سلوت يكشف رأيه في الخسارة من اَيندهوفن
تاريخ النشر: 27th, November 2025 GMT
عبر اَرني سلوت، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول، عن رضاه عن رد فعل لاعبيه رغم الخسارة الثقيلة التي تلقاها فريقه في المباراة الأخيرة، التي انتهت بنتيجة 4-1.
وأوضح المدرب أنه كان إيجابيًا بشأن الأداء العام للفريق، على الرغم من تلقيهم الهدف الأول في بداية الشوط الثاني.
وقال سلوت في تصريحات صحفية نشرها موقع "بي بي سي" البريطاني: "أريد أن أكون إيجابيًا بشأن رد فعل اللاعبين بعد تأخرنا بهدف نظيف، لأنني أعتقد أننا لعبنا مباراة جيدة حتى نهاية الشوط الأول".
وأشار سلوت إلى أنه رغم النتيجة النهائية الثقيلة، إلا أن الفريق أظهر رد فعل إيجابي بعد تلقي الهدف الأول. وقال: "ومع ذلك، بعد استقبالنا الهدف الأول، رأينا رد الفعل الذي أتمنى رؤيته، وهو ليس بالأمر السهل لأننا خسرنا بالطبع مباراة جديدة، خسارة كبيرة. العقلية التي سادت بعد ذلك هي ما نأمله، واصلنا المحاولة وكنا قريبين من التعادل بهدفين لهدفين".
واختتم المدرب تصريحاته بالقول: "النهاية كانت 4-1، وبالطبع هذه خسارة كبيرة أخرى، ولكننا سنواصل العمل على تحسين أدائنا في المباريات القادمة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلوت ليفربول نادي ليفربول
إقرأ أيضاً:
ليفربول ينهار وسلوت مطمئن لمنصبه
أكد أرني سلوت المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم على أنه مازال يحتفظ بدعم قيادات النادي وأنه لا يخشى فقدان وظيفته رغم الخسارة 1-4 أمام أيندهوفن الهولندي في دوري أبطال أوروبا أمس الثلاثاء.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" أنه بينما قد لا يكون في خطر فوري، أصبحت المباراتان المقبلتان ضد ويستهام الأحد المقبل وسندرلاند على أرضه بعد أسبوع هامتين للغاية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هكذا دفع مانشستر سيتي ثمن "فلسفة" غوارديولا في أبطال أوروباlist 2 of 2اكتساح إنجليزي للأندية الإسبانية في دوري أبطال أوروباend of listوقال سلوت بعد الخسارة الثانية الكبيرة لليفربول في أوروبا "أشعر بالأمان، أنا بخير. لدي الكثير من دعم المسؤولين".
وأضاف أنه "بالطبع، سيكون من الجيد أن نقلب الأمور ونحقق الفوز، ولكن إذا كنت لا تقوم بعمل جيد، فمن الطبيعي أن تبدأ الأسئلة".
وأكد بالقول "منصبي بخير. ليست هذه المرة الأولى التي أكون فيها في وضع صعب، ولكن الامر متعلق بالموعد الذي نقلب فيه الأمور".
وأكمل سلوت "لا أشعر بالقلق. ما أعنيه بهذا أن تركيزي على أشياء أخرى بعيد عن منصبي. أحتاج لأقوم بعمل أفضل، وهذا ما أحاول القيام به كل يوم".
إنقاذ حياة مقيم خمسيني من سرطان الغدد اللمفاوية المتقدم