يوفر موقع فرصنا التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، العديد من الوظائف في مختلف المجالات، ومنها البرمجة، وذلك لإتاحة فرص عمل لإمكانيات ومهارات الشباب والخريجين.

وفيما يلي، وظائف في مجال البرمجة، وفق الموقع الرسمي الإلكتروني لفرصنا التابع لوزارة التضامن، وأبرز الشروط التي يجب توافرها في المتقدمين، كالآتي:

وظائف في مجال البرمجة

فني تشغيل برمجة ماكينات cnc، وذلك في شركة confidential بالقاهرة، على أن تتوافر الشروط التالية:

مستوى الخبرة: لا يشترط 

المؤهل المطلوب: ثانوية فنية نظام 3 سنوات (متوسط)

مايكروسوفت أوفيس: لا يشترط

اللغة الإنجليزية: لا يشترط

السن المطلوبة: 24 - 32 سنة

الراتب الأساسي: 8000 - 15000 جنيه مصري 

ومن مميزات الوظئفة، توفير سكن تابع للشركة، بالإضافة إلى تأمينات صحية واجتماعية، وتطلب الشركة أيضا، فني آلة CNC راوتر وفني ليزر أو فايبر ليزر.

وتطلب شركة ويدر كير، شغل وظيفة مبرمج-full stack software developer في الجيزة، بشرط توافر المواصفات التالية:

شروط التقديم على وظيفة البرمجة

مستوى الخبرة: خبرة متوسطة 

سنوات الخبرة: 5-‎15 سنة خبرة 

الجنس المطلوب: ذكر

اللغة الإنجليزية: جيد جدًا 

السن المطلوبة: 26 - 40 سنة

الحاسب الآلي: جيد جدًا

المؤهل المطلوب: مؤهل عالي 

الراتب الأساسي: 8000 - 10000 جنيه مصري 

الحوافز الإضافية: 2000 - 5000 جنيه مصري 

ومن مميزات الوظيفة، توفير مواصلات، وتأمينات اجتماعية وصحية

وتتوفر فرصة لشغل وظيفة مهندسة برمجيات - Application Software Engineer في شركة إيست نيو تكنولوجي بمدينة نصر، بالشروط التالية:

مستوى الخبرة: خبرة متوسطة 

سنوات الخبرة: سنتان- ‎4 سنوات

الجنس المطلوب: أنثى

اللغة الإنجليزية: جيد جدًا

السن المطلوبة: 21 - 35 سنة

الحاسب الآلي: جيد جدًا 

المؤهل المطلوب: مؤهل عالي (كلية الحاسبات والمعلومات / الذكاء الاصطناعي) 

مايكروسوفت أوفيس: جيد جدًا

الراتب الأساسي: قابل للتفاوض 

مهام وظيفة البرمجة

في هذه الوظيفة، ستكون مسؤولًا عن كتابة، وتصحيح الأخطاء، واختبار، وتوثيق الأكواد والتطبيقات للأنظمة، بما في ذلك:

- كتابة الأكواد بلغة C++ و C# وTwinCAT، وبرمجة وحدات التحكم المنطقية القابلة للبرمجة (PLC)، وتطوير تطبيقات سطح المكتب، وغيرها.

- تطوير الويب باستخدام HTML5 وCanvas وJavaScript لتطوير نظام SCADA الخاص بـ TwinCAT.

- تطوير تطبيقات سطح المكتب التي تنشئ وتدير قواعد بيانات باستخدام SQL أو Oracle.

متطلبات وظيفة البرمجة

يجب أن تكون المتقدمة مستعدة لدراسة وثائق Beckhoff لفهم الأسس القوية التي توفرها TwinCAT.

أن تمتلك المتقدمة مهارات قوية في اللغة الإنجليزية، سواء في القراءة أو الكتابة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البرمجة وظائف البرمجة اللغة الإنجلیزیة

إقرأ أيضاً:

تقدم: كيان لأداء وظيفة في الحرب لا ضدها!

