قال الدكتور سيد خضر، الخبير الاقتصادي، إن توجيهات الرئيس السيسي بشأن دعم وزيادة حجم المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر تستهدف تعزيز النمو الاقتصادي، حيث تعد تلك المشروعات محركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي في أي بلد فهذه المشروعات تسهم في زيادة إنتاجية الاقتصاد وتوفير فرص عمل جديدة، مما يؤدي إلى تحسين معدلات النمو الاقتصادي وخفض معدلات البطالة وتقليل نسب الهجرة فى المحافظات وزيادة تحسن مستوى المعيشة.

النائبة رحاب موسى: توجيهات الرئيس السيسي بدعم المشروعات الصغيرة يوفر فرص عمل للشباب وزير التعليم يترأس اجتماع مجلس إدارة صندوق دعم المشروعات التعليمية دعم المشروعات 


وأضاف خضر، في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن دعم المشروعات يؤدي إلى تعزيز الشمول المالي حيث تعد المشروعات واحدًا من أهم أدوات تعزيز الشمول المالي فبفضل توجيهات الرئيس السيسي، يمكن للمزيد من الأفراد والمجموعات الحصول على التمويل اللازم لتأسيس وتطوير مشروعاتهم الصغيرة، مما يساعدهم على تحقيق الاستقلال المالي والمساهمة في النمو الاقتصادي ، كذلك تشجيع الابتكار والريادة المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر غالبا ما تكون مرنة وقادرة على التكيف بسرعة مع التغيرات في السوق.

تعزيز الاقتصاد 

وذكر الخبير الاقتصادي، أن دعم الرئيس السيسي لزيادة حجم هذه المشروعات، يمكن تشجيع روح الابتكار والريادة وتعزيز الاقتصاد الابتكاري في البلاد ، توفير فرص العمل، لافتًا إلى أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر تعتبر مصدرا هاما لخلق فرص العمل، خاصة في القطاعات ذات الكثافة اليدوية وزيادة حجم هذه المشروعات مما يُعني زيادة عدد الوظائف المتاحة، مما يسهم في تحسين مستوى المعيشة للأفراد وتقليل فرص البطالة ، كذلك تقليل الفجوة الاقتصادية والاجتماعية من خلال دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، يمكن تقليل الفجوة الاقتصادية والاجتماعية بين الطبقات المختلفة من المجتمع، فهذه المشروعات تعمل على توزيع الثروة بشكل أكثر عدالة وتمكين الفئات الأقل حظا اقتصاديا.

النمو الاقتصادي 


 وتابع خضر، أن توجيهات الرئيس السيسي بشأن زيادة حجم المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر تستهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي، وتشجيع الابتكار والريادة، وتوفير فرص العمل، وتعزيز الشمول المالي، وتقليل الفجوة الاقتصادية والاجتماعية ، حيث تعكس تلك الخطوة تعكس الاهتمام بتطوير القطاع الخاص وتمكين رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة، مما يساهم في بناء اقتصاد متنوع ومستدام ودعم الشباب وزيادة دخل الأسرة المصرية وجعلها منتجه وبالتالى دعم الصناعات الثقيلة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المشروعات المتوسطة الرئيس السيسي تعزيز النمو الاقتصادي دعم المشروعات فرص عمل جديدة تعزيز الاقتصاد توجیهات الرئیس السیسی المشروعات الصغیرة النمو الاقتصادی ومتناهیة الصغر دعم المشروعات زیادة حجم

إقرأ أيضاً:

