حذف اغنية للنجمة اليسا من يوتيوب والاخيرة ترد
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
صراحة نيوز- ردت النجمة اللبنانية إليسا على قيام موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب بحذف أحدث أغانيها “العقد”، بعد حوالي 6 ساعات من طرحها، بسبب خلاف على حقوق الملكية والنشر.
ونشرت إليسا عبر حسابها في موقع تويتر تغريدة قالت فيها: “عقدي مع وتري اصلآ انتهى بتاريخ ١٢ آب بس يبدو إنو الشركة تمكنت من توقيف الفيديو على يوتيوب استنادا لعقد منتهي.
وكان جمهور إليسا فوجئ بحذف أحدث أغانيها “العقد” من موقع YouTube مساء الأحد، وعرض يوتيوب رسالة توضح أن شركة “وتري” للإنتاج قامت بحجب فيديو أغنية إليسا “العقد”، بسبب احتوائه على محتوى خاص بالشركة يقع تحت مظلة حقوق الملكية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.