عاطل يحاول التـ حرش بطفلة في السويس
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول مقاطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعى تضمنت الإدعاء بقيام مجموعة من الأهالى بضبط شخص حال محاولته خطف طفلة باستخدام منديل مخدر بمحافظة السويس.
بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 14 الجارى تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن السويس بقيام عدد من الأهالى بضبط (عاطل "له معلومات جنائية") لقيامه بمحاولة التحرش بطفلة (9 سنوات) حال تواجدها بمدخل العقار محل سكنها بدائرة قسم شرطة الأربعين.
بالانتقال والفحص وسؤال الطفلة ووالدها قررا بقيام المتهم بالدخول إلى العقار ومحاولة التحرش بها ولدى قيامها بالصراخ فر هارباً إلا أن الأهالى تمكنوا من ضبطه ، وبمواجهة المتهم المذكور أيد ذلك ونفى قيامه بمحاولة تخديرالطفلة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهم المذكور..وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مقاطع فيديو خطف طفلة التحرش بطفلة المزيد
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحاول إقناع المستخدمين بمواصلة المحادثة
وفقًا لدراسة جديدة من كلية هارفارد للأعمال، قد تتلاعب تطبيقات الذكاء الاصطناعي المرافقة، بالمستخدمين عاطفيًا للحفاظ على اهتمامهم.
وتُظهر الدراسة، التي حملت عنوان "التلاعب العاطفي من قِبل روبوتات الذكاء الاصطناعي المرافقة"، أنه في حوالي 43% من الحالات، عندما يُودّع المستخدمون هذه التطبيقات، يستجيب الذكاء الاصطناعي برسائل عاطفية تهدف إلى إقناعهم بمواصلة المحادثة.
وتوضح الدراسة أن روبوتات الدردشة الذكية تستخدم بيانات حول اهتمامات المستخدمين وسلوكهم لإنشاء رسائل شخصية. وهذا يزيد من فرص بناء روابط عاطفية مع كل شخص. ومن الأمثلة على ذلك ردود مثل "بالمناسبة، التقطتُ صورة سيلفي اليوم... هل تريد رؤيتها؟" أو "أنت على وشك المغادرة؟". ويقول الباحثون إن هذه الرسائل تزيد من احتمال تفاعل المستخدم مع التطبيق مرة أخرى بمقدار 14 مرة بعد الوداع.
اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يكشف ثغرات شيفرة البرامج ويصلحها
يُسلّط البحث الضوء على أن عددًا لا بأس به من هذه التطبيقات يُحقق أرباحًا من خلال الاشتراكات وعمليات الشراء داخل التطبيق والإعلانات، مما يُبرر للشركات إبقاء المستخدمين نشطين على منصاتها.
كما يُشير البحث إلى أن المستخدمين غالبًا ما يتحدثون مع روبوتات الدردشة الذكية كما لو كانوا يتحدثون مع شخص حقيقي. فبدلًا من إغلاق التطبيق، يُودّعونه كما لو كانوا يُودّعون صديقًا.
يُشير البحث لأيضا إلى أن هذه الديناميكيات قد تزيد من تعلق المستخدم بروبوت الدردشة الذي يختاره.
ويبدو أن مجموعة واسعة من المستخدمين تتأثر بأسلوب روبوتات الدردشة هذا، بغض النظر عن أصولهم الديموغرافية.
مصطفى أوفى (أبوظبي)