مدبولى: توجيهات من الرئيس بإطلاق حزمة تيسيرات متكاملة لمختلف القطاعات في الدولة

استهل  الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء ، رئيس الوزراء حديثه الأسبوعي، قائلاً:اليوم يحمل العديد من الأخبار الإيجابية التي تخص الشأن الاقتصادي.واشار خلال المؤتمر الصحفي الاسبوعى الذى عقده مساء الوم  عقب اجتماع الحكومة :تابعتم التقرير الذي نشرته وكالة "فيتش" الأمريكية للتصنيف الائتماني بخصوص الاقتصاد المصري، وهذه المؤسسة من أهم مؤسسات التصنيف التي تتابع كل المؤشرات والأرقام التي تظهر في أداء اقتصاديات الدول، والمؤسسة في تقريرها الصادر منذ أيام قليلة رفعت للمرة الثانية من توقعاتها لنمو الاقتصاد المصري، وهي المرة الثانية خلال شهرين، من 4.9% إلى 5.2% للعام المالي الحالي، وهذا الأمر جاء بناءً على الأداء الجيد جداً الذي أعلناه للربع الأول بحمد الله، حيث وصلت نسبة النمو خلال الربع الأول إلى 5.3%، لذلك قاموا برفع توقعاتهم للعام المالي كله إلى 5.2%، وهو شيء شديد الإيجابية.

وأضاف: والأهم أن الوكالة أرجعت هذه الزيادة المتوقعة إلى زيادة الاستثمارات، وزيادة الصادرات، وتحسن المؤشرات الكلية للاقتصاد المصري، والقطاع الخارجي، إلى جانب توافر العملة واستقرارها، كما ربطت توقعاتها بارتفاع إيرادات قناة السويس بطريقة تدريجية خلال الفترة القادمة، وبالتالي أبقت المؤسسة تصنيف مصر عند مستوى (B) مع نظرة مستقبلية مستقرة، كما توقعت المؤسسة أيضاً أن يحافظ الجنيه المصري على أدائه القوي أمام سلة العملات الأجنبية.

وتابع الدكتور مصطفى مدبولي قائلاً: هذه كلها مؤشرات مهمة جداً، تستحق التوقف أمامها، وتؤكد بوضوح شديد على ما نقوله منذ فترة، بأن النمو الذي يحدث في الاقتصاد المصري قائم على إنتاجية حقيقية، وأن ما يحدث اليوم ليس مدفوعاً بعوامل مؤقتة، بل على العكس، فما كنا نعمل عليه جميعاً هو أن يكون الاقتصاد مدفوعاً بالقطاعات الرئيسية التي تعمل بغض النظر عن أي عوامل قد تدخل بصورة موسمية، وبالتالي فالنمو ليس مرتبطا بصفقات وأموال ساخنة، بل نحن نتحدث اليوم عن اقتصاد حقيقي ينمو بصورة جيدة جداً.

وفي سياق متصل، قال رئيس الوزراء: اقترن بهذا الأمر، كما تابعتم، إعلان البنك المركزي عن زيادة جديدة في الاحتياطي من العملة النقدية، ووصلنا اليوم إلى 50 ملياراً و216 مليون دولار، ومقارنة بالشهر الماضي هناك زيادة حوالي 145 مليون دولار خلال شهر في الاحتياطيات، وأود هنا الإشارة إلى لقاءاتي المستمرة مع السيد محافظ البنك المركزي، على مدار الأسبوع، وهناك تنسيق كامل بين الحكومة والبنك المركزي في كل ما نتحرك فيه من إجراءات، لأن هدفنا جميعاً هو تخفيض معدل التضخم، بما يؤدي إلى انخفاض تدريجي لأسعار الفائدة، ليتيح فرصة أكبر للقطاع الخاص والمواطن المصري للاستفادة من هذه التسهيلات الائتمانية.

