طليقها أرسل فيديوهاتها الحميمية إلى أقاربها الرجال.. نص الاعترافات
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة حلوان الكلية صاحبة واقعة نشر فيديوهات جنسية حميمية لزوجته على مواقع التواصل الاجتماعي إلى محكمة الجنايات واستمعت النيابة إلى أقوال المجني عليها
نص أقوال الزوجة الضحيةس/ من أرسل الصور والفيديوهات الي زوجك؟
ج/ أنا .. هو كان زوجي وكنت ببعتله وهو في قطر
س/ ما الذي حدث عقب قيامك بإرسال تلك الصور والمقاطع المصورة " فيديو للمتهم سالف الذكر؟
ج/ مفيش هو جوزي وليد بعد ما أنا طلبت منه الطلاق طلقني فعلا بس كان طلاق شفهي من غير أي إثباتات وأنا طلبت منه إنه يوثق الطلاق فلقيته بيهددني بالصور والفيديوهات دي
س/ وهل كان ذلك التهديد الذي أوقعه عليك المتهم سالف الذكر شفاهة أم كتابة؟
ج هو كان تهديد كتابي على مواقع التواصل الاجتماعي واتس آب.
س/ وهل كان ذلك التهديد الواقع عليك من قبل المتهم سالف الذكر مصحوب بطلب أو تكليف بأمر ؟
ج: أيوة هو كان مصحوب بطلب
س/ وما هو طبيعة ذلك الطلب تحديدا ؟
ج: هو طلب مني أنى ارجع عن فكرة الطلاق واستمر معاه أو إني اتنازل عن كافة حقوقي وألا ينشر الصور والفيديوهات دي على مواقع التواصل الاجتماعي ويبتعهم
س/ وهل قام المتهم سالف الذكر بنشر تلك الصور والمقاطع المصورة - فيديو"
بك على أيا من وسائل التواصل الاجتماعي؟
ج: أيوة هو قام بإرسال الصور بتاعتي والفيديوهات لقرايبي وأصحابي الرجالة.
س/ وما قصد المتهم أحمد من ارتكابه لتلك الواقعة؟
ج هو قصده إنه يهددني بالصور والفيديوهات دي علشان يخليني استمر معاه في العلاقة الزوجية أو إني أتنازل عن كافة حقوقي علشان لو عايزة أتطلق منه.
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هدد المجني عليها زوجته بإفشاء أمور مخدشة بشرفها تمثلت في نشر صور لها مخلة بشرفها كان قد تحصل عليها منها كونها زوجته وكان ذلك التهديد مصحوباً بتكليفها بالتنازل عن حقوقها الشرعية لتطليقها.
وأذاع المتهم صوراً للمجني عليها بغير رضائها كان قد نقلها عن طريق هاتفه الخلوي التقطت لها في مكان خاص لهما لحملها على التنازل عن حقوقها الشرعية وسب المجني عليها بأن وجهة إليها الألفاظ المبينة بالأوراق والتي من شأنها أن تخدش شرفها وكان ذلك عن طريق الهاتف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر قطر المعادي نيابة حلوان مديرية أمن القاهرة طلق زوجته حدائق المعادي نشر فيديوهات زوجته فضح زوجته المزيد الصور والفیدیوهات التواصل الاجتماعی سالف الذکر کان ذلک
إقرأ أيضاً:
هل تحتاج النساء إلى النوم أكثر من الرجال؟ مفاجأة
على الرغم من أن النساء ينمن لفترة أطول قليلاً، إلا أنهن غالباً ما يعانين من ضعف جودة نومهن مقارنةً بالرجال، نتيجةً للتغيرات الهرمونية خلال فترة البلوغ والحمل وانقطاع الطمث. كما تُسهم حالات صحية مثل نقص الحديد واضطرابات الغدة الدرقية، إلى جانب ارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق، في اضطرابات النوم.
وبما أن الأشخاص عادة ما يكونون سيئين في تقدير مقدار نومهم، يستخدم الخبراء أدوات موضوعية مثل أجهزة تتبع النوم القابلة للارتداء أو تخطيط النوم، وهي طريقة تتبع نشاط الدماغ والحركة والتنفس أثناء النوم في بيئة سريرية.
