فيدرا تحيي ذكرى ميلاد هشام سليم: "رحمة الله عليك يا ابن الأصول"
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت الفنانة فيدرا رسالة مؤثرة إلى الفنان الراحل هشام سليم في ذكرى ميلاده، مشيرة إلى أنه كان "صديق جدع".
نشرت فيدرا صورة تجمعها مع الفنان الراحل هشام سليم، عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، قائلة: “هشام الصديق الجدع، حبيب الكل، النهاردة عيد ميلادك، في قلوبنا دايما يا إتش، وحشتنا كلنا جدًا، رحمه الله عليك يا ابن الأصول الكريم الجدع”.
تخرج الفنان هشام سليم من كلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان، وكان أول ظهور له من خلال أدائه دور ابن فاتن حمامة في فيلم "إمبراطورية ميم"، ثم وقف مجددًا أمام فاتن حمامة في فيلم "أريد حلا" عام 1975.
وأصبح الفنان الراحل هشام سليم أحد أبطال فيلم "عودة الابن الضال"، وهي تجربته السينمائية الثالثة، ومن أعماله الدرامية، “ليالي الحلمية” و”أرابيسك”، وأبرز أعماله السينمائية فيلم "تزوير في أوراق رسمية" مع الفنان الراحل محمود عبد العزيز والفنانة ميرفت أمين والفنان إيمان البحر درويش، "لا تسألني من أنا" مع الفنانة شادية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هشام سليم هشام سليم أبرز أعماله الفنية الفنان الراحل هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
دروب مصر.. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
قال طارق الطاهر، المشرف على متحف "نجيب محفوظ"، إن المتحف نظم مجموعة من الورش الفنية والثقافية احتفالاً بالذكرى 114 لميلاد الروائي، بهدف إعادة توثيق دروب الجمالية المرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وأماكنه المميزة.
وأضاف خلال اتصال هاتفي ببرنامج هذا الصباح على شاشة "إكسترا نيوز": "نحن ننظم على مدار الشهر حوالي أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته. وقد نظمنا ورشة حول علاقة السينما بالأدب، طبقناها على فيلمين له، هما 'بين السماء والأرض' و'اللص والكلاب'. أما الورشة الحالية، والتي تستمر لأربعة أيام، فهي بعنوان 'دروب مصر'، وتركز على جولة ميدانية في الأماكن التي كتب عنها محفوظ، بهدف إنتاج معرض يعكس رؤية هذا الجيل لهذه المواقع".
الهوية الثقافيةوأضاف الطاهر أن الهدف من هذه الورشة لا يقتصر على الاحتفاء بالأدب فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للمكان وربطها بالتنمية السياحية والعمرانية. وقال: "الورشة تسعى لإحياء روح هذه الأماكن، مثل حي الجمالية، التي كانت ركنًا أساسيًا في روايات محفوظ، وتسليط الضوء على احتياجاتها للتطوير بشكل يحافظ على هويتها الثقافية والتاريخية".
وأكد الطاهر أن المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية بشكل يدمج بين الثقافة والفن والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن إعادة اكتشاف هذه الأماكن من خلال ورشة "دروب مصر" تساعد على إبراز قيمتها التاريخية والاجتماعية، وتعزز من العلاقة بين الأدب والمكان، مؤكداً أن الفكرة تكمل الجهود الوطنية والفردية في الحفاظ على الهوية الثقافية للمدن المصرية.