سهلة ومفيدة.. طريقة عمل فتة الحمص
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
فتة الحمص من الأطباق الشهية والمشهورة في المطبخ العربي، وتُقدَّم عادةً على الإفطار أو العشاء، خاصة في بلاد الشام.
إليك طريقة تحضيرها:
المكونات:2 كوب حمص مسلوق2 رغيف خبز عربي مقطع ومحمص أو مقلي1 كوب لبن زبادي2 فص ثوم مهروس2 ملعقة كبيرة طحينةعصير نصف ليمونة1/2 ملعقة صغيرة ملح1/2 ملعقة صغيرة كمون2 ملعقة كبيرة زيت زيتون1/4 كوب صنوبر محمص (للتزيين)رشة بابريكا (اختياري)رشة بقدونس مفروم (للتزيين)طريقة التحضير:تحضير الخبز:
قطّع الخبز العربي إلى مكعبات صغيرة، ثم حمّصه في الفرن أو اقليه حتى يصبح ذهبي اللون ومقرمشًا.تحضير الحمص:
سخّن الحمص المسلوق مع قليل من الماء والكمون حتى يصبح دافئًا.تحضير الصلصة:
في وعاء، اخلط اللبن الزبادي مع الطحينة، عصير الليمون، الثوم المهروس، والملح جيدًا حتى تحصل على قوام ناعم.التجميع:
ضع طبقة من الخبز المحمص في طبق التقديم.أضف فوقه الحمص المسلوق مع القليل من ماء السلق لترطيبه.اسكب خليط الزبادي والطحينة فوق الحمص، ووزّعه بالتساوي.التزيين والتقديم:
سخّن زيت الزيتون في مقلاة، ثم حمّص الصنوبر حتى يصبح ذهبي اللون.رش الصنوبر المحمص فوق الفتة، وأضف رشة بابريكا وبقدونس مفروم.قدّمها فورًا وهي دافئة واستمتع بالمذاق.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحمص طريقة التحضير حمص الخبز بلاد الشام فتة الحمص المزيد
إقرأ أيضاً:
مضادة للسرطان ومفيدة للقلب.. ماذا يحدث للجسم عند تناول فاكهة البابايا يوميا؟
البابايا فاكهة غنية بمكونات فعالة غنية بالعناصر الغذائية القيّمة، وتتميز بمذاقها اللذيذ، وهي مفيدة جدًا لصحتك، لاحتوائها على مضادات أكسدة قوية، مثل الليكوبين، الذي يقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، وخاصة أمراض القلب والتهاب المفاصل والسرطان الفتاك. إضافةً إلى ذلك، فإن تناول البابايا يوميًا يحمي من علامات الشيخوخة المبكرة، ويساعد على الحفاظ على نعومة وشباب بشرتك.
تُعدّ البابايا من أكثر الفواكه المغذية، وهي متوفرة طوال الموسم،غنية بالفيتامينات والمعادن، وهي خالية تمامًا من الدهون وغنية بالعناصر الغذائية، للفيتامينات والمركبات الموجودة في البابايا فوائد صحية جمة عند تناولها بانتظام، ويمكن أن تساعد في تحسين العديد من المؤشرات.
هذه الفاكهة الاستوائية غنية بفيتامين سي ومضادات الأكسدة، ولها خصائص مضادة للسرطان تُحسّن صحة قلبك .
يحسن الهضم
تعتبر البابايا مصدرًا رائعًا للألياف، حيث يحتوي كوب منها على 2.5 جرام من هذه العناصر الغذائية، مما يساعد على زيادة حجم البراز ومنع الإمساك.
تحتوي البابايا أيضًا على نسبة عالية من البابين، الذي يُحسّن الهضم عن طريق تكسير البروتينات لامتصاصها. كما يُساعد ذلك على الوقاية من أعراض ارتجاع المريء وتخفيفها.
يحسن الرؤية
تناول البابايا يوميًا يُساعد على تقوية البصر، لاحتوائها على عناصر غذائية أساسية مثل الليكوبين واللوتين والزياكسانثين لصحة العين، يقول الأطباء إن الليكوبين يمنع الالتهاب والإجهاد التأكسدي في أنسجة العين، مما يُساعد على تأخير ظهور وتطور أمراض مثل إعتام عدسة العين.
يتراكم اللوتين والزياكسانثين في شبكية العين، وبالتالي يحسنان الرؤية ويؤخران ظهور أمراض العيون.
يساعد في إدارة ارتفاع نسبة السكر في الدم
البابايا فاكهة ذات مؤشر سكري منخفض، ما يعني أنها لا تُسبب ارتفاعًا مفاجئًا في سكر الدم، تحتوي البابايا على الألياف التي تُساعد على إبطاء عملية الهضم وتُشعرك بالشبع، كما أنها تحتوي على الليكوبين، الذي يُخفض مستوى السكر في الدم أثناء الصيام لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
إذا كنت تعاني من مرض السكري أو تتناول أدوية يمكنها خفض نسبة السكر في الدم، فيمكنك إضافة البابايا إلى نظامك الغذائي.
له خصائص مضادة للسرطان
وبحسب الدراسات فإن الليكوبين الموجود في البابايا يتمتع بخصائص مضادة للسرطان ويعمل عن طريق تقليل الجذور الحرة التي تساهم في الإصابة بالسرطان القاتل، وخاصة سرطان البروستاتا لدى الرجال.
وأظهرت دراسات أخرى أن اللوتين والزياكسانثين مضادان للسرطان أيضًا حيث يساعدان في إيقاف نمو خلايا سرطان الثدي.
تقليل الالتهاب
تناول طبق من البابايا يوميًا يُساعد جسمك على مكافحة الجذور الحرة، التي تُسبب تلفًا لخلايا الجسم والحمض النووي، مما يُؤدي إلى التهابات. كما أن البابايا غنية بفيتامين سي، والليكوبين، واللوتين، والزياكسانثين، وهي مضادات أكسدة قوية.
ويقول الأطباء إن الالتهاب، أو الإجهاد التأكسدي في الجسم، يمكن أن يؤدي إلى حالات مثل مرض الزهايمر، والتهاب المفاصل، والسرطان، والسكري، وانتفاخ الرئة، وأمراض القلب، وحتى الشيخوخة المبكرة.
في كثير من الأحيان، قد لا تناسبك هذه الفاكهة، إذ قد تتفاعل مع بعض الأدوية، احرص دائمًا على استشارة طبيبك إذا كنت تتناول أيًا من الأدوية التالية.
أميودارون
ليفوثيروكسين
أدوية مرض السكري
الوارفارين
تحتوي البابايا غير الناضجة على كميات أكبر من إنزيم الباباين، الذي قد يُهيّج المريء ويؤدي إلى تلفه عند تناوله بكميات كبيرة، يُنصح أيضًا بتجنب البابايا غير الناضجة أثناء الحمل، إذ قد تزيد من خطر الإصابة بالعيوب الخلقية أو الإجهاض. لدى بعض الأشخاص، تُسبب البابايا ردود فعل تحسسية، خاصةً لمن يعانون من حساسية اللاتكس، وقد يكون لديهم أيضًا حساسية تجاه المانجو والكاجو.
المصدر: timesnownews