وأشار رئيس الوزراء، اتصالاً بـ "انخفاض معدل التضخم"، إلى صدور الرقم الخاص بالتضخم لشهر نوفمبر، الذي أوضح وجود انخفاض في التضخم، قائلاً: "هنا أود التوقف، للإشارة إلى أننا كنا نتخوف بصورة كبيرة من أن مسار التضخم الذي قد بدأ في الصعود الشهر الماضي في أن يستمر"، مُشيراً إلى أن بعض الآراء قالت في هذا الوقت هناك تداعيات لارتفاع سعر الوقود، موضحاً أنه عند قراءة التقرير بالتفصيل لمعرفة المؤشرات التي أدت إلى انخفاض التضخم سنجد أن السبب الرئيسي هو انخفاض أسعار الخضراوات والمواد الغذائية الأساسية، وهو ما ساهم في هذا الأمر بفضل الثقل والوزن النسبي في خفض التضخم بالرغم من وجود ارتفاع في أسعار وسائل النقل بسبب ارتفاع أسعار الوقود.

وأضاف: هذا يثبت صحة التوقيت والإجراء الذي اتخذته الحكومة برفع أسعار المحروقات، على الرغم مما قابله هذا الإجراء وقتها من عدم رضا من بعض الفئات من المواطنين، إلا أنه تم اتخاذ القرار وفقًا لحساباتنا للوصول إلى النسبة التي تم الوصول إليها في التضخم على نهاية هذا العام، وهو ما نؤكده، أن الأرقام الصادرة اليوم بأن نسبة التضخم في المدن المصرية بلغت 12.3%، مقارنة بـ 12.5% في الشهر السابق، وأن التضخم السنوي لإجمالي الجمهورية بلغ 10%.

وأشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أن توقعاتنا في المؤتمرات الصحفية السابقة، كانت بأننا سنرى هذا الرقم بنهاية 2025 وبداية عام 2026، لافتاً إلى أنه كان هناك بعض التشكيك بأن هذه الأرقام لن تتحقق، ولكن اليوم نري على الأرض تحقق هذا الرقم، وهو ما يؤكد أن الإدارة المشتركة لهذا الملف بين الحكومة والبنك المركزي تسير بصورة جيدة.

ولفت رئيس الوزراء إلى لقائه بعثة صندوق النقد الدولي، صباح اليوم، مُوضحًا أن الأمور تسير في اتجاه إيجابي، وأن أعضاء البعثة يعملون على إكمال أعمال المراجعة خلال اليومين القادمين، قائلاً: بصفة عامةالأمور  تسير بالشكل الإيجابي الذي نتمناه جميعاً، وستكون هناك أخبار إيجابية بمشيئة الله في هذا الأمر.

وانتقل الدكتور مصطفى مدبولي بحديثه، إلى لقاء وزير المالية الأسبوع الماضي وعرضه للحزم الخاصة بالتيسيرات الضريبية (الحزمة الثانية)، مُوضحًا أنه أثناء عرض وزير المالية أمام  الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وجه فخامة الرئيس بإطلاق حزمة متكاملة من التيسيرات لمختلف القطاعات في الدولة التي تحتاج إلى الانطلاق بصورة أكبر، لافتًا إلى الاجتماعات التي يعقدها رئيس الوزراء مع الوزراء المعنيين لوضع رؤية متكاملة لقرارات من شأنها أن تساعد في تحقيق نمو أسرع للاقتصاد المصري بناءً على توجيهات فخامة السيد رئيس الجمهورية.

وأضاف: نبذل مع المجموعة كلها جهداً كبيراً للخروج بأفكار كثيرة في هذا الملف، وسيتم عرضها أمام فخامة السيد الرئيس، لنراها بمشيئة الله خلال الفترة القادمة.

وعبر الدكتور مصطفى مدبولي عن سعادته بافتتاح مصنع جديد، مشيراً إلى قيامه أمس بافتتاح مصنع جديد لإحدى الشركات العالمية المتخصصة في مجال تصنيع الضفائر الكهربائية، لافتاً في الوقت نفسه إلى اعتزام هذه الشركة القيام بتوسعات جديدة خلال أقل من عامين، من خلال إنشاء مجمع صناعي كبير يبلغ حجمه قدر مساحة جميع المصانع القائمة حالياً للشركة والتي أقامتها خلال الفترة الماضية.

