وزير الإسكان: بدء تسليم دفعتين جديدتين بمشروع «سكن مصر» في القاهرة الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بدء تسليم دفعة جديدة من مشروع سكن مصر (منطقة أرض المعارض - المنطقة الأولى) بمدينة القاهرة الجديدة، مسلسل أرقام (3 - 4 - 5) المرحلة الأولى، ومسلسل رقم 2 المراحل التالية للمرحلة الأولى، وذلك اعتبارًا من اليوم الأحد.
تسليم دفعتين جديدتين بمشروع سكن مصروأضاف وزير الإسكان، أنه سيتم أيضًا تسليم دفعة جديدة من مشروع سكن مصر منطقة أرض المعارض - المنطقة الثانية بمدينة القاهرة الجديدة، مسلسل رقمي (6&7) المرحلة الأولى، ومسلسل رقم 3 المراحل التالية للمرحلة الأولى، وذلك اعتبارًا من اليوم.
وأوضح المهندس عبدالرءوف الغيطي، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة، أنه سيتم التسليم بالمنطقة الأولى، وحدات العمارة 16، اليوم الأحد، ووحدات العمارة 35، غدا الاثنين، ووحدات العمارة 40، يوم الثلاثاء 4 فبراير، ووحدات العمارة 70، يوم الأربعاء 5 فبراير، ووحدات العمارة 190، يوم الخميس 6 فبراير، ووحدات العمارة 191، يوم الأحد 9 فبراير.
مشروع سكن مصروأوضح المهندس عبدالرءوف الغيطي، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة، أنه سيتم التسليم بالمنطقة الثانية، وحدات العمارة 11، اليوم الأحد، ووحدات العمارة 12، غدا الاثنين، ووحدات العمارة 13، يوم الثلاثاء 4 فبراير، ووحدات العمارة 14، يوم الأربعاء 5 فبراير، ووحدات العمارة 15، يوم الخميس 6 فبراير، ووحدات العمارة 16، يوم الأحد 9 فبراير.
وأضاف أنه على العملاء الفائزين بوحدات سكنية، التوجه لبنك التعمير والإسكان فرع مدينة نصر (2 شارع عباس العقاد)، وذلك لإنهاء إجراءات التعاقد بالبنك، ثم التوجه لجهاز المدينة بمركز المدينة خلف محطة المياه بالتسعين الجنوبي، بأصل خطاب البنك، وصورة من الشيكات الموقع عليها، وذلك لتسجيل البيانات على الشبكة، واستلام خطاب للموقع لمعاينة واستلام الوحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع سكن مصر وحدات سكنية سكن مصر وزارة الإسكان القاهرة الجدیدة ووحدات العمارة یوم الأحد سکن مصر
إقرأ أيضاً:
صوت أجش.. سلالتين جديدتين من كورونا| تعرف عليهما
تتزايد مخاوف الأفراد خلال فصل الخريف خصوصا مع ظهور سلالات جديدة من فيروس كورونا، إذ يترقب كثيرون معرفة طبيعة تلك المتحورات ومدى خطورتها، بينما يسعى المختصون إلى طمأنة الجمهور بأن الوضع لا يدعو للقلق رغم سرعة انتشار العدوى.
ويتزامن ذلك مع حرص الهيئات الصحية حول العالم على تقديم إرشادات واضحة تساعد الأفراد على الحفاظ على صحتهم وتقليل فرص انتقال المرض، خصوصًا مع ارتفاع معدلات الإصابات بين الفئات الأكثر عرضة للخطر.
تشير تقارير هيئة الإذاعة البريطانية إلى أنّ السلالتين XFG المعروفة باسم ستراتوس، وNB.1.8.1 التي يُطلق عليها نيمبوس، أصبحتا الأكثر انتشارًا عالميًا خلال هذا الموسم ورغم ما طرأ عليهما من تغيرات جينيّة.
ويؤكد الخبراء أنّ تأثيرهما الصحي لا يبدو أشدّ من المتغيرات السابقة غير أنّ هذه التغيرات قد تزيد من احتمالات انتقال العدوى بين الأفراد.
