موقف محرج لمذيعة تركية على الهواء.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
في واقعة أثارت اهتمام المتابعين، تعرضت المذيعة التركية هاندا أيدمير لموقف محرج أثناء تقديمها لبرنامجها على الهواء مباشرة، عبر قناة TV100، حيث سقطت بشكل مفاجئ بعدما انكسرت إحدى أرجل كرسيها، ما أدى إلى فقدانها توازنها ووقوعها على الأرض، وسط دهشة الضيوف والمشاهدين.
الموقف لم يدم طويلاً، حيث سارع أحد الضيوف إلى مساعدتها، مما أدى إلى استعادة توازنها، والعودة إلى استكمال اللقاء.
الحادثة لم تقتصر على استوديو البث المباشر فقط، بل انتشرت بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل معها عدد كبير من المستخدمين، معلقين على الموقف بأسلوب متباين بين التعاطف والطرافة.
وفي أول تعليق لها بعد الحادث، أوضحت أيدمير عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي أن سبب سقوطها لم يكن فقط كسر الكرسي، بل تعثر كعب حذائها بصندوق كابلات كهربائية، ما جعلها تفقد توازنها تماماً، وأكدت أن الحادث لم يتسبب في أي إصابات، وأنها تمكنت من متابعة عملها بشكل طبيعي.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة S Medya (@sscomtr)
من هي هاندا أيدمير؟هاندا أيدمير هي إعلامية تركية بارزة، ولدت عام 1985 في أنقرة، لكنها تعود بأصولها إلى مدينة بولو. درست الإعلام والإذاعة والتلفزيون في جامعة حاجي تبة، ومنذ تخرجها شقت طريقها في عالم الصحافة التلفزيونية، حتى أصبحت من الأسماء المعروفة في الإعلام التركي.
تواصل أيدمير مسيرتها المهنية حالياً عبر قناة TV100، حيث تقدم برنامج "حين ينتهي اليوم"، إضافة إلى برنامجها الحواري "لنناقش الآن" الذي يُعرض مساء الأحد من كل أسبوع.
تمت مشاركة منشور بواسطة Hande Aydemir (@handeaydemirtv)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا
إقرأ أيضاً:
دليل الرجل الذكي لتصميم حجاب تقدمي لحياد محرج
دليل الرجل الذكي لتصميم حجاب تقدمي لحياد محرج:
زمان قالو حسن متدين قروش وقدر ما حاول عبد النبي إسترجاع قروشو ما نجح. مرة عبد النبي شال سكينو ومشا لحسن زول مشاكل. لقا حسن قاعد شغال في المزرعة. قال ليهو يا زول هوي أديني قروشي وللأ السكين دي بتاباك. حسن قال ليهو استهدي بالله ياخي. شايف النخلة دي، ووراهو شتلة في يدو قدر علبة البرنجي . عبد النبي قال ليهو، أها . واصل حسن، حسي الشتلة دي بزرعها وكلها كم سنة تكبر وتلد واشيل البلح أبيعو في سوق قدو وارجع ليهو قروشك. قام عبد النبي ضحك حتي بانت نواجذه من سخافة الزول. حسن عاين ليهو كدة وقال ليه آي بتضحك، عاد كيف ما بتضحك بعد ما ضمنت قروشك بترجع.
فاست فورورد للحرب السودانية. طبعا الحياد تجاه غزو أجنبي وميليشيا استعباد جنسي موقف محرج يصعب الدفاع عنه. لذلك يحتاج لغطاء يوفر شيئا من المصداقية الوطنية والأخلاقية. الغطاء الشغال الأيام دي هو إحنا ضد طرفي الحرب بنفس المقدار وبندعو لتنظيمات جماهيرية قاعدية تكون بديل لطرفي الحرب. بس ما بورونا تكوين تنظيمات قادرة علي منازلة الطرفين المسلحين ده بياخد كم سنة ومين ها يسلحها وها نبنيها كيف من مهاجرنا المريحة – ذي مهجري ده. بس خلينا نكون متفاءلين ونقول أنو القصة دي بتاخد خمسة وعشرين سنة – رغم أننا لينا سبعين سنة من الإستقلال لسة ما عملنا ربع مدماك واحد فيه. طيب قول لينا بعد خمسة وعشرين سنة دي البيحصل خلالها شنو؟ الجنجويد والغزاة ها يكونو فضلو شنو في السودان؟
أهو عبد النبي ضحك لانو ضمن أنو الشتلة بتقوم والبلح بيتباع وقروشو بترجع. حسي نحن برضو نضحك لانو التنظيمات القاعدية ها تقوم بالسرعة المناسبة وتسلح روحها من مواردها الخاصة وها نهزم الجنجويد والغزاة وطرفي الحرب.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب