زار صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف، أمين منطقة الرياض، مشروع حدائق الملك عبدالله بالرياض “كاقا”، الذي يمتد على مساحة تتجاوز مليوني متر مربع.

واطّلع سموه على التقدم الكبير في المشروع الذي يُعد أحد أبرز المشاريع المهمه في مدينة الرياض والمملكة بشكل عام.

 

 

ويمثل المشروع أحد أكبر الحدائق النباتية في العالم، حيث يعيد تصوير النباتات كما كانت في الأزمنة القديمة بما يتوافق مع الفترات الزمنية المختلفة التي عاشت فيها النباتات الطبيعية في بيئاتها المحلية.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير الشرقية يترأس الاجتماع الأول للدورة الثانية لمجلس إدارة مشروع رضا المستفيدين

 

 

وخلال جولته، تفقد سمو أمين منطقة الرياض المتحف النباتي، كما اطلع على تجهيزات الحدائق الخارجية التي تتوزع في أنحاء المشروع، وتشمل 8 حدائق متنوعة، وهي: المتاهة، الطبيعية، الفراشات، الاكتشاف، الطيور، الصوت والضوء، الوادي، وحديقة المياه.

 

كما زار سموه مباني الهلالين، الأيقونة المميزة لمشروع “كاقا”، والذي يحتوي على 7 حدائق نباتية تاريخية مستوحاة من عصور زمنية مختلفة، منها: الكربونية، الخيارات، البولسينية، الديفونية، العصر الحديث، الجوارسية، والطبشورية.

وخلال الزيارة، رأس سمو أمين المنطقة اجتماع اللجنة التوجيهية للأمانة، إضافة إلى اجتماع اللجنة التوجيهية لمشروع حدائق الملك عبدالله، وجرى مناقشة مستجدات المشروع، وخطط التطوير.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

فيلم “المعركة الأخيرة”: اعتراف صادم من نجل صالح ينسف رواية مقتل والده

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / خاص:

أشعل الفيلم الوثائقي “علي عبدالله صالح.. المعركة الأخيرة”، الذي بثّته قناة “العربية” مساء السبت، موجة واسعة من الجدل والتفاعل في الأوساط اليمنية، بعد أن فجر مفاجآت مدوية على لسان مدين علي عبدالله صالح، نجل الرئيس اليمني الراحل.

وخلال ظهوره النادر، فند مدين الرواية التي تبنّتها جماعة الحوثي منذ ديسمبر 2017، مؤكدًا أن والده لم يُقتل في منزله بصنعاء كما أُشيع، بل وقع في كمين مسلح بقرية الجحشي، بينما كان يحاول الانسحاب إلى مسقط رأسه في سنحان، استعدادًا لمواصلة القتال من موقع آخر. هذه الشهادة أعادت فتح ملفات حساسة حول “الخيانة” و”اللحظة الحاسمة”، وطرحت أسئلة معلّقة منذ سنوات حول من سهّل رصد تحركاته.

الفيلم، الذي وُصف بأنه “زلزال سياسي”، سلّط الضوء من جديد على أحداث انتفاضة ديسمبر، حين تمرد صالح على شريكه في الانقلاب، ليدفع حياته ثمناً لموقفه الأخير. وتفاوتت ردود الفعل بين من اعتبر شهادة مدين توثيقًا جريئًا لكواليس ما جرى، وبين من رأى فيها إعادة صياغة للوقائع بما يتماشى مع معادلات سياسية جديدة.

وقد اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي موجة من التفاعل، حيث تصدر اسم علي عبدالله صالح والفيلم الوثائقي قوائم الترند، وسط نقاشات حادة حول ملابسات مقتله، والجهات التي لعبت دورًا في إفشال مخططه للانقلاب المضاد، رغم التغيرات التي سبقت تلك اللحظة.

ويأتي هذا الكشف بعد مرور نحو ثماني سنوات على مقتل صالح، لكنه يعيد إحياء ذاكرة ديسمبر التي ما تزال حاضرة بقوة في وجدان اليمنيين، ويعيد فتح ملف ظلّ مغلقًا رغم تعاقب الأحداث. فهل يكون هذا الفيلم بداية لفصل جديد من الحقيقة؟

مقالات مشابهة

  • اطلع على برامجه ومبادراته.. نائب أمير الرياض يستقبل مدير فرع “الالتزام البيئي” بالمنطقة
  • وضع حجر الأساس لمشروع واجهة الأشخرة السياحية بجعلان بني بو علي
  • الرياض.. نجاح عملية فصل التوأم الملتصق السوري “سيلين وإيلين”
  • “الراسخون للعقارات” تكشف عن مشروع أراضي “روضة السدر” في الشارقة
  • فيلم “المعركة الأخيرة”: اعتراف صادم من نجل صالح ينسف رواية مقتل والده
  • مُحافظ جدة يستقبل مدير عام فرع وزارة “الموارد البشرية” بمنطقة مكة
  • إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. بدء عملية فصل التوأم المُلتصق السوري “سيلين وإيلين” بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال في الرياض
  • إنفاذًا لتوجيهات القيادة.. بدء عملية فصل التوأم الملتصق السوري “سيلين وإيلين” بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال في الرياض
  • اقتراب السفينة “حنظلة” من شاطئ غزة والعدو الصهيوني يتأهب لإيقافها
  • بائعي قناة خور عبدالله العراقي “يتحدثون عن أحترام المرأة”!!