التشكيلات المنافقة (قحط _تقدم _ صمود) ماهي إلا حلف جنجويدي مكتمل الأركان
تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT
من أحاجي الحرب():
○ كتب: م. Nazar Alrofaie Mohammed
عندما القت الاستخبارات العسكرية القبض على الجنجويدي علاء نقد صدع رؤوسنا الناشطين ومهاويس الميديا ودعاة حقوق الإنسان. بأن اطلقوا سراح نقد وأمام هذا السيل من الشيطنة والضغوطات السياسية اطلقت الاستخبارات العسكرية المدعو علاء نقد الذي كان يتقلد وظيفة الناطق الرسمي باسم الحرية والتغيير قحط .
ومع الوقت بدأت كل الحقائق تتكشف للعلن لتعلن ان كل هذه التشكيلات المنافقة (قحط _تقدم _ صمود) ماهي إلا حلف جنجويدي مكتمل الأركان يسبح ويكثر الحمد باسم صاحب الجزلان الكبير.
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شيخة بنت سيف.. بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية: تحقيق الأمنيات دعم نفسي يُعزّز صمود الأطفال المرضى خلال رحلة العلاج
أكدت حرم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، الشيخة شيخة بنت سيف بن محمد آل نهيان، رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة “تحقيق أمنية”، أن العناية بالصحة النفسية للأطفال الذين يواجهون أمراضاً حرجة، تُعتبر عاملاً حاسماً في استقرارهم ومواظبتهم على مواصلة العلاج، مُشيرة إلى أن بثّ الأمل والبهجة في نفوسهم يُضاعف من طاقتهم الإيجابية وقدرتهم على مواجهة التحدّيات.
وقالت الشيخة شيخة بنت سيف، في كلمة بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية الذي يصادف 10 أكتوبر من كل عام، إن القيادة الرشيدة في دولتنا الحبيبة أدركت أن الدعم النفسي لا ينفصل عن العلاج الطبّي، بل يُشكّل جزءاً أساسياً في رحلة شفاء الأطفال، ومن هذا المنطلق، تحرص المؤسسة على أن تكون أمنيات الأطفال المرضى نافذة تُضيء حياتهم بالأمل، وتُسهم في التخفيف من آلامهم، بما ينعكس إيجاباً على تعزيز طاقاتهم الإيجابية وقدرتهم على مواجهة المرض والالتزام بخطوات العلاج.
وأضافت أن تحقيق أمنيات الأطفال ليس مجرد لحظة فرح، بل تجربة عميقة تُساند الطفل وعائلته وتُساعدهم على تجاوز الظروف الصعبة، مؤكّدة أن المؤسسة ستواصل جهودها في نشر ثقافة الدعم النفسي والاجتماعي بالتوازي مع رسالتها الإنسانية.
وأكدت الشيخة شيخة بنت سيف، أن اليوم العالمي للصحة النفسية يُمثل فرصة مُتجدّدة لتعزيز جهود نشر الوعي المجتمعي بأهمية توفير الدعم النفسي للأطفال المرضى وأسرهم، وإشراك المجتمع في ترسيخ ثقافة الرحمة والتكافل الإنساني، وإدراك أن إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال المرضى ليس مجرد لحظة عابرة، بل هو جزء لا يتجزأ من مسيرة علاجهم وشفائهم.وام