هذا ما نعرفه عن الطائرتين المتحطمتين في واشنطن
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
اصطدمت طائرة ركاب تابعة لشركة الخطوط الجوية الأميركية "أميركان إيرلاينز" تقل 64 شخصا بمروحية تابعة للجيش الأميركي فوق واشنطن، مما أدى إلى سقوط الطائرتين في نهر بوتوماك شديد البرودة، في وقت مبكر من صباح الخميس.
وذكرت السلطات أن طائرة الرحلة رقم 5342 لشركة الخطوط الجوية الأميركية كانت في طريقها من مدينة ويتشيتا بولاية كانساس إلى مطار رونالد ريغان الوطني في واشنطن.
وقالت إن الطائرة اصطدمت بالمروحية العسكرية لدى اقترابها من مدرج المطار نحو الساعة التاسعة مساء الأربعاء بالتوقيت المحلي (02:00 بتوقيت غرينتش الخميس).
وذكرت تقارير أن المروحية كانت تقل 3 أشخاص
ما نعرفه عن الطائرتين المتحطمتين
قالت شبكة "سي إن إن" الأميركية إن الطائرة من طراز "CRJ700"، وصنعتها شركة النقل الكندية Bombardier.
وأضافت أن الطائرة تديرها شركة PSA Airlines التابعة لشركة American Airlines، موضحة أن "CRJ700 قادرة على استيعاب ما بين 68 و78 راكبا".
وتابعت: "تعمل CRJ700 بمحركين نفاثين مثبتين في الجزء الخلفي من الطائرة.. طارت لأول مرة في عام 1999، وتم التوقف عن إنتاجها في عام 2020.
ووفقا لسجلات إدارة الطيران الفيدرالية، فإن الطائرة المتحطمة صنعت عام 2004.
أما طائرة الهليكوبتر فهي تابعة للجيش الأميركي، وهي من طراز UH-60 Black Hawk.
وأبرزت "سي إن إن" أن الهليكوبتر من صنع شركة Sikorsky Aircraft، وهي جزء من شركة Lockheed Martin العملاقة للدفاع.
وأردفت قائلة: "UH-60 Black Hawk تعمل بمحركين توربينيين ويمكنها حمل ما يصل إلى 12 جنديا".
وتقول "Lockheed Martin" إن "أكثر من 5000 طائرة Black Hawk في الخدمة عبر فروع الجيش الأميركي ومع 35 دولة أخرى حول العالم".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات واشنطن المطار الطائرة إدارة الطيران الفيدرالية الهليكوبتر الجيش الأميركي الطائرة الأميركية الطائرة المنكوبة الطائرة المحطمة أخبار أميركا أخبار أمريكا واشنطن المطار الطائرة إدارة الطيران الفيدرالية الهليكوبتر الجيش الأميركي أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم «الخارجية» الأميركية لـ«الاتحاد»: ملتزمون بدعم تدفق المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
عبدالله أبوضيف (واشنطن، القاهرة)
أخبار ذات صلةشددت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، على اهتمام الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، موضحة أن الولايات المتحدة مهتمة بالتنسيق مع مختلف الأطراف، وفقاً للمعطيات على أرض الواقع.
وأكدت بروس، في تصريح لـ «الاتحاد»، التزام واشنطن بدعم تدفق المساعدات الإنسانية لغزة، مع اتخاذ إجراءات صارمة لضمان عدم إساءة استخدامها من قبل جماعات متطرفة.
وأشارت إلى أن الركائز الأساسية للنهج الأميركي تجاه أزمة غزة لا تزال ثابتة، ومن بينها دعم سبل السلام، مؤكدة أن الولايات المتحدة تواصل جهودها لضمان إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين بصورة مسؤولة وآمنة، دون أن تقع في قبضة جماعات متطرفة، مؤكدة أن بلادها ترغب في إحلال السلام العادل والمستدام في المنطقة.