رجل يصبح مليونيرا بسبب اصطدامه بباب زجاجي في سفينة سياحية ..فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
خاص
أصبح رجل أمريكي مليونيرا، فى واقعة غريبة ، أثر اصابته في راسه بسبب صدمة بباب زجاجي في سفينة سياحية قبل 10 سنوات.
واستطاع جيمس هاوسمان، الحصول علي على تعويض بقيمة 21 مليون دولار، بعد أن اصطدم بباب زجاجي أوتوماتيكي على متن باخرة كان مسافرا عليها هو وعائلته.
وحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وفقا لما ظهر في تسجيل لكاميرات المراقبة، أثناء خروج “هاوسمان” من إحدى أروقة الباخرة أُغلق باب زجاجي أوتوماتيكي أمامه فارتطم في رأسه.
ورغم محاولات مالكي السفينة بأن هاوسمان هو من عبر أثناء إغلاق الباب، إلا أن المحكمة لم تقتنع، خاصة بعد تقديم محاميه أوراقًا تثبت إصابة موكله بإصابة طفيفة بالمخ، لتحكم محكمة بمدينة سياتل بتعويض الرجل بقيمة 21 مليون دولار عقب محاكمة استمرت 9 أيام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/CHkJX954U5Upflsp.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/CHkJX954U5Upflsp.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تعويض سفينة سياحية محكمة
إقرأ أيضاً:
مستشار أسري: تدخل الأم يزرع الكراهية و15% من عنف الإخوة بسبب الوالدين.. فيديو
الرياض
حذر الدكتور خالد الحليبي، الخبير والمستشار الأسري، من خطورة تدخل بعض الأمهات في العلاقات بين الأبناء، مشيرًا إلى أن سلوك تفضيل أحد الأبناء دون غيره قد يكون سببًا مباشرًا في توليد الضغائن مستقبلاً.
وأوضح الحليبي خلال مداخلته مع قناة “روتانا خليجية”، أن 15% من العنف الذي يقع بين الإخوة يكون بسبب الوالدين، و10% من هذا العنف قد يصل إلى القتل أو الشروع فيه”.
وأضاف: “علماء الاجتماع أجمعوا على أن طريقة تعامل الأب والأم مع أبنائهم هي التي تحدد شكل علاقاتهم المستقبلية. الأم تزرع الضغينة بين أبنائها أحيانًا دون قصد”.
كما أشار إلى أن تدخل الأم في العلاقات بين الأبناء، سواء من خلال تفضيل أحدهم أو التمييز في المعاملة أو الدلال الزائد، ينعكس سلبًا على الروابط الأسرية، ويؤدي إلى توليد مشاعر الكراهية بين الإخوة.
وأضاف أن بعض الأمهات بعد الطلاق يلجأن إلى حرمان الأطفال من رؤية والدهم، أو شحنهم ضده نفسيًا، موضحًا أن الطفل السوي هو من ينشأ في بيئة أسرية متوازنة تضم الأب والأم معًا.
وفي سياق متصل، لفت الحليبي إلى أن بعض قرارات الأم تكون خاطئة، وتفرض على الأبناء سلوكًا معينًا، مما يدفعهم إلى الالتزام الظاهري فقط، بينما يتخلون عنه في غيابها، خاصة إذا كان القرار لا يحقق مصالحهم”، مضيفًا: “غالبًا ما يتواصل الأبناء مع المستشار الأسري لشرح هذه المواقف، ومن ثم تتخذ خطوات للتعامل مع الوضع وفق ما يقتضيه الموقف مع الأم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/0kLMgSDq_uddOC_1.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/bdnWJjMQwneG041o.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/pyUUA9DK9NPbIEiX.mp4