تحويلات مرورية لرفع وحدة التبريد المركزية أعلى سطح فندق هيلتون الزمالك
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أية كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور، تزامناً مع أعمال رفع وحدة التبريد المركزية أعلى سطح فندق هيلتون الزمالك ريزيدنسز الكائن بشارع محمد مظهر بالقاهرة.
ويستلزم الغلق الكلى لشارع محمد مظهر بداية من تقاطعه مع شارع المرعشلى وصولاً لتقاطعه مع شارع سمير زكى ، على أن يكون تنفيذ تلك الأعمال إبتداءً من الساعة 12,05 صباحاً من يوم الجمعة الموافق31/1/2025 وحتى الساعة 12 ظهراً يوم السبت الموافق 1/2/2025 ولمدة 36 ساعة.
كما يستلزم إجراء تحويلات مرورية للقادم من شارع محمد مظهر: يسلك يساراً شارع المرعشلى (تعديل إتجاه الحركة بشارع المرعشلى بالوصلة من شارع محمد مظهر وحتى شارع أحمد حشمت ليصبح دخول من شارع محمد مظهر وحتى شارع أحمد حشمت) فيميناً شارع أحمد حشمت فيميناً شارع سمير زكى تجاه شارع محمد مظهر مرة أخرى.
ومن جانبها تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرور الإدارة العامة لمرور القاهرة الخدمات المرورية كثافات مرورية فندق هيلتون الزمالك
إقرأ أيضاً:
الشهيد خالد عبد العال.. جمال شعبان يطلق اسم بطل العاشر على وحدة طوارئ القلب
أعلن الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن إطلاق اسم الشهيد خالد محمد عبد العال على وحدة طوارئ للقلب، بعد حادث محطة الوقود.
وكتب جمال شعبان عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: “تكريما للبطل الشهيد خالد عبد العال شهيد العاشر من رمضان، الذي أنقذ المدينة وضحي بحياته لينقذ الأرواح تقرر إطلاق اسمه علي وحدة طوارىء القلب في جرين هارت بمدينة بروسيا الطبية بالعاشر من رمضان، ليصبح اسمها وحدة الشهيد خالد عبد العال والتي يتم فيها بإذن الله إنقاذ الأرواح يا رب تقبله شهيدا”.
وتوفي السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، المعروف إعلاميًا بـ"ضحية محطة الوقود"، الذي استشهد أثناء محاولته البطولية لإنقاذ المواطنين من كارثة محققة، إثر اندلاع حريق في محطة وقود بمدينة العاشر من رمضان.
وفور إعلان الخبر سادت حالة من الحزن وانطلقت مصر كلها، حكومة وشعبا، لتكريم هذا البطل الحقيقي، سائق شاحنة لنقل المواد البترولية الذي لم يتردد لحظة في مواجهة الموت من أجل حماية الآخرين.
وعندما اشتعلت النيران في مركبته، اتخذ قرارًا مصيريًا بجرها بعيدًا عن المحطة، ليمنع انفجارًا كان من الممكن أن يحصد أرواح العشرات، وبعد أن أبعد السيارة المشتعلة، خرج منها واقفًا يستكمل عملية الإنقاذ، في مشهد مؤثر يسطر في صفحات المجد.