الأعراض الشائعة للمتحورات الحديثةتتطور الفيروسات بطبيعتها مع مرور الزمن، ولذلك تظهر بينها متغيرات تحمل خصائص مختلفة.
زتشير تقارير عدة إلى أنّ المصابين بالسلالات الحالية قد يشعرون بأعراض مميزة أبرزها التهاب الحلق الشديد المصحوب بصوت أجش يشبه تأثير "شفرة الحلاقة" ولا يزال الفيروس قادرًا على التسبب بصداع وسعال وإرهاق وسيلان الأنف أو انسداده، مما يجعل تمييزه عن نزلات البرد والأنفلونزا أمرًا صعبًا في كثير من الحالات.
إرشادات التعامل عند الاشتباه بالإصابةإذا شعر الشخص بأعراض قد تشير إلى كورونا فيُستحسن تجنب الاختلاط بالفئات الأكثر عرضة للخطر مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأطفال وينصح بالبقاء في المنزل قدر الإمكان، وفي حال الاضطرار للخروج يجب ارتداء الكمامة والحرص على غسل اليدين بانتظام والتعامل مع المناديل الورقية بطريقة آمنة للحد من انتشار العدوى.
نصائح للعناية بالجسم أثناء التهاب الحلقوفقًا لإرشادات هيئة الخدمات الصحية البريطانية، فإنّ شرب كميّات كافية من السوائل وتناول ملعقة صغيرة من العسل يساعدان على تخفيف التهاب الحلق وتسكين الشعور بالألم كما تُعد الراحة جزءًا أساسيًا من التعافي.
فعالية اللقاحات أمام المتحورات الجديدةويؤكد الدكتور أليكس ألين، استشاري علم الأوبئة، أنّ المعلومات المتوفرة حتى الآن لا تشير إلى أنّ المتحورات الحالية تسبب مرضًا أكثر شدة كما لا توجد دلائل على تراجع فعالية اللقاحات المستخدمة ضدها ورغم ذلك تبقى احتمالات الإصابة قائمة حتى بعد العدوى أو التطعيم، وغالبًا ما تكون حالات إعادة الإصابة خفيفة لكنها قد تنقل العدوى للآخرين.
الوقاية العامة من كوروناوتشمل خطوات الوقاية الأساسية غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن عشرين ثانية أو استخدام معقم يحتوي على ستين بالمئة من الكحول عند غياب الماء كما يُستحسن تجنب لمس الوجه قبل تنظيف اليدين والابتعاد عن المصابين قدر الإمكان مع الحرص على تهوية الأماكن المغلقة وارتداء الكمامة عند التواجد في أماكن مزدحمة أو في حال ظهور أعراض تنفسية.
أهمية التطعيم في الحد من المضاعفاتيبقى التطعيم الوسيلة الأهم لتقليل فرص الإصابة الشديدة بالفيروس ويُنصح بالالتزام بالجرعات المقررة خاصة لكبار السن ومرضى السكر والقلب والربو لما لهم من قابلية أعلى للتأثر بمضاعفات المرض.
نظافة المنزل والحفاظ على بيئة آمنةتساعد نظافة المنزل على الحد من انتقال العدوى، وذلك عبر تعقيم الأسطح التي يكثر لمسها كالمقابض والهواتف والطاولات إضافة إلى غسل الملابس والمفارش بالماء الساخن متى أمكن ذلك لضمان قتل الميكروبات.
تعزيز المناعة بطرق طبيعيةيسهم النوم الكافي لسبع أو ثمانى ساعات يوميًا في تقوية المناعة كما تُعد الأطعمة الغنية بفيتامين C وD والزنك عنصرًا مهمًا في دعم الجسم، ويُستحسن ممارسة نشاط بدني معتدل لمدة عشرين دقيقة يوميًا لضمان رفع كفاءة الجهاز المناعي وتهيئته لمقاومة الأمراض.