عندما شكلت قحت كيان “تقدم” زعمت أن هدفها هو (تكوين أكبر كتلة مدنية “ضد الحرب). لكن الحقيقة أن الهدف كان هو (تكوين أكبر كتلة من الأحزاب والحركات المسلحة الواقفة ضد الجيش المتبنية لسردية الميليشيا بشأن الحرب)، أي تشكيل كيان لأداء وظيفة في الحرب، وليس لأداء وظيفة ضدها. فتقدم تمارس “محاكاة” غير متقنة لخطاب مضاد للحرب. هذه الحقيقة تبرهنها الوقائع بأقوى طرق البرهنة:

١. كان الهدف الواضح هو؛ (تكوين أكبر كتلة ضد الجيش) و(متبنية بالكامل لرؤية الميليشيا بشأن الحرب: من هو مشعلها؟ ما أهدافها؟ ما هي جذورها؟ من هو طرفها الإرهابي؟ من هو الصائب سياسياً؟ ما الموقف من دور الإمارات؟ طرفها الصائب سياسياً، ما هي الطريقة الصحيحة لإيقافها؟ كل هذه الأسئلة أُجيبت بواسطة “تقدم” من خلال تبني سردية الميليشيا كما هي، بلا تعديل، ولا تحفظ، وكل القوى التي انضمت إلى “تقدم” تنطبق عليها هذه القاعدة، ولا يشذ أي منها عنها.

٢. “لا للحرب” يقولها الجميع، كل على الطريقة التي يكيِّف الحرب بها: يقولها خصوم الميليشيا بصيغة “لا للتمرد”، “لا لمكافأة المتمردين” ، “لا للعدوان الأجنبي” ويقولها خصوم الجيش، ويعبئونها بمعنى “لا للحرب التي أشعلها الجيش او الفلول”، “لا لانتصار الجيش”. “لا لهزيمة الميليشيا”، “لا لتصنيفها كجماعة إرهابية”، “لا لإدانة داعميها”… إلخ.

٣. عندما تقول تقدم “لا للحرب”، ثم تصف الجيش وداعميه بـ (مشعلو الحرب/معسكر الحرب/ أنصار الحرب/ دعاة الحرب) فإن “لا للحرب” ستأخذ تلقائياً، وبلا أي خسارة دلالية، معنى “لا للجيش وداعميه”، “لا لحربهم على الدعم السريع”، وهذه وظيفة في الحرب لا وظيفة ضدها.
٤. بمجرد تشكيل “تقدم” دخلت مباشرة في “حرب السرديات”، وخاضتها بكل شراسة، وفاقت في ذلك الميليشيا نفسها، وكانت الخلاصة هي: الحرب من جهة الجيش حرب عدوانية عبثية لا شرعية لها، بينما الحرب من جهة الميليشيا ذات شرعيتين: تاريخية “جذور الحرب”, و آنية “صد العدوان”. وهذه أيضاً وظيفة في الحرب.

٥. شعار “لا للحرب” في نسخته المضادة للجيش، شعار فاقد للفعالية بالكامل فيما يخص الميليشيا، إذ لم يُرفَع في وجه أي دولة داعمة لها، ولا في وجه مرتزقتها الأجانب، ولا في وجه المتعاونين معها، ولا في وجه استنفاراتها وفزوعاتها، ولا في وجه زعماء القبائل الذين انضموا لها. بينما رُفِع بوضوح تام ضد أي دعم للجيش. ولذلك فإن “لا للحرب”، بمعنى الوقوف ضد أي شيء يدعم أي طرف ويقويه في الحرب، لم يكن هو المعنى الذي تبنته “تقدم”، كان هذا المعنى في اتجاه الجيش فقط. ولذلك لم تكن “لا للحرب” بمعناها الحقيقي أحد عوامل التجميع الذي شكل جماعة “تقدم”. دعك من ان يكون عامل التجميع الأول الذي يصنع العنوان لهذا الكيان ولأهدافه.

