على خطى ترامب.. .إيلون ماسك يقترح اسما على المياه الفاصلة بين إنجلترا وفرنسا
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يستمر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، بإظهار دعمه للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث أبدى إعجابه، بالإسم الذي طرحه ترامب لتغيير إسم خليج المكسيك، إلى إسم خليج أمريكا، ليقترح ماسك بدوره، عبر منصة إكس بتغريدة نشرها على حسابه، إلى إطلاق اسم أخر على المياه الفاصلة بين إنجلترا وفرنسا، مقدما إسم قناة جورج واشنطن.
الكثيرون إعتبر هذه التغريدة، تفاعلا من إيلون ماسك على قرار ترامب الأخير حول اسم خليج المكسيك، حيث بدا من الواضح أن ماسك يمشي على خطى ترامب، سواءً في إطلاقه تصريحات نارية، أو حول فكرة الاستيلاء على البلدان.
بعد إطلاق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ذلك الأسم، صرح بأن المكسيك، هي أول دولة فرحت بإطلاق ذلك الأسم، وهذا التصريح قاله في خضم تجمع قام به في مدينة لاس فيجاس، حيث أعلنت الداخلية الأمريكية يوم الجمعة أنها غيرت رسميا اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، وصل رد المكسيك سريعا، على لسان رئيستها كلاوديا شينباوم الثلاثاء إن الخليج "سيبقي اسمه بالنسبة لنا خليج المكسيك، كما هو الأمر بالنسبة لبقية العالم".
اقرأ أيضاًترامب ينفذ تهديده.. تفاصيل تغيير اسم خليج المكسيك رسميا
بعد تنصيب ترامب.. دعاوى قضائية لإغلاق إدارة إيلون ماسك
«إيلون ماسك» يتصدر الشخصيات الرائدة للأعمال في عالم السياسة 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيلون ماسك إيلون ماسك تسلا أخبار إيلون ماسك أخبار المكسيك إدارة دونالد ترامب خلیج المکسیک إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
أردوغان يقترح على بوتين هدنة محدودة بين أوكرانيا وروسيا.. ماذا تشمل؟
اقترح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان على نظيره الروسي، فلاديمير بوتين وقفا جزئيا لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، وذلك خلال لقاء جمعهما الجمعة.
وذكر مكتب الرئاسة، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة وأبلغه أن وقفا جزئيا لإطلاق النار في حرب أوكرانيا وروسيا، يشمل على وجه الخصوص منشآت الطاقة والموانئ، قد يكون مفيدا.
وأضاف مكتب أردوغان أن الجانبين ناقشا خلال اجتماعهما في تركمانستان بالتفصيل جهود السلام الشامل بشأن الحرب، بالإضافة إلى تجميد الاتحاد الأوروبي للأصول الروسية. وأكد أردوغان استعداد تركيا لاستضافة اجتماعات بجميع أشكالها.
ومنذ 24 شباط/ فبراير 2022، تشن روسيا هجومًا عسكريًا على جارتها أوكرانيا، وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلاً" في شؤونها.
وفي 23 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، أعلن البيت الأبيض مسودة خطة سلام محدّثة ومنقحة عقب مباحثات بين الوفدين الأمريكي والأوكراني لمناقشة خطة ترامب لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، دون الكشف عن تفاصيل الخطة المحدثة.
وكانت وكالة "أسوشييتد برس" نشرت نسخة من خطة مكونة من 28 بندًا قالت إن الإدارة الأمريكية أعدتها لإنهاء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.
وحسب تقارير إعلامية، اعترضت كييف على عدة بنود في الخطة المقترحة، منها ما يتعلق بتخلي أوكرانيا عن أراضٍ إضافية في الشرق، وقبولها بعدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو" نهائيًا.