إيرادات فيلم الدشاش تتخطى الـ51 مليون جنيه
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصد فيلم الدشاش بطولة النجم محمد سعد، أمس الأحد، إيرادات بلغت مليونًا و175 ألف جنيه، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم خلال 28 يومًا إلى 51 مليونًا و200 ألف جنيه.
فيلم الدشاش يعيد محمد سعد إلى السينما بعد غياب 5 سنوات، من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبدالعزيز
شارك في بطولة الفيلم زينة، وباسم سمرة، ونسرين أمين، وخالد الصاوي، ومريم الجندي، ونسرين طافش، وأحمد الرافعي، من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبدالعزيز.
تدور أحداث فيلم الدشاش في إطار اجتماعي حول شخص خارج عن القانون، يواجه الكثير من الأعداء، قوي، لا يخشى أحدا، يواجه مواقف في حياته يتسبب في تحولها تمامًا، ويبدأ رحلة التغيير والبحث عن فرصة جديدة بحياة مختلفة عن التي عاشها ويتصدى للعديد من الصعوبات
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد سعد فيلم الدشاش إيرادات فيلم الدشاش فیلم الدشاش
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب زوجته برد المهر الحقيقى 1.8 مليون جنيه بعد طلبها الخلع.. تفاصيل
قدم زوج طلبا، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لإلزام زوجته برد المهر الحقيقي البالغ قيمته 1.8 مليون جنيه، وادعي تحايلها لرد مهر صوري بـ 100 ألف جنيه، ليؤكد الزوج:" زوجتي طلبت الخلع بعد عام من الزواج، وشهرت بسمعتي، ولاحقتني بالسب والقذف، وطالبت بحقوق غير مستحقة".
وتابع الزوج:"زوجتي رفضت كل الحلول الودية لحل الخلافات بيننا، وأنهت زواجنا، وهجرت مسكن الزوجية، ورفضت عقد الصلح، واستولت على المنقولات والمصوغات وباعتها ثم طالبتني بشراء غيرها وتعويضها، لأعيش في عذاب، وعندما طالبتها برد مقدم الصداق عرضت رد مقدم صداق غير حقيقي".
وأكد: "زوجتي هجرت مسكن الزوجية، واتهمتني بتهم كيدية نالت من سمعتي، لأعيش في جحيم بعد زواجي منها، وإصرارها على إلحاق الضرر الماي والمعنوي بي والتشهير بي، رغم أنني قدمت لها خلال زواجنا كل ما طلبته من هدايا وسفر ومال، ولم أقصر يوما يوما بتلبية أي طلبات لها، لتقابل كل ما قدمته له بالتحايل لسرقتي والاستيلاء على ممتلكاتي".
وتابع الزوج: "عرضت على 100 ألف جنيه كمقدم صداق، ورفضت رد المبلغ الحقيقي التي حصلت عليه، واتهمتني بالتبديد وطالبت بردي للمصوغات التي باعتها بعد هجرها منزل الزوجية، لتنهار حياتي بسبب تصرفاتها وجنونها وتعنتها وطمعها في ممتلكاتي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أشترط أن يكون فسخ عقد الزواج إما أن يكون عن طريق الطلاق أو عن طريق الخلع، ويكون الحكم الصادر بالخلع من محكمة الأسرة غير قابل للطعن عليه، سواء بالمعارضة أو الاستئناف أو التماس إعادة النظر أو النقض فهو حكم نهائي، كما الخلع حق مقرر للمرأة مقابل حق الطلاق بالنسبة للرجل، وبالتالي لا يتوقف الحكم بالخلع على إرادة الزوج، ويكفى أن تقول المرأة إنها تبغض الزوج وتخشى ألا تقيم حدود الله وتقوم برد ما حصلت عليه من مقدم المهر والتنازل عن المؤخر، هنا تحكم المحكمة بالخلع حتى لو وافق الزوج على الصلح ما دامت هى ترفضه.