وفي هذا السياق، لفت رئيس الوزراء إلى أن الشركات العالمية لا تجامل الدولة في ضخ استثمارات ضخمة في مصر بهذا الحجم، وهو ما يعكس نجاح مصر في مسارها الذي تنتهجه، والقرارات التي تتخذها الحكومة، والإجراءات التي تقوم بها لتحسين مناخ الاستثمار، وهو ما يشجع تلك الشركات على ضخ المزيد من استثماراتها داخل مصر.

وقال الدكتور مصطفى مدبولي: "أحرص دائماً ـ خلال زياراتي لهذه المصانع ـ على إجراء حوار مع شبابنا من الجنسين العاملين بها، معبراً عن سعادته للالتقاء أمس بأحد الشباب والشابات في المصنع، ورغم أني كنت أتبادل معهما الحديث، إلا أنهما كانا يعملان بتركيز شديد، والشيء اللافت للنظر في هذا الحوار أن هذا الشاب خريج كلية التربية، إلا أنه اكتشف أن هذا المجال لا يواكب سوق العمل، ولم تكن لديه أي غضاضة في الالتحاق بتدريب مهني، وهو ما أهله للعمل في هذا المصنع، وهو أمر أسعدني بهذا التوجه، وخاصة أني لمست سعادة على وجه الشاب".

وأضاف رئيس الوزراء في السياق نفسه: هذا الأمر وهذا التوجه من الشباب يبعث على السعادة، فالشباب مُلم باحتياجات سوق العمل، ويرى أن عمله بالمصنع هو الأفضل والأنسب له، وهؤلاء شباب المستقبل، فكل الدعم لهم، ونحن نسعد بهذه النماذج.

وانتقل رئيس الوزراء للحديث عن متابعته لما يثار على وسائل التواصل الاجتماعي، وكذا القنوات الفضائية، وما يبث في البرامج الحوارية، وكنا كحكومة ناقشنا في مجلس الوزراء الأسبوع الماضي ملف التصدي للشائعات والأخبار الكاذبة، وعقدنا اجتماعا هذا الأسبوع أيضا لهذا الغرض، وتم نشر أخبار عن هذا الاجتماع، وأثيرت آراء حوله تطالب بتوضيح الأمور في هذا الشأن، مؤكداً احترام وحرص الحكومة الشديد على حرية إبداء الرأي، وهنا أتحدث عن حرية النقد لأداء الحكومة وأداء رئيس الوزراء، وأداء الوزراء، وهذا الأمر يحدث بصورة يومية.

وأكد الدكتور مصطفى مدبولي الاحترام الشديد للصحفيين والإعلاميين، قائلاً: لا يوجد أي نوع من التصور بأننا ننتقد أداءهم المهم والمحترم الذي يؤدونه لإتاحة المعلومات ومحاولة توضيح الصورة للمواطن المصري. ولكن ما أتحدث عنه هو الأكاذيب والأخبار المغلوطة التي تسيء لقطاعات أو منتجات بعينها في الدولة المصرية، والتي من شأنها زعزعة ثقة المواطن المصري.

وأشار رئيس الوزراء إلى أن أغلب هذه الأخبار يكون وليد مواقع التواصل الاجتماعي، لافتاً إلى بعض الأمثلة؛ مثل ما يثار بشأن الإساءة والتشكيك في جودة المياه، وجودة المنتجات الغذائية، أو الأدوية والتطعيمات، ومنوها إلى أن كل هذا يُثار بدون إثبات أو وجه حق، وهو ما يثير بلبلة شديدة جدا داخل الدولة، ويهز ثقة المواطن، وبالتالي يشكل خطورة.

وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أن هذا الأمر يسيء للدولة، حيث تستغله وكالات أنباء وبعض المنابر المعادية للدولة المصرية، وتضخم من شأنه. وقال: بعض هذه الأطروحات الكاذبة يكون الغرض منها الاتجار من خلال الضغط على الشركات أو الكيانات التي يوجَّه إليها الاتهام، بهدف الاستفادة المادية.

وفي الإطار ذاته، ساق "مدبولي" مثالاً أيضاً بظهور صور لإحدى المنشآت المعيبة ونسبها إلى الدولة المصرية، ثم يتضح بعد ذلك أنها توجد بدولة أخرى.

وأوضح رئيس الوزراء أن هذا الأمر لا يجب السكوت عليه، حيث أن هذا التشكيك في منتجاتنا ومنشآتنا يأتي بدون وجه حق أو دليل أو إثبات، موضحاً أن الحكومة كانت ستتحرك على الفور وتتخذ إجراءات مناسبة إذا كانت هذه الادعاءات مثبتة. ولكن عندما تخرج هذه الموضوعات دون دليل وتثير بلبلة وتنتشر في أثناء ساعات معدودة كما لو كانت حقيقة، يكون لا بد من اتخاذ اللازم. وبناء عليه فهناك توجيه للمجموعة الوزارية المعنية والجهات المختصة بدراسة هذا الأمر، وتحديد التحركات اللازمة لتجنيب البلد مثل هذه الموضوعات الكبيرة.

واختتم رئيس الوزراء حديثه قائلاً: وقد أثير أنكم لا تتيحون البيانات الكافية، وهو أحد الانتقادات الموجهة، على الرغم من أنه كل أسبوع يكون هناك مؤتمر صحفي، كما أن المواقع الالكترونية الخاصة بمجلس الوزراء والوزارات تعرض كل شيء، ومع ذلك، فقد كان توجيهي اليوم لمجلس الوزراء بسرعة إعداد وإصدار القانون الخاص بتنظيم تداول البيانات والمعلومات الرسمية، حتي لا يكون هذا الأمر ذريعة لتأخرنا في أي شيء، ومرة أخرى أؤكد أن كل البيانات التي من الممكن أن تكون متاحة لدينا نسارع بنشرها وبإصدارها في كل المجالات، وأعتقد أنكم تشاركونني الرأي في نوعية هذه الأخبار المضللة والكاذبة، وتحديداً في الأمثلة التي ذكرتها، مع احترامي الكامل لكل الصحافة والإعلام وحرية النقد الكامل لأداء الحكومة وكل الموجودين بها وعلى رأسهم رئيس الوزراء، فهذا موضوع آخر، ولكن أتحدث هنا عن هذه النوعية من الأخبار المفبركة والكاذبة التي لا تستند إلى أدلة حقيقية للأسف، والتي تشيع بلبلة وقد تقلل من ثقة المواطن فيما يتم في بلده، هذه هي النوعية التي نتحدث عنها.

مقالات مشابهة

  • عاجل- الرئيس السيسي وماكرون يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية واستقرار الأوضاع الإقليمية في اتصال هاتفي
  • الرئيس السيسي لـ ماكرون: يجب تعزيز إدخال المساعدات إلى غزة وبدء إعادة الإعمار
  • بعد توجيهات الرئيس السيسي.. ضياء الميرغني يكشف تفاصيل حالته الصحية
  • ضوابط تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.. فيديو
  • "إيديتا" تستهدف زيادة حجم مبيعاتها إلى 26 مليار جنيه
  • حزمة تنظيمات حاسمة لضبط نشاط تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر
  • الرقابة المالية تُصدر حزمة تنظيمات لضبط نشاط تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر
  • 77 مليار جنيه تمويلات للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر
  • مدبولى: توجيهات من الرئيس بإطلاق حزمة تيسيرات متكاملة لمختلف القطاعات في الدولة
  • الرقابة المالية والبنك الدولي يناقشان تشريعات تمويل المشروعات المتوسطة والصغيرة