إصابة غناتي القحطاني بدمامل في وجهها.. واستشارية تشخص حالتها .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
خاص
أصيبت مشهورة التواصل الإجتماعي غناتي القحطاني بطفح جلدي أدى إلى تورم وانتفاخ وجهها .
ووجهت القحطاني رسالة لمتابعيها طالبتهم فيها بالدعاء لها بالشفاء من المرض .
ونشرت القحطاني مقطع فيديو ظهرت خلاله وهي تبكي مش شدة الألم خلال جلسة علاجية خضعت لها لعلاج ما أصاب وجهها .
وفي سياق متصل ،علقت الدكتورة نجلاء عبدالله الدوسري استشارية الأمراض الجلدية على الصورة المنتشرة لغناتي القحطاني شخصت فيها حالتها وماهية المرض الذي تعاني منه .
وقالت الدوسري عبر حسابها على موقع إكس :”التشخيص :غالبا دمامل بكتيرية فطريات أو أخرى ،نحتاج نسمع القصة
من البداية وتاريخ غناتي الطبي”٠
وأضافت “تصرف الأهل : غلط جدا مواضيع زي كذا مافيها مزح ،نحتاج مزرعة من الصديد،محاولة تفريغه بهالطريقة ممكن تنقل الالتهاب إلى مكان آخر أو ينقل بكتيريا أخرى من البيئة اللي حولها “.
وتابعت بشأن العلاج “يعتمد على التشخيص وحالة جسمها والمؤشرات الحيوية ،اللي راح يفكر فيه الطبيب سيكون بناء على التاريخ الطبي وكيف حدثت المشكلة وفحص المكان وحول المكان اي الرقبة والغدد اللمفاوية وغيره”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1737782614418.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طفح جلدي مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يهز بريطانيا .. السرطان يتراجع والسر في التشخيص المبكر
أعلن الملك تشارلز الثالث اليوم الجمعة بأن علاجه من السرطان سيخفّ في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر والتدخل الفعال والالتزام بتعليمات الطبيب.
إصابة الملك تشارلز بالسرطانكشف تشارلز، البالغ من العمر 77 عامًا، عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة بُثّت على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الناس على الاستفادة من الفحص الذي يكشف السرطان في مراحله المبكرة عندما يكون علاجه أسهل.
وقال الملك: "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح"، بحسب ما أفادت به وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية.
وأضاف: "أعلم أيضاً مدى تأثير ذلك على حالتي، إذ مكّنني من مواصلة حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
أتاحت الرسالة المسجلة للأمير تشارلز فرصة للتأمل في تجربته خلال الـ 22 شهراً الماضية منذ إعلانه عن خضوعه للعلاج من نوع لم يُفصح عنه من السرطان.
شكل قرار الأمير تشارلز بالكشف عن تشخيصه خروجاً عن المألوف بالنسبة للعائلة المالكة البريطانية، التي لطالما اعتبرت صحتها شأناً شخصياً ولم تُشارك سوى القليل من التفاصيل مع العامة.
وقال قصر باكنجهام آنذاك: "اختار جلالته مشاركة تشخيصه لمنع التكهنات، وأملاً في أن يُسهم ذلك في تعزيز فهم الجمهور لجميع المتضررين من السرطان حول العالم".
التشخيص المبكر للسرطانومنذ ذلك الحين، استخدم الأمير تشارلز قصته الشخصية لتسليط الضوء على أهمية التشخيص والعلاج المبكرين وسجلت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة زيادة بنسبة 33% في عدد زيارات موقعها الإلكتروني في الأسابيع التي تلت تشخيص الملك، حيث سعى الناس للحصول على معلومات حول أعراض السرطان.
وبينما لم يُحدد القصر نوع السرطان الذي يُعاني منه الملك، قال مسؤولون إن تم اكتشاف ذلك بعد أن كشف علاج تضخم البروستاتا عن "مشكلة منفصلة مثيرة للقلق".