خلال أيام.. أول مواعيد إعلان سعر الفائدة في البنوك
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
يعتزم البنك المركزي المصري اعتبارا من 20 فبراير المقبل؛ بدء انعقاد أول اجتماع له لبحث أسعار الفائدة على المعاملات المصرفية من خلال لجنة السياسيات النقدية التي يترأسها حسن عبد الله محافظ البنك المركزي.
عدد الاجتماعاتووفقا لمحددات البنك المركزي المصري خلال العام الجاري والتي يعتزم خلالها؛ عقد ما يقارب من 8 اجتماعات دورية لبحث متوسط سعر الفائدة في البنوك ومن ثم السيطرة على معدلات التضخم وإبقائها عند نسب مستقرة باعتباره أحد المهام الرئيسية للجنة السياسيات النقدية.
موعد اول اجتماع خلال 2025
حسبما ذكر جدول الاجتماعات عن العام الميلادي الجديد والتي تتضمن بدء أو لقاء للجنة السياسات النقدية اعتبارا من 20 فبراير الجاري، ثم الاجتماع الثاني المحدد في 17 أبريل القادم والثالث في 22 من مايو 2025.
بينما سيتم عقد الاجتماع الرابع للجنة السياسات النقدية في 10 يوليو القادم والخامس في 28 أغسطس والسادس في 2 اكتوبر من نفس العام.
كما تستهدف أيضا اللجنة لعقد اجتماعها السابع في 20 نوفمبر المقبل ثم ختام اجتماعها الثامن والأخير لهذا العام في 25 من ديسمبر المقبل.
آخر سعر فائدةكان آخر اجتماع للجنة السياسات النقدية المنتهي في 26 ديسمبر من العام الماضي وهو الاجتماع التاسع، قد جرى تثبيت سعر الفائدة على متوسط المعاملات المصرفية في البنوك للمرة السابعة علي التوالي.
وتم تثبيت الفائدة عند 27.25% لعائد الإيداع و28.25% الاقتراض لليلة واحدة و27.75% لكلا من العمليات الرئيسية للبنك المركزي والائتمان والخصم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنوك التضخم الفائدة أسعار الفائدة المزيد فی البنوک
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة مصراتة: على المركزي إعلان فترة استثنائية لقبول ورقة 50 دينار
وجه عمر زرموح الخبير الاقتصادي الليبي، رسالة مفتوحة لمصرف ليبيا المركزي، أكد خلالها على ضرورة إعلان المركزي فترة استثنائية لقبول ورقة الـ 50 دينار.
وقال زرموح، في منشور عبر فيسبوك، “نأمل أن تعلنوا عن فترة استثنائية ولو لمدة أسبوع لقبول ورقة 50 د.ل.”.
وأضاف الأستاذ بجامعة مصراتة؛ أنه “إذ ليس كل الناس يتابعون إعلاناتكم ولأنكم لم تضعوا فارقا زمنيا، شهرا مثلا، بين تاريخ انتهاء التداول بهذه الورقة بين الأفراد و/أو بين الشركات وتاريخ انتهاء قبولها في المصارف مما أدى إلى تورط بعض المواطنين فيها”.
وتابع؛ “وأنا شخصيا علمت مؤخرا بوجود ما لا يقل عن 45 ألف دينار من هذه الورقة وأعتقد أن ما لا أعلمه أكثر من هذا بكثير”.
وختم موضحًا، أنه “قبل ظهور عملة اليورو ظهر تمهيد كبير انتشر في كل الأسواق وعند استبدال اليورو بالعملات الوطنية السابقة قررت بعض الدول أن مصرفها المركزي سيقبل عملتها السابقة إلى 30 سنة”.
الوسومأستاذ بجامعة مصراتة