نائب محافظ الاقصر يقدم واجب العزاء لأسرة ضحية حادث الأقصر "حجاج كامل"
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
قام الدكتور هشام أبو زيد نائب محافظ الأقصر، بتقديم واجب العزاء نائبا عن محافظ الأقصر، لأسرة المرحوم "حجاج كامل" والذي راح ضحية حادث مأساوي منذ أيام.
رافق نائب محافظ الاقصر، محمد حسين بغدادي مدير مديرية التضامن الاجتماعي.
و كلفت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، أيمن عبد الموجود الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي، لتقديم واجب العزاء لأسرة حجاج كامل، بمديرية التضامن الاجتماعي بالأقصر.
ووجهت باتخاذ ما يلزم لتقديم المساعدات اللازمة للأسرة، وصرف التعويضات المقررة في هذا الشأن.
كما وجهت بالاستجابة لمطالب أسرة الزميل الراحل، وأداء زوجته ونجله لفريضة الحج هذا العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر حادث الاقصر مديرية التضامن الاجتماعي وزيرة التضامن الاجتماعي واجب العزاء نائب محافظ الاقصر فريضة الحج صرف التعويضات الدكتورة مايا مرسي التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
في مشهد مأساوي بالأقصر.. شاب يقتل شقيقه داخل منزل الأسرة بمنطقة الخطباء
في مشهد مأساوي داخل أحد المنازل الهادئة بمنطقة الخطباء بمدينة الأقصر، تحولت رابطة الدم إلى ساحة نزاع دامٍ، بعدما أنهى شاب عشريني حياة شقيقه الأكبر بطعنات نافذة، في جريمة تقشعر لها الأبدان وخلفت صدمة واسعة بين الأهالي.
تلقت الأجهزة الأمنية إخطارًا من غرفة عمليات بندر الأقصر، يفيد بورود بلاغ من الأهالي بوقوع جريمة قتل داخل منزل سكني بمنطقة الخطباء، وانتقلت قوة من رجال المباحث إلى موقع البلاغ على الفور.
وبالفحص الأولي تبين أن المجني عليه يُدعى «طاهر. م. ط»، يبلغ من العمر 27 عامًا، لقي مصرعه داخل المنزل إثر تعرضه لعدة طعنات قاتلة في منطقة الصدر، باستخدام سلاح أبيض، على يد شقيقه الأصغر «طه. م. م» البالغ من العمر 25 عامًا.
وأشارت التحريات إلى أن خلافًا نشب بين الشقيقين داخل منزل العائلة، تطور إلى مشادة كلامية عنيفة، انتهت بقيام الجاني بالاعتداء على شقيقه الأكبر وطعنه عدة مرات حتى سقط جثة هامدة وسط ذهول أفراد الأسرة والجيران.
تم فرض كردون أمني بموقع الجريمة، وجرى نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى لحين عرضها على الطب الشرعي، كما تم القبض على المتهم، واقتياده إلى قسم الشرطة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتباشر النيابة العامة التحقيقات لكشف الملابسات الكاملة للحادث، في الوقت الذي خيّم فيه الحزن على المنطقة التي لم تعتد مثل هذه الوقائع المفجعة.