٦. ثم أتى إعلان أديس أبابا الذي شكل وثيقة تحالف سياسي، تؤطر السردية المشتركة، وتحدد العدو، وتقنن الحل المشترك، وتحدد الأطراف المسؤولة عن آلياته، وتشرعن تشكيل “الإدارات المدنية” .. وهذه في مجملها وظائف في الحرب، وإن وُضِعَت في قالب وظائف ضدها.
٧. كانت “تقدم” تقدم خدمات دفاعية وتبريرية للميليشيا، بل كانت كياناً ببوابة واحدة مفتوحة ناحية الميليشيا، يخرج منها بسلاسة كل من رأوا أن إشهار تحالفهم مع الميليشيا أفضل من الاستمرار في التستر عليه. ولا يبدو في أقوال وأفعال البقية تأثرهم “بنقصان” الكتلة المدنية “المضادة للحرب”، بل صُوِّر الأمر كاختلاف هامشي في التقديرات لا يخرج بموجبه هؤلاء الناس من كتلة “رفض الحرب”. بل يظلون دعاة سلام ووحدة وديمقراطية، وأصحاب تأهيل كامل للتنسيق والتعاون من “منصتين مختلفتين”، وهو التأهيل الذي ينسحب بالضرورة على الدعم السريع صاحب المنصة الأخرى!

٨. الحركات “المسلحة” المنضوية تحت كيان “تقدم” (القوى المدنية) انضمت بسلاسة، وبلا مفاجأة للناس، إلى الميليشيا، وإلى القتال معها، وكان رأي أحد قادة “تقدم” أن هذا “تقدير قد يخطيء وقد يصيب”. أي أن القتال في صف الميليشيا يمكن أن يكون خياراً سياسياً مشروعاً.
٩. التلاعب بالمسميات يوجد أيضاً في تحالف الميليشيا “تأسيس” التي سمت حكومتها حكومة “السلام”، وهي حكومة الحربين لا الحرب الواحدة، أولاهما وأسوأهما ضد المدنيين، فذات “الحكومة” التي تقول إنها ستقدم الخدمات للمواطنين تقوم بتدمير الخدمات في المناطق خارج سيطرتها (محطات الكهرباء نموذجاً)، وذات الكيان الذي يدعي الوقوف ضد الحرب يمارس وظيفته في الحرب ويجد أحد قادته (محمد عبد الحكم) للميليشيا عذراً مخفِّفاً للإدانة: (مسيَّرات الجيش تستخدم الكهرباء)!

من “تقدّم” إلى “صمود” إلى “تأسيس”، تحوّلت المسميات إلى حوامل شكلية بلا مضمون ثابت، تُملأ مؤقتاً بأي شعار يخدم لحظة التحالف الحربي المتدثر بخطاب السلام، وتُفرغ من جديد لتستوعب تواطؤا آخر. وهذا بالضبط ما وصفه زيجمونت باومان بـ”التحالفات السائلة”: “كيانات تقوم على الشعارات لا المبادئ، وعلى اللحظة لا المبدأ، وعلى المرونة لا الأخلاق.”.
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • براتب 8 آلاف ريال.. «العمل» توفر وظائف جديدة في السعودية بعدد من التخصصات
  • BBC تُوسّع شراكتها مع شفق نيوز وتُطلق بودكاستها الأكثر رواجًا على منصتها الإنجليزية
  • الداخلية تضبط عملات أجنبية بقيمة 4 ملايين جنيه بالسوق السوداء
  • 159 ألف جنيه شهريا.. وظائف خالية بالإمارات بتلك المجالات
  • رواتب تصل لـ159 ألف جنيه.. شروط وتخصصات فرص عمل الإمارات
  • تقدم: كيان لأداء وظيفة في الحرب لا ضدها!
  • حرب دارفور وكردفان غير شكل !
  • تعاون مصري سعودي لتطوير معامل الاختبارات الكهربائية بـ معايير عالمية
  • احذر.. الحبس 5 سنوات وغرامة 1000 جنيه عقوبة الإضرار بالوحدة الوطنية
  • رواتب تصل لـ8000 ريال.. وزير العمل يعلن عن وظائف جديدة بالسعودية