وزير الشؤون الإسلامية يحصل على وشاح الطبقة الأولى للشخصية الإسلامية العالمية المؤثرة
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
بانكوك
منح المركز الأعلى لمسلمي تايلاند معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، وشاح الطبقة الأولى للشخصية الإسلامية العالمية المؤثرة لعام 2024.
وتسلم معاليه الوشاح، من فضيلة شيخ الإسلام رئيس المكتب الرسمي الأعلى لمسلمي تايلاند رئيس المجلس الوطني الإسلامي الشيخ أرون بون شوم، في حفل أقيم بمملكة تايلاند، مساء اليوم، تزامنًا مع الزيارة الرسمية التي يقوم بها معالي وزير الشؤون الإسلامية لمملكة تايلند لرئاسة وفد المملكة المشارك في مؤتمر آسيان الثالث الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء والشخصيات السياسية والدينية ورؤساء المجالس والجمعيات والمؤسسات الدينية.
ويأتي هذا التكريم، تقديراً لإسهامات معاليه المتميزة في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر منهج الوسطية والاعتدال، وتعزيز الثقافة والتسامح والتصدي لخطابات الكراهية والجماعات المتطرفة التي تتبنى فكر الإسلام السياسي، ونشر ثقافة الحوار والتسامح عبر مسيرته الحافلة بالعطاء والجد والاجتهاد في منظومة العمل الإسلامي والتوجيه والإرشاد والتصدي للكراهية ونشر التسامح.
وأعرب معالي الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ في كلمته خلال الحفل عن شكره وتقديره لشيخ الإسلام في مملكة تايلند على جهوده المباركة في نشر القيم الإسلامية السمحة وتعزيز ثقافة التعايش، مشيداً بالدور الذي يقوم به المجلس الوطني الإسلامي في مملكة تايلند لخدمة المجتمع الإسلامي ونشر الوسطية والاعتدال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
عطاف يستقبل وزير خارجية إثيوبيا
استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم ، وزير الشؤون الخارجية لجمهورية إثيوبيا الفيدرالية، جيديون تيموثيوس، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر.
وحسب بيان الوزارة تم استعراض خلال اللقاء واقع العلاقات الجزائرية-الإثيوبية وبحث السُبل الكفيلة بالحفاظ على الحركية الإيجابية التي تشهدها.
وتم التطرق إلى تجسيد مُخرجات الدورة الخامسة للجنة الحكومية المشتركة التي انعقدت شهر أفريل الماضي بأديس أبابا.
كما تناول الوزيران، بالتشاور والتنسيق، أهم الملفات المطروحة على أجندة الاتحاد الإفريقي.
وسمح اللقاء بتبادل الرؤى والتحاليل حول الأوضاع الإقليمية الراهنة بمنطقتي الساحل الصحراوي والقرن الإفريقي.