أميرة خالد

كشف الخبير الفلكي خالد الزعاق أن المأكولات الشتوية غالبًا ما تكون ذات سعرات حرارية مرتفعة؛ لمنح الجسم الطاقة اللازمة لمواجهة موجات البرد خلال فصل الشتاء.

‎وقال الزعاق : “أغلب المأكولات الشتوية، مثل الكليجا، الحنيني، المرقوق والعريجة، تتميز بأنها تمنح طاقة إضافية لمواجهة البرد. أما في فصل الصيف فأغلب الأطعمة تتركز في المشروبات”.

‎وأضاف: “الحمد لله أن مأكولاتنا مستمدة من بيئتنا، وتعتمد على البُر والسمن والتمر؛ ما يجعلها مكتملة العناصر الغذائية، وتناسب احتياجاتنا المناخية”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ldOHlWZLxQvk_osV.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الزعاق الطقس المناخ

إقرأ أيضاً:

نظرة على مزارعي مصر

في مصر المحروسة التي عرفها العالم عبر التاريخ الطويل كواحدة من أعظم الدول الزراعية التي أقامت حضارتها على ضفاف نهر النيل، وفي قطاع زراعي يعمل به أكثر من نصف سكان هذا الوطن في الدلتا والصعيد، ومع تصاعد أزمة الغذاء حول العالم أتساءل: هل يحصل الفلاح المصرى على دعم أكبر من الدولة هذا العام خاصة بعد موسم صيفي شديد القسوة على أغلب المزارعين بسبب تدني أسعار المنتجات الزراعية وخاصة الخضراوات، مع ارتفاع مبالغ فيه في تكاليف مستلزمات الإنتاج وخاصة الأسمدة الآزوتية التي أصبحت أسعارها في مستويات لا قِبَل للفلاح البسيط بها مع ضعف الحصة التي يحصل عليها من الجمعيات الزراعية؟

في أغلب محافظات مصر يعاني الناس من خسائر فادحة هذا الموسم في زراعات مثل البطاطس والطماطم وغيرهما من المحاصيل التي ترتفع تكلفة إنتاجها ثم يكون السعر معتمدًا على عوامل العرض والطلب في غياب منظومة مدروسة تنظم للناس ما يجب أن يزرعوه مثلما كان لدينا في الماضي نظام (الدورة الثلاثية) التي كانت تحدد أماكن معينة لزراعة كل محصول حتى يحدث توازن بين المعروض من كل المحاصيل وبين متطلبات السوق المحلي والتصدير، لماذا تركنا الأمر بلا تنظيم حتى تكالب الناس على محصول أو اثنين من أصناف الخضر بحجة أن أسعارها كانت عالية في موسم سابق فيحدث الانهيار هذا العام ليخلف وراءه هموما وديونا في أغلب قرى مصر؟ لماذا ترك الفلاح زراعة الحبوب مثل القمح؟ ولماذا تظل أسعاره غير مغرية للمزارع رغم أننا نستورد بقية احتياجاتنا منه بالعملة الصعبة التي نفتقدها؟

نظرة على نظام الزراعة في مصر بشكل علمي مدروس حتى ندعم المزارع ونوفر للسوق المحلي احتياجاته بسعر عادل ونصدر فائض الإنتاج للخارج لنحقق دخلا طيبا من العملات الصعبة في واحد من أهم القطاعات الإنتاجية المتاحة لدينا كي نمر من هذه الأزمة الاقتصادية الطاحنة، وكما قالوا قديما (من لا يزرع لا يشبع) و(من يملك قوته يملك قراره). مازالت الزراعة هي الحل والأمل ومازال دعم الفلاح المصرى هو السبيل للتنمية والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • خالد الشنيف: إعلان خصخصة 3 إلى 6 أندية نهاية يوليو المقبل.. فيديو
  • مونديال الأندية| محمود عاشور حكم فيديو مساعد لمواجهة إنتر ميلان وفلومينينسي
  • نظرة على مزارعي مصر
  • أمطار متفاوتة الغزارة على عدد من الولايات
  • الزعاق: اليوم بداية الجوزاء موسم تفيض فيه جذوع النخل من شدة الحر .. فيديو
  • الغنام يخطف الأنظار بحلقة جديدة والجماهير : السيتي بينشغل براسه وينسى الكورة .. فيديو
  • بعثة الهلال تغادر إلى أورلاندو استعدادًا لمواجهة مانشستر سيتي .. فيديو
  • فيديو نادر للملك خالد بن عبدالعزيز رحمه الله أثناء زيارته لباكستان
  • أسعار المأكولات البحرية والجمبري اليوم الاحد 29-6-2025 في محافظة قنا
  • أسعار المأكولات البحرية والجمبري اليوم السبت 28-6-2025 في محافظة قنا