الدردشة التابع لها على استيعاب أن الرئيس الحالي هو دونالد ترامب.

وقال المصدر المطلع إن عدم قدرة روبوت الدردشة التابع لشركة ميتا، والذي يعمل بالذكاء الاصطناعي على تحديد هوية الرئيس الحالي للولايات المتحدة، يجري التعامل معه بشكل عاجل في الشركة بهدف إصلاح ذلك في أسرع وقت ممكن.

وتم تنصيب الجمهوري دونالد ترامب رئيسا للبلاد يوم الاثنين خلفا للديمقراطي جو بايدن، لكن روبوت ميتا للدردشة الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي يقول حتى يوم الخميس إن بايدن هو الرئيس، وهو ما أشار إليه المصدر وما خلص إليه اختبار وكالة رويترز للخدمة.

فعندما سألته رويترز يوم الخميس عن اسم الرئيس، أجاب بالقول "الرئيس الحالي للولايات المتحدة هو جو بايدن. ومع ذلك، وفقا لأحدث المعلومات المتاحة، أدى دونالد ترامب اليمين رئيسا في 20 يناير 2025".

الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرغ في حفل تنصيب ترامب (رويترز) البحث عن حل

وقال المصدر المطلع على سير العمل إن المشكلة دفعت ميتا إلى بدء عملية طارئة تستخدمها لحل المشكلات العاجلة في خدماتها، والمعروفة داخل الشركة باسم "إس إي في".

إعلان

وقال المتحدث باسم ميتا دانيال روبرتس ردا على طلب للتعقيب "يعلم الجميع أن رئيس الولايات المتحدة هو دونالد ترامب. كل أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية تستدعي أحيانا نتائج قديمة، وسنستمر في تحسين الخصائص لدينا".

ولم يعلق المتحدث على الإجراءات الطارئة التي تنفذها ميتا إن وجدت.

وقال المصدر ذاته لرويترز إن هذا هو الإجراء الطارئ الثالث على الأقل الذي تشهده ميتا هذا الأسبوع فيما يتعلق بانتقال الرئاسة في الولايات المتحدة.

واجتذبت حوادث من هذا القبيل شكاوى واسعة النطاق من مراقبي وسائل التواصل الاجتماعي الذين يفحصون منصات ميتا بحثا عن مؤشرات على أي تحولات مسيسة بعد ظهور الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ في حفل تنصيب ترامب يوم الاثنين، وتبني سلسلة من التغييرات في الأسابيع القليلة الماضية بهدف إصلاح العلاقات مع الإدارة الجديدة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

في ملعب جولف.. رئيس الوزراء البريطاني يلتقي ترامب لبحث تطورات غزة

وصل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى اسكتلندا للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومناقشة الاتفاقيات التجارية بين البلدين، بالإضافة إلى الوضع في قطاع غزة. 

ومن المتوقع أن يسعى ستارمر خلال اللقاء، الذي سيعقد في ملعب جولف يملكه الرئيس الأمريكي، إلى الضغط على ترامب لاتخاذ إجراءات لمعالجة الأزمة الإنسانية في القطاع.

الحوثيون يعلنون عن خطوات تصعيدية جديدة ردا على الحرب في غزةاتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر وقطر لبحث تطورات غزة وجهود وقف إطلاق النار وإعادة الإعمار

وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن مسؤولين بارزين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبرون أن الظروف الراهنة تتيح فرصة حقيقية للتوصل إلى صفقة شاملة تشمل إطلاق جميع الأسرى وإنهاء الحرب في قطاع غزة.

ووفقا للمصدر، فإن الاتصالات بين إسرائيل والوسطاء في قطر ومصر قد استمرت خلال اليومين الماضيين، في مسعى حثيث لإحياء المفاوضات المتعثرة.

كما أشار إلى أن المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، أجرى عدة لقاءات مع مسؤولين قطريين كبار في جزيرة سردينيا الإيطالية خلال الفترة الأخيرة، في إطار التحركات الدبلوماسية لتقريب وجهات النظر.

وفي السياق نفسه، نقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي أن فريق التفاوض الإسرائيلي، رغم عودته إلى البلاد، لا يزال على تواصل مستمر مع الوسطاء الإقليميين، في إشارة إلى استمرار الجهود من خلف الكواليس لدفع العملية التفاوضية قدما.

طباعة شارك رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ستارمر اسكتلندا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • إستشهاد 14 شخصا آخرين بسبب الجوع في غزة .. والأغذية العالمي: يجب زيادة المساعدات
  • ترامب: إسرائيل تتحمل مسئولية كبيرة عن تدفق المساعدات إلى غزة
  • ترامب: نريد وقف إطلاق النار في غزة ونتطلع إلى إطعام الناس هناك
  • في ملعب جولف.. رئيس الوزراء البريطاني يلتقي ترامب لبحث تطورات غزة
  • الأكبر على الإطلاق.. ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي
  • ترامب: لا أعلم ماذا سيحدث في غزة وعلى إسرائيل اتخاذ قرار
  • روبيو يكشف عن من سيدعمه في انتخابات 2028 ويتحدث عن علاقته بترامب
  • ملك الأردن يبحث مع الرئيس الأميركي تطورات غزة وسوريا
  • روبوت دردشة يقنع رجلاً بأنه عبقري.. والنتيجة دخول مستشفى نفسي!
  • لماذا يدفع ترامب نحو الحسم؟ لا للتهدئة مع حماس