انطلاق معرض السياحة والسفر الدولى بإسطنبول التركية بمشاركة مجموعة بيك الباتروس للفنادق
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
اجتماعات مكثفة مع شركات السياحة والطيران التركى .. و الغردقة والعلمين الحديدة ستكونا فرس الرهان للسائح التركى هذا العام
انطلق اليوم المعرض الدولي للسياحة والسفر "EMITT" ٢٠٢٥ في نسخته ال ٢٨ في إسطنبول التركية بمشاركة مجموعة بيك الباتروس للفنادق المملوكة لرجل الأعمال المصرى كامل أبو على في إطار استراتيجيتها لتوسيع نطاق أعمالها وتعزيز وجودها في الأسواق العالمية وبالأخص السوق التركى لزيارة اعداد السائحين للمقصد السياحى المصرى والمغربى .
وقد صرح محمد عيد سليمان - مدير التسويق الاقليمى لمجموعة بيك الباتروس للفنادق بإن المشاركة للعام الثانى على التوالى تؤكد أهمية السوق التركى ليس لشرم الشيخ فقط ولكن سيكون للغردقة والعلمين الجديدة نصيب الأسد من الطيران المباشر مع بداية عام ٢٠٢٥ وأكد ان المعرض يعد من أهم ٥ ملتقيات عالمية في مجال السياحة والسفر والذي يشهد مشاركة كبريات شركات السياحة والطيران من كل أنحاء العالم بالإضافة إلى التغطية الإعلامية المكثفة خلال فترة انعقاد المعرض بما يمنح فرصة جيدة للالتقاء بصناع القرار السياحي وإظهار الصورة الحقيقية للأوضاع السياحية والرد على تساؤلاتهم والترويج للمقصد السياحي المصري ..
الجدير بالذكر ان مجموعة بيك الباتروس للفنادق قد أعلنت عن أفتتاح منتجع الباتروس مكادى فى ٢١ فبراير الحالى وقد زار جناح مجموعة بيك الباتروس اليوم وزير السياحة والاثار المصرى شريف فتحى والسفير عمرو الحمامى سفير مصر لدى أنقرة التركية وقد ثمنوا جهود المجموعة فى تسويق المقاصد السياحية المصرية فى كل المعارض الدولية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجموعة بیک الباتروس للفنادق
إقرأ أيضاً:
100 من أشهر علامات العطور يجتمعون في "معرض عُمان للعطور" بمركز المؤتمرات والمعارض
مسقط- الرؤية
افتتح مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض رسميًا النسخة السنوية السادسة من "معرض عُمان للعطور"، وذلك تحت رعاية سعادة حليمة بنت راشد الزرعية رئيسة هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وحضور المهندس سعيد الشنفري الرئيس التنفيذي للمركز.
وتُعد نسخة هذا العام احتفالًا بروح عُمان الأصيلة، من مكوناتها الطبيعية، وحرفييها المهرة، إلى العطور التي تعبّر عن هويتها العريقة.
ويجمع المعرض، الذي يستمر على مدى خمسة أيام، أكثر من 100 عارض، ومن المتوقع أن يستقطب أكثر من 30000 زائر، وهو نفس عدد الحضور في العام الماضي. ومع تجاوز قيمة سوق العطور في دول مجلس التعاون الخليجي 3 مليارات دولار في عام 2024، يواصل هذا القطاع نموه، جامعًا بين العلامات الحِرَفية المتخصصة والأسماء العالمية المعروفة. ويأتي معرض عُمان للعطور استجابة لهذا الطلب المتزايد، ليكون منصة للاكتشاف والتواصل.
لقد شكّلت ثروات عُمان الطبيعية، من اللبان إلى الوردة الدمشقية، إرث المنطقة العطري. وتعكس هذه الروائح ارتباطًا عميقًا بالتقاليد والحِرَف اليدوية. ويُبرز المعرض هذا المسار المميز، من خلال استعراض التنوع الحيوي لعُمان وروحها الإبداعية، حيث تتحول المكونات الخام إلى عطور فاخرة.
وتتضمن قائمة المشاركين هذا العام أسماء بارزة مثل: الماجد للعود، جنيد، الشيخ سعيد، دخون، أحمد المغربي، عبدالصمد القرشي، سفار للعطور، ولوتاه. كما يرحب المعرض للمرة الأولى بعدد من العلامات الجديدة في السلطنة مثل: إميورتال عود من تايلند، وأساطير العود من دولة الكويت.
ويُقام المعرض قبيل عيد الأضحى المبارك، ليُتيح للزوار فرصة مثالية لاكتشاف وشراء مجموعة متنوعة من العطور والبخور ومنتجات اللبان، مما يجعله وجهة مميزة للتسوق قبل العيد.
وقال المهندس سعيد الشنفري الرئيس التنفيذي لمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض: "تتحدث أرض عُمان بالعطور؛ من خلال مكوناتها الطبيعية الشهيرة مثل اللبان والوردة الدمشقية التي تحوّلت إلى عطور أسطورية. هذه الكنوز الطبيعية تروي دومًا قصة أعمق عن الهوية والانتماء. ويجسد معرض عُمان للعطور هذا العام هذه الرحلة من الأرض إلى الفخامة، احتفالًا بتراثنا وإبداعنا وفنوننا. ونحن فخورون باستضافة أكثر من 100 عارض في نسخة 2025، والتي تتضمن مشاركات حصرية من علامات إقليمية ومحلية تقدم أحدث مجموعاتها لجمهورنا.
ويشهد العرض إقامة مجموعة متنوعة من الفعاليات المصاحبة، تشمل عروضًا موسيقية حية، ومقابلات مباشرة مع الزوار، وصانعي العطور، والمشاركين.
وسيشارك في المعرض كذلك 7 علامات محلية في قطاع المأكولات والمشروبات، من بينها: هستوريا كافيه، ومعاني كافيه. وسيُتاح للزوار الاستفادة من خدمات تغليف الهدايا وركن الخط العربي لتخصيص زجاجات العطور بأسمائهم كهدايا فريدة.
ويفتح معرض عُمان للعطور أبوابه يوميًا من 29 مايو وحتى 2 يونيو، من الساعة 12 ظهرًا حتى 10 مساءً، فيما يبدأ الاستقبال يوم الجمعة من الساعة 4 عصرًا في القاعة رقم 1.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية