الشيخ عبدالله الحوطي إلى رحمة الله
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
الجزيرة – المحليات
انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ عبدالله بن صالح الحوطي وسيصلى عليه بجامع الملك خالد بأم الحمام عصر اليوم الأربعاء والدفن بمقبرة العمارية وفقاُ للموقع التالي :
(https://maps.app.goo.gl/mVUH5NDDewE9T6yT8?g_st=com.google.maps.preview.copy ) .
ويتقبل العزاء للرجال في منزل ابنه محمد في حي الأحمدية “ظهرة لبن” من الساعة الرابعة عصراً حتى الثامنة مساءً وفقاً للموقع التالي :
اقرأ أيضاًالمجتمعتوقيع مذكرة تفاهم بين “وزارة الحج والعمرة” و”زين السعودية” لإثراء التجارب الرقمية
( https://maps.
والجزيرة التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة في وفاة الفقيد وتخص بالعزاء أشقاء الفقيد كل من عبدالرحمن بن صالح الحوطي 0505212074 ، ناصر بن صالح الحوطي 0555400564 ، فهد بن صالح الحوطي 0505210541 ، والعزاء موصول إلى أبناء الفقيد محمد بن عبدالله الحوطي 0505467739 ، إلى ناصر بن عبدالله الحوطي 0564112833 ، سعد بن عبدالله الحوطي 0533655099 ، عبدالعزيز بن صالح الحوطي 0505222470 ، وأسرة الحوطي كافة ، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
( إنا لله وإنا إله راجعون )
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعي شهيد حادث العاشر من رمضان: موقفه بطولي يعبّر عن أرقى معاني الفداء
نعى فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خالد محمد شوقي، الذي ارتقى إلى ربه وهو يمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع، إذ بادر إلى إزاحة سيارة لنقل الوقود وقد اندلعت فيها النيران، ليحول دون انفجارها وسط الحي، ويذود بجسده عن عشرات الأرواح من أهل المنطقة وزملائه، ومن حوله من الناس.
وأكد مفتي الجمهورية - في بيان اليوم - أن ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل هي شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل، وهكذا حال المؤمن إذا وقر اليقين في قلبه، وامتلأ وعيه بحقوق وطنه وأهله، فأبَى إلا أن يكون حيث يُنتظر الرجال.
وتوجه مفتي الجمهورية، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلًا المولى عز وجل أن يتقبله في الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجعل مما قدّمه شفيعًا له يوم يلقى ربه، ومصدر إلهام لكل محب للوطن وغيور على أهله.