أظهرت هذه الدراسات الموضوعية أن النساء، في المتوسط، ينمن أكثر من الرجال بحوالي 20 دقيقة. وقد وجدت دراسة عالمية واسعة النطاق أُجريت عام 2022، وحللت بيانات ما يقرب من 70 ألف شخص يستخدمون أجهزة تتبع قابلة للارتداء، أن النساء، في جميع الفئات العمرية، ينمن باستمرار لفترة أطول قليلاً. فعلى سبيل المثال، بالنسبة لمن تتراوح أعمارهن بين 40 و44 عامًا، كان الفرق حوالي 23 إلى 29 دقيقة.
وتوصلت دراسة أخرى استخدمت تخطيط النوم ونشرت في مجلة Sleep إلى أن النساء حصلن على حوالي 19 دقيقة من النوم أكثر من الرجال وقضين وقتًا أطول في نوم عميق ومريح، بنسبة 23% من الليل مقارنة بـ 14% للرجال.
ومن المثير للاهتمام أن الدراسة نفسها لاحظت أن جودة نوم الرجال تتراجع مع التقدم في السن، في حين أن جودة نوم النساء لا تتراجع بنفس الطريقة.
مع ذلك، هذا لا يعني أن على كل امرأة أن تحصل على ٢٠ دقيقة إضافية كل ليلة، ناهيك عن الساعتين المقترحتين غالبًا. احتياجاتنا من النوم تختلف؛ ولا توجد وصفة واحدة تناسب الجميع.
نوم أطول، ولكن جودة أقل؟هنا تكمن الصعوبة، فرغم أن النساء ينمن لفترة أطول قليلاً ويقضين وقتًا أطول في نوم عميق، إلا أنهن يُبلغن باستمرار عن سوء جودة نومهن، كما أنهن أكثر عرضة للإصابة بالأرق من الرجال.
لأنه في الحياة الواقعية، وبعيدًا عن المختبرات التي تستند إليها معظم هذه الدراسات، لا تكون الأمور واضحةً دائمًا، بل هناك عوامل متعددة تلعب دورًا في ذلك.
تبدأ أنماط النوم بين الرجال والنساء بالتباين خلال فترة البلوغ، ثم تتغير بشكل كبير مجددًا خلال فترة الحمل وقرب سن اليأس. ويصاحب انخفاض هذه الهرمونات اضطرابات متكررة في النوم.
تؤثر الحالات الصحية التي تؤثر على النساء بشكل غير متناسب أيضًا، نقص الحديد واضطرابات الغدة الدرقية، وكلاهما أكثر شيوعًا لدى النساء، يرتبطان ارتباطًا وثيقًا باضطرابات النوم والإرهاق. وعلى الصعيد النفسي أيضًا، النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق والحالات المرتبطة بالصدمات، القلق والإفراط في التفكير أكثر شيوعًا، مما يُصعّب عليهن الاسترخاء ليلًا.
هناك طبقة أخرى تتمثل في أدوار الجنسين، فالنساء يقضين في المتوسط تسع ساعات إضافية أسبوعيًا في أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر مقارنةً بالرجال، ويشمل ذلك كل شيء من رعاية الأطفال إلى الدعم العاطفي ورعاية المسنين، وبينما قد يتوفر للنساء وقت كافٍ للنوم ليلًا، إلا أن فرصهن في أخذ قيلولة، أو التوقف خلال النهار، أو حتى الاسترخاء، ضئيلة. وهذا يُثقل كاهل النوم ليلًا للقيام بكل هذه المهام الشاقة، وهو طلب غالبًا ما يكون غير واقعي.
لذا، فإن الأمر يتعلق أكثر من النوم بالمساحة التي يحتاجونها للراحة، والمزيد من الدعم طوال اليوم، والمزيد من الاعتراف بكيفية تفاعل أجسادهم وعقولهم مع عالم يتوقع منهم في كثير من الأحيان الكثير.
المصدر: /timesofindia.